Langue et Culture arabes

À la une Une

Nouveautés RSS

Brèves

  • روجر ألن : حِكايتي العربية. من أهم المستعربين الأميركيين المعاصرين. أرتبط اسمه بترجمات ناجحة لعدد من الروايات العربية من بينها روايات نجيب محفوظ

    روجر ألن من أهم المستعربين الأميركيين المعاصرين. أرتبط اسمه بترجمات ناجحة لعدد من الروايات العربية من بينها روايات نجيب محفوظ وعبدالرحمن منيف وحنان الشيخ وأحمد توفيق، فضلا عن إسهامه في إثراء المكتبة ألنقدية الأميركية بكتب ودراسات عن الأدب العربي الحديث، والكتابة السردية على نحو خاص. كما عرفناه أستاذا جامعيا مرموقا في جامعة ب. بفيلاديلفيا في ولاية بنسيلفانيا حيث اشتغل لنصف قرن تقريبا على التعريف بالأدب وألنقد العربيين، وفي خدمة اللغة والثقافة العربيتين أيضا.

    وبعد مشوار حافل، أحيل على المعاش مؤخرا. ولا شك أنه يستعيد اليوم ببعض الرضا عن ألنفس مسارا من العطاء والحضور والأداء الفكري والجامعي منذ أن التقى الدكتور مصطفى بدوي في جامعة أكسفورد، وتحققت له الدهشة باللغة العربية وآدابها وثقافتها الغنية وعالمها الواسع، ثم بدايات مسار الدكتوراه بدراسته لكتاب “حديث عيسى بن هشام” لمحمد المويلحي، وصولا إلى التحاقه بالعمل الجامعي في بنسيلفانيا حيث دَرّسَ ووجّه وأشرف على مسارات العديد من الدارسين والباحثين المستعربين خلال سنوات عطائه الغزيز محاضراً ومدرّسا ومشرفاً.

    روجر ألن هو الشخص ذاته الذي تعرفت إليه وأنا في المغرب إلى أن التحقت بجامعة بنسيلفانيا كأستاذ وطالب في القسم نفسه الذي كان يرأسه ويحاضر فيه. بشوش، مرح، يتّسم بالجدّية المفرطة للبريطاني. لكنه خدوم ومتعاون ومحب للآخرين.

    هذا الحوار نسافر معه عبر تجربته المديدة ميمّمين شطر جانب من مساره الأدبي والعلمي، ورؤيته الفكرية وألنقدية وإسهامه الكبير في الترجمة من العربية إلى الإنجليزية...

    الحوار في مجلة الجديد الأدبية الشهرية

  • Disparition du Bristol, un palace emblématique de l’âge d’or du Liban , l’hôtel a fermé ses portes, éteint ses chandeliers...

    Liban

    Le Bristol, un palace emblématique de l’âge d’or du Liban

    Disparition

    « Avec la fermeture de l’hôtel, c’est toute une dynastie d’entrepreneurs libanais qui se trouve aujourd’hui en péril », souligne Pierre J. Doumet.

    Par Fady NOUN, le 23 avril 2020

    Un palace emblématique de l’âge d’or du Liban, l’hôtel Le Bristol, a fermé ses portes, éteint ses chandeliers et ses chauffe-plats, rangé ses plateaux d’argent et ses coupes de cristal. À contrecœur, les cousins Pierre et Marc Doumet, représentant les deux familles propriétaires, se sont rendus à l’évidence : l’hôtel ne peut plus continuer à perdre de l’argent alors qu’aucune reprise économique ne se profile à l’horizon. Le palace était, depuis des mois, dans le rouge : la pandémie et la fermeture de l’aéroport lui ont donné le coup de grâce. Depuis le 15 mars, ses portes se sont fermées, et il en est aujourd’hui à comptabiliser les indemnités de ses employés, au nombre de chacune de ses 150 luxueuses chambres...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • “بيروت مدينة عارية”.. الحياة على صفيحٍ صاخب.. لا أثر للزحمة في بيروت. الحياة خالية من الروح ولكن ثمة ما يدل إليها

    لا أثر للزحمة في بيروت. الحياة خالية من الروح ولكن ثمة ما يدل إليها. في كتاب «بيروت مدينة عارية»، لإييفا سودارغيتي الدويهي، تبدو بيروت ناقصة، أكثر من كونها عارية. تبدو من متممات حياة تجري إلى جانبها، وليست حياة بحد ذاتها. وربما هذا هو ما يفسر العنوان الذي اختارته الكاتبة. ذلك أن العري ليس مطلقاً، بل مجرد تخفف. في بحثها عن المدينة، تحاول إييفا البحث عنها وهي متخففة من عناصر البهرجة. بصعوبة بالغة تعثر على القليل من الأشجار بين ورش البناء وأكوام الباطون. للحظة، تختفي المدينة، لتظهر بدلاً منها صورة عنها. تحاول الصور، خاصةً في الجزء الأول، الذي تختلط فيه المكونات ببعضها البعض، أن تنقذ المدينة من الاختفاء، وأن تحافظ على نكهة الواقع. هذا الواقع الذي يغرق مع تلة من الرمل، وثقت المصورة صعودها في الأشرفية، قرب مبان قديمة «قيد الاختفاء». هذه الصور ـ المحاولة، تكشف عن مدينة سابقة، تحاول العيش في الحاضر. سألنا الدويهي عن هذه النقطة بالذات، فقالت إن المدينة بالنسبة لها هي عبارة عن جسم يتكون من أجزاء كثيرة. ولاحظت ما لاحظته في رحلتها المصورة. أجزاء قديمة لدرجة أنها دُفِنت ونُسيت. لم تكن عملية تصوير عادية، بقدر ما إنها عملية بحث، وإزالة للنمو المتسارع، للعثور على جِلد المدينة الرازح تحت طبقة سميكة. لكن ليست هذه هي الأجزاء الوحيدة، هناك أجزاء ترتطم بالوجود أفقياً وعمودياً، وقد حدثت أمامها بوتيرة متسارعة.

    المقال على موقع ضفة ثالثة

Agenda

Agenda complet

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)