Ressources écrites, audios & vidéos




Retrouvez dans cette rubrique des ressources écrites, sonores, des séquences pédagogiques, de la musique, des vidéos, des films...

À la une Une

Les articles RSS

  • Visite virtuelle du département des arts de l’Islam du musée du Louvre en vidéos

    , par Mohammad Bakri

    Le département des Arts de l’Islam, dernier-né des départements du musée du Louvre, a ouvert ses portes le 22 septembre 2012 dans des espaces entièrement nouveaux et repensés, donnant ainsi à ses collections la place qu’elles méritent au sein du musée. Le département des Arts de l’Islam au sein du musée du Louvre représente une étape décisive dans l’histoire du palais et du musée...

  • عفاف راضي التي غنّت الموشحات كما الأوبرا

    , بقلم محمد بكري

    صوتها يشبه سحبة القوس التي تزيد عن حاجة الكمان فتخلق في الروح لسعة الغربة، صوتها طفولي ناضج، غير مسموح له باللعب في المساحات الضيقة ولا ارتجال الغناء في المساحات الواسعة، إلا في إطار المكتوب له من “بليغ”، حتى حين تكرر جملة تبدو للمستمع أنها معجبة بصوتها لكن لا يمكنها أن تتصرف فيها حسبما تحب، فكل تصرف مرسوم لها بدقة وما عليها إلا السمع للذي يقف خلف الستار، ويجرّب في معمله كيف يطور الفولكلور وكيف يستفيد منه، كيف يعيد تلحينه وكيف يصنع مساحة التقاء بين عالمين دون أن يُتهم بالتغريب، أو بتشويه أصول الغناء الشرقي. كانت عفاف راضي هي نجمة الجيل الذي لمع في أواخر زمن عبد الحليم...

  • مشاهدت الفيلم الوثائقي الفلسطيني “خمس دقائق عن بيتي” الذي يعيد الى الذاكرة تاريخ مطار القدس

    , بقلم محمد بكري

    بدأ الفيلم بعرض صور فوتوغرافية للمطار وأشخاص عملوا به أو مروا من خلاله، على خلفية أغنية ناعمة باللغة الانكليزية تتحدث عن حقول خضراء كانت هنا وذهبت، وتتنقل الكاميرا بين هذه الصور ومشاهد حالية للمطار، فنشاهد بقايا مطار مهمل، لا يكاد المار من هناك أن يدرك أنه كان هنا مطار يعج بالحياة، سيارات محطمة، أعشاب تملأ المدرج المحطم، قمامة وقطط وحيوانات وكلاب ودوريات إسرائيلية، تجتمع معا في تخريب مشهد يقول : هنا كان مطار القدس... اعتمدت المخرجة أسلوب يبتعد عن السرد، أسلوب استدعاء الذاكرة من شخوص عرفوا المطار، فكانت هناك عدة شخصيات رئيسة في الفيلم تستدعي ذاكرتها...

  • عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة

    , بقلم محمد بكري

    رحلة نصف قرن من السينما عاصرها عبدالحي أديب (1928 ـ 2007) أحد ابرز كُـتّاب السيناريو منذ انطلاقه مهنيا عام 1958، عاصر كافة المناخات السينمائية وزامل وعاصر نجوم ومعلمين وأسطوات صناع الفن السابع في جميع المستويات المهنية والحرفية والأداء التمثيلي ونجوم الشباك والتحولات الاجتماعية والسياسية التي صاحبت السنوات الطويلة “الخمسينات/ الستينات/ السبعينات/ الثمانينات وحتى مطلع القرن الحادي والعشرين”. هذه الرحلة يرصدها الناقد السينمائي إبراهيم الدسوقي في كتابه “عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة” متتبعا المراحل والمرتكزات التي قطعها أديب...

  • “تحت سماء أليس”.. الفيلم الفرنسي عن لبنان الفائت

    , بقلم محمد بكري

    إن وضعنا جانباً، لبعض الوقت، كيفية تقديم الحرب الأهلية اللبنانية، في فيلم كلوي مازلو “تحت سماء أليس” (يعرض حالياً في الصالات الفرنسية)، من الممكن القول إن هذا الفيلم قد تمكن من شيء أساسي فيه، وهو جوّه اللعبي. بالطبع، جوّه هذا ينطلق مباشرة من عنوانه، الذي يحيل الى رائعة لويس كارولا “أليس في بلاد العجائب”، بما هي قصة مرحة، قبل أن يرتبط الفيلم بعدد من العناصر التي استطاعت مازلو إحرازها. لعل أول هذه العناصر، التركيب البصري للفيلم على نحوين. الأول، هو الأداء الحيّ، والثاني هو التحريك الصوري، ليكونا متداخلين. فالتحريك، في بعض اللحظات، يقاطع الأداء...

