Langue et Culture arabes

À la une Une

Nouveautés RSS

Brèves

  • Le roman arabe en France - Café-Débat de l’IREMAM & de la revue Moyen-Orient - 12/02/2020 à 19h30 - Aix-en-Provence

    Depuis une quinzaine d’années, le roman arabe est devenu un phénomène de société en France, se manifestant par une visibilité de plus en plus grande dans les rayons des libraires, les chroniques littéraires des médias audiovisuels et de la presse écrite, les événements culturels et les séminaires scientifiques. Pourtant, derrière cette formule « roman arabe » se cache des réalités différentes : d’un côté, des œuvres écrites directement en langue française par des auteurs binationaux venant généralement du Maghreb ou du Liban, de l’autre, des traductions d’ouvrages de l’arabe vers le français qui ont connu un certain succès dans leur pays d’origine. Richard Jacquemond, directeur de l’IREMAM, professeur au département d’études moyen-orientales de l’AMU et aussi traducteur, tentera de nous éclairer sur ce « phénomène » du roman arabe en France, en fournissant un éclairage historique, en s’intéressant aux réseaux de diffusion, aux trajectoires intellectuelles des auteurs(res) et aussi à la diversité des lectorats. Au-delà, il nous communiquera l’envie de découvrir et de lire cette littérature arabe fort riche.

    En savoir plus sur le site de l’IREMAM

  • إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2020 والتي ضمت 6 أعمال من الجزائر، ولبنان، وسوريا، ومصر، والعراق

    أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية “آي باف” اليوم الثلاثاء، قائمتها القصيرة لدورة 2020 والتي ضمت 6 أعمال من الجزائر، ولبنان، وسوريا، ومصر، والعراق.

    وضمت القائمة روايات “حطب سراييفو” للجزائري سعيد خطيبي، و"ملك الهند" للبناني جبور الدويهي، و"الحي الروسي" للسوري خليل الرز، وبحسب رويترز، ضمت القائمة “فردقان” للمصري يوسف زيدان، و"الديوان الإسبرطي" للجزائري عبد الوهاب عيساوي، و"التانكي" للعراقية عالية ممدوح، واختيرت هذه الأعمال من بين 16 رواية وصلت إلى القائمة الطويلة في ديسمبر(كانون الأول) الماضي.

    وجاء إعلان القائمة القصيرة في مؤتمر صحافي في متحف حضارة الماء بمدينة مراكش المغربية، وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان: “تقدم القائمة القصيرة لهذه الدورة 6 روايات تتنوع آليات السرد فيها كما تتنوع موضوعاتها والفضاءات التي تدور فيها أحداثها زماناً، ومكاناً”.

    وأضاف “رغم هذا التنوع فإن شؤون الإنسان العربي في ماضيه وحاضره تبقى شاخصة في أجواء من السرد التخييلي الذي يطحن القارئ طحناً في بطئه في بعض الأحيان أو يعدو به عدواً سريعاً إلى عوالم من الألم الذي لا يبارح النفوس في أحيان أخرى، وأياً كانت الوجهة فالتجربة، رغم بطء المسير التخييلي أم سرعته واحدة، مآلها البحث عن معنى يفسر ما يدور بحثاً عن الانفكاك من الراهن بكل أطيافه”.

    وتبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار تقدمها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي بدولة الإمارات تحت رعاية مؤسسة جائزة البوكر في لندن، ومن المنتظر إعلان الرواية الفائزة في 14 أبريل(نيسان) المقبل عشية افتتاح معرض أبوظبي الدولي للكتاب.

    عن موقع الجائزة العالمية للرواية العربية

  • العندليب أفقدها الوعي... من هي الفنانة الراحلة نادية لطفي ؟ حوالي 75 فيلماً سينمائياً... عمل تلفزيوني وحيد هو “ناس ولاد ناس” وثلاثة رجال في حياتها.


    Brèves


    الثلاثاء 4 فبراير / شباط 2020
    جريدة رأي اليوم الإلكترونية
    متابعات - راي اليوم


    رحلت الفنانة المصرية نادية لطفي عن عالمنا اليوم عن عمر ناهز الـ 83 عاما داخل مستشفى المعادي العسكري وذلك بعد صراع مع المرض دام أكثر من 3 سنوات تأرجحت حالتها الصحية خلالها بين الاستقرار وشدة المرض نهاية بتدهورها تماما ودخولها في غيبوبة.

    وتعد نادية لطفي واحدة من أشهر الفنانات في تاريخ مصر، تميزت بأن لها مدرسة خاصة في الأداء التمثيلي، وقدمت للسينما تجارب مهمة في تاريخها الفني، ولمع اسمها منذ طفولتها حيث كانت موهبة التمثيل طاغية على حضورها، ولقّبها الجمهور بـ“لويزا“،تيمنا باسم الشخصية التي أدتها في فيلم الناصر صلاح الدن بحسب ما نشر في موقع ارم.

    مولدها ونشأتها

    ولدت الفنانة المصرية نادية لطفي في منطقة الوايلي بالقاهرة يوم 3 يناير عام 1937، واسمها الحقيقي بولا محمد لطفي، ووالدها محاسب صعيدي من مدينة قنا، أما والدتها فهي من مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية.

