Baccalauréat français international
Adaptation du programme d’enseignement de connaissance du monde en arabe
La déclinaison pour la langue arabe des pistes de l’enseignement Connaissance du monde :
La présente note de service précise l’adaptation du programme d’enseignement de connaissance du monde en arabe, conformément à l’arrêté du 24 septembre 2021 fixant le programme de l’enseignement de connaissance du monde pour les classes de première et terminale menant au baccalauréat français international. (...)
A compter de la rentrée scolaire 2022, l’option internationale du baccalauréat (OIB) évolue et devient le Baccalauréat Français International (BFI). Les élèves de classe de première de la voie générale qui s’engageront en 2022 dans ce dispositif prépareront pendant leurs deux années du cycle terminal cette nouvelle option internationale, en vue de la première session de l’examen BFI en 2024. Cette évolution s’inscrit dans le cadre de la réforme du lycée général et du baccalauréat général qui vise à enrichir (...)
L’enseignement de connaissance du monde est commun à tous les élèves de classes menant au BFI. D’une durée de deux heures hebdomadaires en classe de première et en classe de terminale, dispensé en langue vivante A, il repose sur un enseignement articulant histoire des idées et questions géopolitiques, connaissance des enjeux du monde contemporain, culture et civilisation des pays des langues étudiées, ainsi que sur un projet avec un partenaire international porté par chaque élève.
Trois portails (...)
À partir de la rentrée scolaire 2022, l’option internationale du baccalauréat (OIB) évolue et devient le baccalauréat français international (BFI). Les élèves de classe de première de la voie générale qui s’engagent dans ce dispositif préparent pendant leurs deux années du cycle terminal cette nouvelle option internationale prise en compte à l’examen, à compter de la session 2024 du baccalauréat.
Les fiches d’évaluation pour l’oral :
l’approfondissement culturel et linguistique (LVA et LVB) connaissance (...)
Implantation de l’enseignement de l’arabe en France dans les académies. Vous avez la possibilité d’accéder à la liste des établissements qui offrent un enseignement de la langue arabe dans le secondaire : soit en cliquant sur le nom de l’académie recherchée directement sur la carte, soit en choisissant l’académie de votre choix dans la liste proposé.
Les sections internationales de langue arabe offrent un enseignement qui conduit les élèves au terme de la classe de seconde à la préparation du baccalauréat français international (BFI) en cycle terminal qui fonde une véritable compétence de bilinguisme et de biculturalisme, voire de trilinguisme ou quadrilinguisme.
Cet enseignement lie étroitement la langue et la littérature arabes aux autres disciplines. Il s’inscrit dans un système global de connaissances et de compétences : compétences (...)
L’enseignement spécifique propre au bac français international (BFI) comprend les enseignements d’approfondissement culturel et linguistique, de connaissance du monde, une discipline non linguistique obligatoire et, le cas échéant, une discipline non linguistique facultative. Il constitue pour l’élève un parcours disciplinaire et interdisciplinaire qui favorise la construction d’une culture ouverte et humaniste.
Cette formation culturelle ouverte sur le monde et autrui est essentielle à la formation (...)
Les programmes des enseignements commun et optionnel de langues vivantes de la classe de seconde générale et technologique et des classes de première et terminale des voies générale et technologique sont présentés en lien avec des ressources pour accompagner leur mise en œuvre.
صدر عن دار الثقافة الجديدة كتاب “رحلة كامل التلمساني- السريالي في مواجهة الواقعي” لمحسن البلاسي، جاء في الكتاب: “في عام 1936 دخل كامل التلمساني كلية الطب البيطري ليرضي عائلته، وظل يحاول مرة تلو الأخرى أن ينجح فيها لكن بلا جدوى، بسبب شهوة نزعاته الفنية التمردية ضد نظام التعليم وأساليب التلقين الفوقية الجامدة، كما أن حمى الفن قد ضربت رأسه فجعلته لا يرى سوى الفن ملاذا للتفكيك والتمرد.