  • Regardez le premier long métrage « Les silences du palais » de Moufida Tlatli

    , par Mohammad Bakri

    La cinéaste tunisienne Moufida Tlatli est décédée le 7 février dernier. Elle a travaillé sur de très nombreux films tunisiens dès les années 70 en tant que monteuse puis réalise 3 longs métrages avant de devenir une éphémère ministre de la culture en 2011. Son premier film Les silences du palais (صمت القصر ), a reçu de nombreuses distinctions, dont la mention spéciale du jury au Festival de Cannes en 1994...

  • مشاهدة ﻓﻴﻠﻢ خلي بالك من زوزو من بطولة سعاد حسني

    , بقلم محمد بكري

    تحكي قصة الفيلم عن زينب عبد الكريم الطالبة بكلية الآداب والمحبوبة من أصدقائها ويعتبروها الطالبة المثالية ويكرموها في استعراض جميل.. زينب في نفس الوقت تخفي عن زملائها أن اصلها من شارع محمد علي وان أمها “الست نعيمة ألماظية” العالمة المشهورة هناك، وأنها أيضا تعمل معاها ومشهورة هناك بـ”زوزو” وتغني مع فرقتها في الأفراح كل ليلة.. وطبعا كانت تعاني هناك من سخافات المعازيم والناس.. وتتعرف زوزو على سعيد المخرج المسرحي عندما استضافته الكلية في ندوة.. وحينئذ تشعر زوزو بفرق طبقي كبير بينه وبينها، وعندما تتولد بينهما عاطفة الحب يقرر سعيد أن يقدمها لأسرته ويعلن ارتباطهم...

  • منيرة المهديّة (1884-1965)

    , بقلم محمد بكري

    كانت منيرة المهديّة شخصية أسطوريّة في مصر. وبالرّغم من شهرتها فإنّنا لا نعلم إلاّ القليل عن حياة “سلطانة الطرب”. ولدت زكيّة منصور غانم أو زكيّة حسن في أغلب الظنّ بالزقازيق، وقد غنّت على مسارح ملاهي الأزبكيّة منذ السنوات الأولى من القرن العشرين. وسجّلت أسطواناتها الأولى سنة 1906 باسم “السّتّ منيرة”، وكانت بين النّساء القلائل اللوات أصدرن أسطوانات قبل الحرب العالميّة الأولى. كانت منيرة متمكّنة من رصيد الغناء المتقن، فكانت إذا دعيت إلى إحياء حفل خاصّ غنّت الأدوار والقصائد للرّجال محتفظة بالطقاطيق للنساء أو لجمهور المسارح. والتحقت منيرة المهدية بفرقة سلامة حجازي...

  • مشاهدة فيلم الأرض للمخرج المصري يوسف شاهين

    , بقلم محمد بكري

    تدور أحداث الفيلم في إحدى القرى المصرية قريه رمله الانجب عام 1933 يفاجأ أهلها بقرار حكومي بتقليل نوبة الري إلى 5 أيام بدلا من 10 أيام فيبلغ العمدة الفلاحين أن نوبة الرى أصبحت مناصفة مع أراضي محمود بك الإقطاعى، فيجتمع رجال القرية للتشاور ويتفقوا على تقديم عريضة للحكومة من خلال محمد أفندي ومحمود بك لكنه يستغل الموقف وتوقيعاتهم لينشأ طريق لسرايته من خلال أرضهم الزراعية، ولكن يثور الفلاحين -وعلى رأسهم محمد أبو سويلم- دفاعا عن أرضهم ويلقو الحديد في المياه، فترسل الحكومة قوات الهجانة لتسيطر على القرية بإعلان حظر التجوال، ويتم انتزاع الأراضي منهم بالقوة...

