Langue et Culture arabes

À la une Une

Nouveautés RSS

Brèves

  • فرانس كولتور ومعهد العالم العربي... مجموعة برامج خاصة عن لبنان نهاية الأسبوع الحالي يشارك فيها عدد من المفكرين والمؤرخين والفنانين


    Brèves

    الأربعاء 23 أيلول 2020
    جريدة الأخبار
    ميديا وتلفزيون

    «فرانس كولتور» و«معهد العالم العربي»... برامج للبنان

    «فرانس كولتور» و«معهد العالم العربي»... برامج للبنان. مجموعة برامج خاصة عن لبنان يشارك فيها خلال نهاية الأسبوع الحالي عدد من المفكرين والمؤرخين والفنانين

    أعدّ كلّ من إذاعة «فرانس كولتور» الفرنسية و«معهد العالم العربي في باريس» مجموعة برامج خاصة عن لبنان يشارك فيها خلال نهاية الأسبوع الحالي عدد من المفكرين والمؤرخين والفنانين، بعد نحو شهرين من انفجار مرفأ بيروت.

    أوضح بيان مشترك للإذاعة والمعهد أنّ الـ «ويك أند» اللبناني عبر «فرانس كولتور» يبدأ عند السادسة من مساء الجمعة (السابعة بتوقيت بيروت) ويمتد إلى نهاية نهار الأحد، فيما يتضمّن برامج ونقاشات ومقابلات وأفلاماً وثائقية تتناول الوضع اللبناني.

    في موازاة ذلك، ينظّم «معهد العالم العربي في باريس» في 25 و26 أيلول (سبتمبر) الحالي أمسيتَيْن في مقرّه في العاصمة الفرنسية تهدفان إلى تحريك الرأي العام الفرنسي والعالمي، بمشاركة «أكثر من 60 فناناً ومثقفاً وناشطاً من الصف الأول».

    وأشار البيان الذي نقلت مضمونه وكالة «فرانس برس» إلى أنّ هذا النشاط يهدف إلى «الردّ بواسطة الجمال والكلمة والأفكار على المآسي التي يواجهها الشعب اللبناني بشجاعة»، على أن يُخصّص ريع هذه الأنشطة لدعم منظمات لبنانية.

    وسيسبق هذا النشاط مؤتمر يعقد اليوم الخميس في المعهد تحت عنوان «لبنان اليوم بين المواطنة والتقاسم»، بالتزامن عبر الفيديو مع المعهد الفرنسي في بيروت.

    تعليقاً على الحدث، قالت مديرة «فرانس كولتور»، ساندرين ترينير، إنّ هذه العملية تهدف إلى تفادي «سقوط المأساة التي تعرّض لها لبنان في ما يشبه الحفرة المظلمة وتجنّب نسيانها بسبب أحداث وتطورات أخرى».

    وأضافت أنّ «الكلمة ستعطى»، خلال هذا النشاط، لـ «المفكرين والباحثين المنتمين إلى ضفتي البحر الأبيض المتوسط»، وشدّدت على أنّ البرامج المقررة ستشكل «مساحة لفهم الأزمة التي يشهدها لبنان». وذكّرت في الوقت نفسه بأنّ لبنان «صاحب دور أساسي على مستوى الأفكار. وأرض خصبة ثقافياً، لكنه تعرض لضربات قاسية بينها الأزمة السورية وجائحة كوفيد-19 وأخيراً انفجار مرفأ بيروت».

    حقوق النشر

    مقالات «الأخبار» متوفرة تحت رخصة المشاع الإبداعي، ٢٠١٠
    (يتوجب نسب المقال الى «الأخبار» ‪-‬ يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية ‪-‬ يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص)
    لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا


    البرنامج على موقع معهد العالم العربي

    موقع فرانس كولتور

    موقع معهد العالم العربي


    عن موقع جريدة الأخبار اللبنانية

  • Les balcons de Beyrouth, une invitation au voyage

    Portfolio

    C’est une invitation au voyage que « L’Orient-Le Jour » vous propose, une fois par mois, dans cette ville que l’on aime détester. Pour découvrir ou retrouver les indices de ses changements, retrouver les traces de son charme qui résiste au temps, aux promoteurs voraces ; lui dire qu’elle est belle dans son chaos, courageuse dans son combat contre toutes les guerres qui la meurtrissent dans sa chair. La remercier, enfin, d’exister, d’alléger nos désespoirs en nous séduisant encore, et de retenir nos envies de partir. À travers une conversation entre des photos proposées par des professionnels et les mots de la rédaction, nous dresserons un portrait de cette ville comme ses habitants la perçoivent : unique. Et pour démarrer la série : les balcons, leur charme discret ou indiscret, et leurs multiples visages...

    OLJ / Par Carla HENOUD et Gilles KHOURY. Photos Ayla HIBRI, le 29 mai 2020

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    Lire aussi : Dans la ville arrêtée, les balcons se déconfinent

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • شبلي الشميل.. شارح داروين ومن طلائع العلمانيين بالشرق. نتذكره اليوم بمناسبتين الأولى الذكرى الـ 170 لولادته والثانية زمن الكورونا...

    هذه السنة جعلتنا نتذكر الدكتور شبلي إبراهيم الشميل (1850 -1917) بمناسبتين، الأولى: الذكرى الـ 170 لولادته، والثانية زمن الكورونا، وهو الذي كتب “رسالة في الهواء الأصفر والوقاية منه وعلاجه” (1908) عندما قدمها لصاحب الدولة رياض باشا زمن جائحة الكوليرا في مصر.
    يكتب بالأمس وكأنه يكتب اليوم في كيفية الوقاية من الوباء وطبيعته وأعراضه وعلاجه وطرق العدوى والمناعة والوقاية الخاصة والبيئية واجتناب المخالطة.

    هو من قافلة المفكرين اللبنانيين الذين سبقوا عصرهم وخضوا العالم العربي بالفكر والتأثير الحاسم على الأجيال. طبيب وفيلسوف واجتماعي وعمراني وشاعر وأديب. صنفه مارون عبود رائدًا من رواد النهضة العربية الحديثة، وبأنه إحدى حلقات تلك السلسلة الذهبية التي توهجت في جبين لبنان وغرة العرب.

    ولد شبلي إبراهيم الشميل في كفرشيما بضاحية بيروت عام 1850 من أسرة لعبت دورًا في السياسة والفكر والأدب والصحافة. كان أول من درس الطب في الجامعة الأميركية وتخرج منها في دفعة 1871.

    أدرك الشدياق واليازجي وأديب إسحق ومشى مع صروف وزيدان، قال يعقوب صروف عنه: “جاء الشميل إلى المدرسة الكلية الإنجيلية، الجامعة الأميركية اليوم، وله من العمر حوالي سبعة عشر عامًا فتجاوزنا على مقعد المدرسة بسنتين”...

    مقال سليمان بختي على موقع ضفة ثالثة

Agenda

Agenda complet

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)