Langue et Culture arabes

À la une Une

Nouveautés RSS

Brèves

  • لوفر أبوظبي يقدم تجربة رقمية جديدة. مبادرات تختزل رسالة المتحف التي تقوم على رواية قصص لقاء الثقافات من خلال مجموعته الفنية ومعارضه العالمية

    أطلق متحف اللوفر أبوظبي مبادرات رقمية جديدة تقدّم للجمهور جولات إرشادية افتراضية ومقاطع فيديو وأخرى صوتية، إلى جانب مجموعة من الأنشطة التي يمكن تنزيلها والاستمتاع بها في المنزل.

    وتأتي هذه المبادرات في إطار رسالة المتحف التي تقوم على رواية قصص لقاء الثقافات من خلال مجموعته الفنية ومعارضه العالمية للعالم أجمع ليبقى المتحف متاحا للجميع.

    وقال مانويل راباتيه مدير متحف اللوفر أبوظبي “إن متحف اللوفر الذي يُغلق أبوابه مؤقتا، يسعى باستمرار إلى تأدية رسالته التي تقوم على رواية قصص لقاء الثقافات، لاسيما أن الفن مصدر الإلهام ويساعد على تخطي الأوقات الصعبة، لذا، وسّع المتحف من نطاق أنشطته الرقمية ليقدّم للجمهور محتوى غنيا للاستمتاع به من راحة المنزل”.

    ولفت راباتيه إلى أنه تمت إضافة مزايا رقمية جديدة، منها جولة افتراضية بتقنية ثلاثية الأبعاد على آخر معارض المتحف، فضلا عن العديد من الموارد والأنشطة التي تضفي الحياة على مجموعته الفنية، مؤكدا الاستمرار في تقديم قصص المتحف لإضافة لمسة من الإلهام والسلام على الحياة...

    متحف اللوفر أبوظبي

    المقال على موقع جريدة العرب اللندنبة

  • Liban. La classe politique sauvée par le Covid-19. Le pays est toujours en proie à une crise sévère économique et sociale

    Orient XXI
    Par Jim Muir
    22 avril 2020

    Liban. La classe politique sauvée (provisoirement ?) par le Covid-19

    Avant même le confinement pour cause de Covid-19, le Liban était en proie à une sévère crise économique, financière et sociale. Si l’extension de l’épidémie semble maîtrisée, il faut s’attendre, après le redémarrage du pays, à un tsunami de chômage et de pauvreté dont les conséquences seront sans aucun doute désastreuses.

    En ces temps extraordinaires, Beyrouth ressemble à n’importe quelle autre ville du monde. Les rues normalement encombrées de véhicules qui klaxonnent et de piétons qui se bousculent sont désertes. Quelques rares citoyens portant un masque se côtoient avec méfiance. Comme partout, les gens se demandent à quel point leur vie aura changé lorsque la crise sera passée. Mais beaucoup de Libanais savent qu’ils seront confrontés à une crise encore plus grave, et craignent que le pays qu’ils connaissent ne soit rayé de la carte...

    A propos du site OrientXXI

    Le site est animé par un groupe de journalistes, universitaires, militants associatifs, anciens diplomates qui veulent contribuer à une meilleure connaissance de cette région si proche et dont l’image pourtant est si déformée, si partielle. En savoir plus sur les animateurs

    Lire l’article sur le site Orient XXI

  • “المتوسط والعالم المتوسطي” لفرنان بروديل : أكثر من مجرد بحر. عالم بأسره تقاذفته الحضارات واستوعب كل ما أنتجه البشر

    “لقد أحببت البحر الأبيض المتوسط بقدر كبير من الشغف، ربما كان ذلك لأني آتٍ من الشمال، مثل آخرين كُثر وبعد آخرين كثر. وكان من شأني أن أكرس له وبكل فرح سنوات دراسة طويلة. وفي المقابل آمل أن جزءاً من هذا الفرح وكثيراً من نوره سوف تضيء صفحات هذا الكتاب”. هذه العبارات يصدِّر بها المؤرخ الفرنسي فرنان بروديل الطبعة الأولى الصادرة عام 1949 لواحد من أوائل كتبه الكبيرة والمؤسسة، التي يمكن القول إنها أسهمت في تغيير صورة الدراسات التاريخية في فرنسا والعالم مقربة التاريخ من الجغرافيا بصورة حاسمة ونهائية.

    والكتاب الذي نعنيه هنا هو “المتوسط والعالم المتوسطي في زمن فردينان الثاني”، حتى وإن كان موضوعنا اليوم كتاب آخر لبروديل لن يصدر إلا بعد هذا الكتاب بربع قرن وأكثر، ويحمل عنواناً أوضح كثيراً وأكثر بساطة هو “المتوسط”. ولا بد أن نوضح هنا أمراً، ليس ثمة علاقة بين الكتابين تجعلهما مكملين لبعضهما البعض باستثناء اشتغال بروديل عليهما معاً، انطلاقاً من غرامه الشغوف بالمتوسط. ولعل من الضروري أولاً أيضاً أن نتطرق إلى ما يمكن اعتباره جذور ذلك الشغف عبر حكاية يرويها بروديل بنفسه...

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

Agenda

Agenda complet

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)