Agenda

  • L’IMA organise chaque jeudi des rencontres débat avec plusieurs personnalités spécialistes du monde arabe.
    Informations pratiques

    Institut du monde arabe
    1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Informations : + 33 (0)1 40 51 38 38

Agenda complet

Brèves

  • أغلفة الكتب والذاكرة البصرية العربية الغنيّة. أرشيف تصميم الغلاف العربي مشروع أطلقه المصمّم والباحث المصري محمود الحسيني لتوثيق تاريخ التصميم العربي

    أرشيف تصميم الغلاف العربي” مشروع أطلقه المصمّم والباحث المصري محمود الحسيني، لتوثيق تاريخ التصميم العربي، ومشاركة العالم سمات الثقافة العربية كما تعكسها أغلفة الكتب بدعم من المجلس العربي للعلوم الاجتماعيّة ACSS والصندوق العربي للثقافة والفنون AFAC ومؤسسة Barjeel ومؤسّسة “بروهيلفتيا كايرو”. وهو مشروع يهدف لحفظ الذاكرة البصرية العربية، ويسعى لتحقيق فهم أعمق لدور التصميم في تشكيل الهوية وحفظها.

    يأمل الحسيني من خلاله مشروعه هذا أن يوفّر نقطة مرجعية جديدة للمصممين العرب، تمكّنهم من النظر إلى تاريخهم والاستلهام منه. ويعتبر الحسيني أن “مشكلتنا كمصممين عرب أننا نفتقر لمعرفة متعمقة حول تاريخ التصميم ومراحله الرئيسية، فكل ما تعلّمناه وكل ما نعرفه عن مجال التصميم، للأسف، مبني على أصول غربية بحتة”.

    بدأ اهتمام الباحث المصري محمود الحسيني بأغلفة الكتب كشغف شخصي خالص، وهو الذي لطالما لفتته أغلفة الكتب القديمة التي كان يجدها في الأسواق الشعبية المخصّصة لبيع الكتب، فكان يقتنيها لأهداف تجميعية شخصية. يقول الحسيني: “كنت أقتني الكتب التى تؤرخ لمختلف مراحل تطوّر عملية تصميم الغلاف، وأقوم بتصوير أغلفة الكتب القديمة لدعم قاعدة مصورة شخصية خاصة بي، نابعة من شغفي بمجال التصميم”.

    ولكن في العام الماضي، قرّر الحسينى تحويل شغفه بالاقتناء إلى مبادرة خاصة لأرشفة وتأريخ التطوّر الذي شهدته أغلفة الكتب العربية، في المرحلة الممتدة من منتصف ثلاثينيات القرن العشرين إلى منتصف تسعينياته. فتفرّغ بشكل تام لهذا المشروع، وشكّل فريق دعم من الباحثين المتطوعين، تألّف من: أميمة دجاني من فلسطين، ويمان طعمة من لبنان وكريم فؤاد من مصر وصوفيا علمي من المغرب.

    محمود الحسيني الحاصل على درجة الماجستير فى التصميم من جامعة لندن للفنون، يرى أن مشروعه الخاص يهدف لإنشاء أرشيف يُضيء على تاريخ التصميم العربي، ويجيب على أسئلة كثيرة لا يجد لها المصمّمون العرب أية إجابات. يقول الحسيني: “حاولت إلقاء نظرة على تاريخ تصميمنا، ولم أجد شيئاً. لذلك، قرّرت إنشاء أول أرشيف عام يخدم هذا المجال بالذات. ولأننا نفتقر إلى وجود أرشيفات مناسبة، فإن العديد من معارفنا غير متطورة، وتم استبدالها بالمعرفة الغربية باعتبارها الشكل الوحيد للمعرفة الموجود”.

    نجح الحسيني وفريقه البحثي إلى الآن بتوثيق 3500 غلاف كتاب عربي، وقد اشتملت عمليات التوثيق التي يقوم بها الفريق على مسح ضوئي عالي الجودة لأغلفة الكتب، رافقه بحث وعرض لمعلومات توثيقية أخرى مرتبطة بالكتب الموثّقة: من اسم المؤلف، إلى اسم مصمّم الغلاف، إلى مكان النشر وزمانه، وغيرها من المعلومات التي تهمّ الباحثين في مجال التصميم العربي...