وفي العام 1936 نفسه، بدأ كامل التلمساني يكتب مقالات ويرسم رسومات مصاحبة لقصص كتاب مثل طه حسين وغيره في مجلة مجلتي، التي كان يملكها أحمد الصاوي محمد، وهو أول رئيس تحرير مصري لصحيفة مصرية، بالإضافة لامتلاك أحمد الصاوي محمد لدار نشر بنفس الاسم، وهي نفس الدار التي نشرت الكتاب المنبوذ لـ أنور كامل، ذلك الكتاب الذي أحدث ضجة في هذا الوقت. وهناك، عند أحمد الصاوي، تعرف أنور كامل بـ كامل التلمساني، فعرفه كامل بـ جورج حنين وكان حلقة الوصل بينهما. كان هذا التعارف الثلاثي بذرة من بذور تأسيس جماعة الفن والحرية فيما بعد.
مات الملك فؤاد العام 1936 وجاء الملك فاروق الشاب الصغير الذي درس في إنجلترا إلى الحكم، وأثار موجة من التفاؤل بين صفوف الشعب المصري في البداية. وما بين عامي 1936 - 1937 كون كامل التلمساني مع راتب صديق وسعد الخادم وكمال الملاخ وفتحي البكري وعلي الديب جماعة الشرقيين الجدد، وكان أغلب ناشطيها وأعضائها من تلاميذ المدرسة السعيدية، ووقعوا بيان الاستشراق الجديد أو إعلان الشرقيين الجدد، وكانت اتجاهاتها الفنية والأيدلوجية تدعو للحفاظ على روح الثقافة والتراث والموروث الشعبي في الفن التشكيلي، وتحويل الفن الشعبي إلى شكل حداثي.
وفي أول بيان صدر لجماعة الشرقيين الجدد بتوقيع كامل التلمساني في يناير 1937، قال:”إن الحساسية الشرقية هي غطاؤنا"، ولكنه كتب أيضا في نفس البيان: “إن كان لجماعة”الشرقيين الجدد" حقا، فإنه يحمل في طياته ذلك الاعتراف الواضح المهذب بأحقية خروجه مع جماعته من ثنايا جعبة الفنانين الأجانب، تلك الجعبة التي نتحفظ على مراميها، وإن كنا لا نتجاهل – بالحق والإنصاف – وجهها الآخر الجواني في حركة التعبير الفني بصورة مستقلة للغاية".
ومن كلمة كامل التلمساني في إعلان الشرقيين الجدد: “لو تبينتم في أعمالي تعبيرا غامضا وجسيما، بل وحتى مستهجنا أيضا وخارجا على كل جمال كلاسيكي، وهو العنصر المنحدر عن ذلك الجانب اللعين المتأصل فيّ، والذي ليس سوى الانعكاس لأحاسيسنا المكبوتة كشرقيين، لو تبينتم ذلك فهنا يكمن اكتشافي، ولو كنت قد توصلت إلى العثور فحسب على المعالم الأولى لفن محلي جديد، فبهذا وحده سوف أعتبر نفسي فنانا”..
وكان كامل التلمساني في هذا الوقت يرتاد مكتبة راكاح ومقهى النورس في القاهرة، كما كان قريبا من جلسات ودوائر جماعة المحاولين والمشاركين في مجلة آن إيفور، وكان يذهب إلى تلك الأماكن دائما بصحبة جورج حنين ومجموعة من الفنانين الطليعيين. كما أنه كان كثير التردد على مرسم إيريك دي نيميس ومرسم ديفيد دي بيثيل. وهذا ما ساعده كثيرا في هذه الفترة في تطوير أدواته ورؤاه الفنية وتقنياته وربطها مع الحركة الفنية الطليعية والتقدمية في أوروبا، فكان إيريك دي نيميس في هذا الوقت يعقد دروسا مهمة في تاريخ الفن، وأثر في الكثير من الفنانين المصريين مثل كامل التلمساني وفؤاد كامل ورمسيس يونان وسمير رافع.