    وبدأت نادية لطفي ممارسة هواية الرقص التوقيعي منذ أن كانت طفلة صغيرة في أولى سنوات الدراسة ثم حرصت على ممارستها خلال تنقلها من مدرسة لأخرى.

    والتحقت نادية لطفى بأول مدرسة وكانت ألمانية ثم انتقلت إلى أخرى فرنسية، ولم تلبث فيها فترة طويلة حتى انتقلت إلى مدرسة مصرية وظلت بها حتى أتمت مراحل تعليمها.

    بدايتها الفنية

    كانت بداية نادية لطفي من خلال الوقوف على المسرح وهي في العاشرة من عمرها، لكن سرعان ما ابتعدت عن المسرح لتعود إلى التمثيل مجددا عن طريق الصدفة.

    ووقتها كانت من بين المدعوين في حفل عيد الأسرة بمنزل صديق العائلة المنتج جان خوري، وأيضا المنتج السينمائي رمسيس نجيب الذي رأى فيها بطلة فيلمه الجديد.

    وقدمها رمسيس نجيب للسينما لأول مرة من خلال فيلم ”سلطان“ عام 1959، كما اختار لها الاسم الفني ”نادية“ اقتباسا من شخصية فاتن حمامة في فيلم ”لا أنام“.

    انطلاقتها الفنية

    تميزت نادية لطفي بأن لها مدرسة خاصة في الأداء التمثيلي وقدمت للسينما تجارب مهمة في تاريخها منها ”الخطايا“ مع العندليب عبد الحليم حافظ، إخراج حسن الإمام، و“قصر الشوق“ مع يحيى شاهين، لنجيب محفوظ وإخراج حسن الإمام، و“السمان والخريف“ مع محمود مرسي قصة نجيب محفوظ وإخراج حسام الدين مصطفى.

    وبلغ رصيد نادية لطفي الفني حوالي 75 فيلما سينمائيا على مدى 30 عاما، وأنهت مشوارها الفني بعمل تلفزيوني وحيد هو ”ناس ولاد ناس“ عام 1993، حيث قدمت خلاله دور“قدرية“، بلون كوميدي وحقق المسلسل نجاحا كبيرا وقت عرضه.

    طفولة نادية لطفي

    لم تغادر ذكريات الطفولة ذهن نادية لطفي خاصة بسبب ارتباط هذه الذكريات بهوايتها للفن وقالت في مقال لها بمجلة ”الكواكب“ منذ سنوات طويلة إنها كانت شقية جدا في طفولتها، ما تتسبب لها بكوارث، وأجادت السباحة وركوب الدراجات وقيادة السيارات التي تعلمتها في سن صغيرة حيث كانت في الرابعة عشرة من عمرها.

    وأكدت نادية لطفي أن لها هواية أخرى اعتبرتها أكثر اتصالا بالفن، حيث كانت تهوى جمع المعلومات الفنية من مصادرها في ألبومات، وتقول في المقال: ”أكاد أكون الوحيدة التي تمتلك ألبوما مصورا لكل نجوم مصر“، وكانت تستغرق وقتا طويلا لتنسيق هذا الألبوم وترتيبه.

    ثلاثة رجال في حياتها

    تزوجت نادية لطفي ثلاث مرات، كانت أولها من الضابط البحري عادل البشاري الذي أنجبت منه ابنها الوحيد أحمد البشاري، ولم يستمر زواجهما طويلا بسبب هجرته إلى أستراليا، وهو ما تسبب في فجوة عاطفية بينهما فطلبت الانفصال عنه واحتفظت بابنها منه وتفرغت لتربيته.

    وكانت التجربة الثانية في الزواج من المهندس إبراهيم صادق، شقيق زوج ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ثم انفصلت عنه، والزيجة الثالثة كانت من محمد صبري.

    من تقديم مؤسس ورئيس تحرير جريدة رأي اليوم الإلكترونية

    سياستنا في هذه الصحيفة “رأي اليوم”، ان نكون مستقلين في زمن الاستقطابات الصحافية والإعلامية الصاخب، وأول عناوين هذا الاستقلال هو تقليص المصاريف والنفقات، والتمسك بالمهنية العالية، والوقوف على مسافة واحدة من الجميع بقدر الإمكان، والانحياز إلى القارئ فقط واملاءاته، فنحن في منطقة ملتهبة، تخرج من حرب لتقع في اخرى، في ظل خطف لثورات الأمل في التغيير الديمقراطي من قبل ثورات مضادة أعادت عقارب الساعة إلى الوراء للأسف.

    اخترنا اسم الصحيفة الذي يركز على “الرأي” ليس “تقليلا” من أهمية الخبر، وإنما تعزيز له، ففي ظل الأحداث المتسارعة، وتصاعد عمليات التضليل والخداع من قبل مؤسسات عربية وعالمية جبارة تجسد قوى وامبراطوريات إعلامية كبرى، تبزخ على ميزانيات بمليارات الدولارات، رأينا ان هذه المرحلة تتطلب تركيزا اكبر على الرأي المستقل والتحليل المتعمق، وتسمية الأمور باسمائها دون خوف.

    لقراءة المزيد





    المدن - نادية لطفي... بين قبلات عبد الحليم وكوفية عرفات

    العرب - رحيل غيفارا السينما المصرية نادية لطفي


    عن موقع جريدة رأي اليوم الإلكترونية

Agenda

Agenda complet

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)