    مقال سامية التل على موقع رصيف 22

  • رواية الكرنك لنجيب محفوظ تثير عاصفة غريبة من الغضب. صفحات سريعة وقليلة لواحدة من أقسى مراحل التاريخ المصري. خبرنا القصير يسمح أيضاُ بمشاهدة لفيلم

    لعل من غريب أمر رواية “الكرنك”، التي أصدرها نجيب محفوظ أوائل سبعينيات القرن العشرين، أنها حين صدرت على حلقات في صحيفة “الأهرام”، لم تُثر من الضجة و"الغضب اليساري" ولو جزءاً بسيطاً من ذلك “الغضب” الكبير الذي أثارته حين تحولت إلى فيلم في عام 1975 من إخراج علي بدرخان، وإنتاج ممدوح الليثي، وتمثيل سعاد حسني ونور الشريف. ولئن كنا تعمدنا هنا ذكر هذه الأسماء فالسبب بسيط: لقد كان أصحابها قبل “الكرنك”، وبعده، من غلاة الناصريين، وثلاثة منهم كانوا يعتبرون حتى في صفوف اليسار الناصري، وكانوا تحديداً منتمين إلى التيار الفكري السياسي نفسه الذي حل غضبه على الفيلم، بينما وقف من الرواية حين صدورها موقفاً معاتباً غريباً أكثر منه غاضباً بصورة جدية. فهل لأنه كان يحق لمحفوظ ما لا يحق لغيره؟

    الفيلم تفوق على الرواية

    مهما يكن من أمر، لا بد من إشارة أولى هنا إلى أمر قد يبدو غريباً للوهلة الأولى، وهو أنه في حين يمكن القول إن رواية محفوظ كانت ولا تزال تعتبر من أعماله الضعيفة؛ متناً وسياقاً وتركيباً، وتكاد تكون خطية، لا شك أن الفيلم المأخوذ عنها أتى مميزاً ليس في سياق سينما علي بدرخان فحسب، بل في سياق السينما المصرية السياسية بصورة عامة، ناهيك بأن أداء سعاد حسني ونور الشريف أتى مميزاً.

    ومن الواضح أن في هذا تأكيد للفكرة القائلة إن أقل الأعمال الأدبية شأناً هي عادة الأقدر على التحول إلى أفلام جيدة، بينما يعز هذا على الأعمال الكبرى. أما بالنسبة إلى الفارق الكبير بين تلقي الرواية والفيلم من جانب فريق جعل من نفسه ذات حقبة، رقابة فوق الرقابات ورجم الفيلم، فمسألة تبدو لنا هنا بالغة الأهمية، ولكن من ناحية مواربة. فمحفوظ كان معروفاً دائماً بمواقفه العنيدة ضد تعسف السلطات وغياب الحرية والديمقراطية. ومن هنا كان يمكن غض النظر عن “فعلته”، أما صانعو الفيلم فكانت طعنتهم لمساوئ الحكم الناصري أقسى وأشد فاعلية بالنظر إلى أنهم “من أهل البيت”، أي إنهم لا يمكن اتهامهم بـ"العمالة للإمبريالية والرجعية والصهيونية" كما جرت العادة، ولا تزال، تجاه كل نقد صائب ومحق !...



    لمشاهدة فيلم الكرنك على فاسبوك الرجاء الضغط على الصورة


    Brèves

    مشاهد الفيبلم على يوتيوب


    خطأ في التنفيذ plugins/oembed/modeles/oembed.html

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • سيرة نجيب محفوظ تداعب مؤلفي الدراما. هل سينجح الفنان المصري أحمد حلمي في تجسيد شخصية أديب نوبل

    تأتي الأنباء المتداولة عن اعتزام إطلاق عمل درامي وشيك، يتناول سيرة أديب نوبل نجيب محفوظ، لتفجر مجموعة من القضايا المتشابكة، وتثير من جديد الإشكاليات المتجذرة لمثل هذه الأعمال التي تجسّد المشاهير العرب، وعلى رأسها التضخيم والمبالغة وإخراج الشخصية محل الاحتفاء من طبيعتها البشرية وقابليتها للتقييم والمراجعة بل والانتقاد.

    تفتح الأنباء عن التحضير لعمل درامي عن سيرة حياة نجيب محفوظ، الباب للبحث عن خصوصية تركيبة الأديب، وامتداد عمره، وهندسة منظومته، وتنوع أعماله وكتاباته واهتماماته ومذاهبه السردية ومسارات تأويلها، وتعدد أبطاله وحملة أفكاره، وزخم رؤيته الأدبية والفلسفية، وقداسة دائرة علاقاته الأسرية وصداقاته، كلها أمور تجعل الاقتراب من رحلته الإبداعية والإنسانية بالكاميرا مغامرة محفوفة بمخاطر حقيقية، ولعل هذا سبب تأخير هذا المشروع سنوات طويلة...