كما نشرت دار مجلتي، المملوكة لأحمد الصاوي محمد، الكتاب الأهم في هذا الوقت لرمسيس يونان، بعنوان: غاية الرسام العصري، عام 1938، والذي تأثر به كامل التلمساني كثيرا، كما تأثر به أخوه الأصغر حسن التلمساني، وكان بمثابة تمهيد نظري لتأسيس جماعة الفن والحرية فيما بعد. فقد كان هذا الكتاب بمثابة انعطافة جذرية في الشق النظري للفن التشكيلي في مصر، حيث يمثل طرحه دعوة لإعادة النظر في منجزات وإنتاج الحركة التشكيلية المصرية في الماضي. وطرح وجهات نظر حداثية تعادي فنون الطبقات الأرستقراطية الحاكمة في هذا الوقت، وقدم نداءً نظريا لإعادة خلق فني جديد حداثي وتقدمي يجسد واقعه المعاصر. ودعا للتمرد الحاد على منتج جيل الرواد الأكاديمي، العاجز عن التعبير عن صراعات الواقع. كما وجه الكتاب دعوة للهجوم على كل ما هو ثابت ومشلول وقائم على قواعد جامدة في الفن، فكان من أوائل الكتب التي تناولت المدرسة التكعيبية والوحشية والتعبيرية والسريالية كمدارس فنية تقدمية حداثية، يجب أن تحل محل المدارس الكلاسيكية القديمة.
كما أن رمسيس يونان قدم السريالية في هذا الكتاب بشكل حماسي، حيث اعتبرها نوعا من الواقعية النفسية. ودعا في كتابه إلى تنمية الأفكار السريالية في أوساط الحركة التشكيلية المصرية، وهو ما أثر في كامل التلمساني ومعاصريه".
ويضم كتاب محسن البلاسي، رصدا وتحليلا وتوثيقا لرحلة أحد رموز السريالية المصرية، ويقول عنه الناقد الفني سمير غريب في مقدمته للكتاب: «يلحظ قارئ هذا الكتاب المجهود الضخم الواضح في تجميع قدر كبير من المعلومات حول كامل التلمساني وتضفيرها في مسيرة واحدة. هذه أول مرة تتم فيها كتابة كتاب خاص به. طالما تمنيت أن يحدث ذلك منذ تعرفت على كامل على الورق من خلال رسوماته وكتاباته وأنا أخوض تجربة اكتشاف جماعة الفن والحرية".
كما يتضمن الكتاب كلمة الشاعر السريالي عبدالقادر الجنابي: «كتاب جد مهم لأنه يسد ثغرة كبيرة في تاريخ السريالية المصرية. كامل التلمساني عمود أساسي في نشاطاتها.. مبدع أصيل يجب أن يعرفه قرّاء اليوم بهذا الشكل المفصل النقدي والدقيق الذي يجعل من التلمساني لوحة نابضة تتنزه فيها تواريخه بكل ما كانت تحمله من إرادة".
وفي كلمة للكاتبة الروائية مي التلمساني تقول:«نشأتُ على أسطورتين لكامل التلمساني، تتكاملان وتصبان الواحدة في الأخرى. الأولى سمعتها في بيت العائلة، والثانية تعرفت عليها بالقراءة والاطلاع على أرشيف العائلة الفني. تصوره الأسطورة الأولى بوصفه العم العزيز، المتوهج دائما، الغائب في بيروت. أحببته من الصور، ومن حديث جدتي وعماتي واشتياقهم الدائم للقائه، ومن أحاديث أمي عنه وعن أسباب سفره إلى لبنان. أما أبي فطالما تحدث عن كامل في حضوري، في سياق الاحتفاء بأفلامه وأيضا في جلسات جمعته بأصدقاء مثل أحمد كامل مرسي وإنجي أفلاطون وجماعة الفن والحياة. ارتبطت الأسطورة الثانية باسم التلمساني الفني ودور كل من الأخوة الثلاثة، كامل وحسن وعبدالقادر، في الحياة الفنية وفي طلائع الحركات الاشتراكية منذ الأربعينيات وحتى الثمانينيات من القرن العشرين. ثم جاء البحث ليسهم في تفتح ذهني وذاكرتي على معنى أسطورة كامل العائلية، ولكن في سياقها الجمعى والفنى وحثني للسعي لتكوين أرشيف لكامل من أوراق العائلة ومن كتاباته المتنوعة والغزيرة. إن دور كامل التلمساني في طليعة الحركة التشكيلية فنا ونقدا في الأربعينيات، وفي طليعة الواقعية المصرية في السينما، ثم كمستشار فني لفيروز والأخوين رحباني، يمثل محطات هامة في تاريخ حافل بالحركة والإنجاز ويتسق مع موجات التحرر التقدمية والتمردية في الفن، ذلك التحرر الذي لانزال حتى اليوم نسعى لملامسته وتحقيق بعض أهدافه.
Le PCMMO fait sa rentrée au cinéma l’Écran et à l’Institut du monde arabe !
Venez découvrir les films DE BAS ÉTAGE de Yassin Qnia et UNE HISTOIRE D’AMOUR ET DE DÉSIR de Leyla Bouzid dans le cadre de séances exceptionnelles en compagnie des cinéastes.
Le Panorama des cinémas du Maghreb et du Moyen-Orient est organisé par l’association Indigènes Films en partenariat avec le cinéma l’Ecran de Saint-Denis et le soutien de la ville de Saint-Denis, du conseil général de Seine-Saint-Denis et la région Île-de-France.
واجه المسرح أوقاتا عصيبة في ظل منافسة من التلفاز والسينما، مع ضعف التمويل الممنوح له من الحكومات المركزية والمحلية، وكان دائما بحاجة للدفاع عن قضيته مع خسارته لجمهوره من الأجيال الجديدة. وفي عصرنا الرقمي تعالت الصيحات حول “موت” المسرح، وتلك المشككة بقدرته على استيعاب التكنولوجيا الجديدة دون أن يفقد آخر حصونه، ممثلة بروحه الخاصة في التواصل الحي مع الجماهير. لكن المسرح “فن غير صاف”، بحسب تعبير المسرحي الألماني تانكريد دورست، فهو، برأيه، لا يتوانى عن تسخير كل ما يجده في طريقه لمصالحه الخاصة، مطورا قوانينه وأدواته، وهو حتما غير محصن ضد مستجدات عصره وإنه يستمد خيالاته من وسائل إعلام أخرى.
التبشير بـ “موت المسرح” بدا نبوءة زائفة، وفي ظل التساؤلات حول مستقبل شباك تذاكر المسرح في ضوء التقنيات الجديدة. تبين أن قدرة التكنولوجيا الرقمية على ربط الناس بشكل أفضل وأسرع تماشت مع الهدف الأساسي للمسرح، فمنحت تلك الاحتمالات المتزايدة للتواصل مع الجماهير من خلال التكنولوجيا الرقمية الفرصة لإعادة تشكيل المسرح بدءا من أبسط مستوياته. وإلى جانب ظهور أشكال تعبيرية جديدة على مستوى الإنتاج والتلقي، كالرواية الرقمية والقصة الرقمية والشعر الرقمي، التي عبّرت عن حالة مغايرة لما هو مألوف ومتعارف عليه، نشأ أيضا المسرح الرقمي. ولم يعد دور المسرح يقتصر على السماح للتكنولوجيا باختراقه، لم يكن المسرح حبيس سلبية من هذا النوع، بل وظّف التكنولوجيا للبحث عن طرق جديدة لإشراك الجماهير، من خلال إتاحة المشاركة في المسرح على الإنترنت، ليلعب التسويق الرقمي، عالميا، دورًا مثيرًا للاهتمام بشكل متزايد في عملية إعادة تشكيل الطريقة التي يربط بها المسرح الجماهير بالتجارب الفنية.
هل من مستقبل لنظرية المسرح الرقمي، وهل تحقق حضورها لتهيمن على الواقع الإبداعي المسرحي العربي نصّا وعرضا وفاعلية جماهيرية مطلقة ؟...
العربية أكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة ويتوزعون في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كتشاد ومالي السنغال وإرتيريا. كما أنها تدرس بشكل رسمي في الدول الإسلامية والدول الإفريقية المحاذية للوطن العربي.
يوم المرأة الدولي هو قصة المرأة العادية صانعة التاريخ، هذه القصة التي يعود أصلها إلى نضال المرأة على امتداد القرون من أجل المشاركة في المجتمع على قدم المساواة مع الرجل.
Et si le principal changement depuis 1945 en France était le rapport entre les hommes et les femmes ? Cette réflexion est à l’origine de Mesdames & Messieurs.
C’est un jour où les femmes sont reconnues pour leurs réalisations, sans égard aux divisions, qu’elles soient nationales, ethniques, linguistiques, culturelles, économiques ou politiques.