    مقال شريف الشافعي على موقع جريدة العرب اللندنبة

  • La 18ème Édition du Festival des Cinémas d’Afrique du Pays d’Apt se déroulera en ligne du 22 au 28 janvier 2021

    A la lumière des dernières restrictions annoncées, la décision est prise : la 18ème édition se tiendra exclusivement en ligne. Un film par jour et deux le samedi et le dimanche. Pas de salle donc, pas de public en chair et en os, mais la diffusion se fera via internet, accessible gratuitement à tous, en direct et en replay.

    Neuf programmes donc, sept longs métrages, et huit courts, documentaires et fictions, onze pays représentés. Et une dizaine d’invités sur place. Les projections en ligne seront systématiquement suivies d’un débat retransmis en direct à partir d’un plateau ingénieusement installé à la chapelle des Carmes.

    S’ajoutent à cela deux tables rondes, retransmises également en direct, autour des questions de l’apport des femmes cinéastes africaines et des défis de la diffusion en ligne. Autre consolation : les séances scolaires se dérouleront tous les matins dans les différents établissements scolaires, en présence des cinéastes et/ou des animateurs. On ne dérogera pas non plus au célébrissime marathon vidéo qui, autre fruit de la contrainte, sera ouvert à l’international.

    Extraits de l’éditorial de Tahar Chikhaoui, commissaire de la saison Africa2020

    Page d’accueil du Festival des Cinémas d’Afrique du Pays d’Apt

    Les films proposés pour cette édition

  • Hamasat de Maroun Bagdadi fait partie de la trentaine de films libanais que Netflix a eu la brillante idée d’exhumer

    Film

    Nadia Tuéni parcourt le Liban en 1980, et l’on dirait que c’est aujourd’hui...

    « Hamasat » (« Murmures » en français, « Whispers » en anglais) de Maroun Bagdadi fait partie de la trentaine de films libanais que Netflix a eu la brillante idée d’exhumer au lendemain du 4 août 2020.

    OLJ / Par Gilles Khoury , le 22 janvier 2021

    Netflix vient d’exhumer ce trésor caché du réalisateur Maroun Bagdadi, au fil duquel il accompagne la poétesse Nadia Tuéni en 1980, alors qu’elle redécouvre son pays encore plus abîmé par la guerre civile, mais son Liban plus fou et attachant que jamais…

    Impossible de repenser à l’œuvre du réalisateur et scénariste libanais mort en 1993 sans citer Les Petites Guerres, présenté en 1982 dans la sélection Un Certain Regard du Festival de Cannes, et dont le titre résume à lui seul la mise en abîme qu’emboîte la trame du film : les petites batailles, personnelles et intimes, de trois jeunes Libanais qui se cherchent au cœur d’un Liban changeant, fouetté par les prémices de la guerre civile. Impossible, non plus, de ne pas évoquer son Hors la vie, sélectionné pour le Festival de Cannes 1991 (prix du jury ex aequo avec Europa de Lars von Trier). À l’époque, le réalisateur libanais s’était inspiré du récit du journaliste Roger Auque, qui avait fait partie des otages français au Liban, pour raconter le kidnapping d’un jeune reporter français (interprété par Hippolyte Girardot) et ainsi revenir sur le sort des otages de cette guerre absurde. Sur la page Wikipédia de Bagdadi, en plus de ces deux longs-métrages qui lui ont valu sa notoriété, toutefois sous-estimée par rapport à son immense talent, tous ses autres films sont également mentionnés. Mais, étrangement, il en manque un qui a peut-être été omis, comme le sont ces trésors qu’on retrouve, avec le temps, au fond d’un tiroir et dont on se demande comment on a pu les oublier. Il s’agit de Hamasat, Murmures en français, Whispers en anglais, datant de 1980 et que Netflix a eu la brillante idée d’exhumer, avec une trentaine d’autres films libanais, au lendemain du 4 août 2020...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • Blog - Orient Houria. Actualités du monde arabe

    Camille Lons, étudiante en sciences politiques, curieuse de tout, et surtout du monde arabo-musulman. Globe-trotteuse infatigable, journaliste en herbe, les deux yeux grands ouverts, elle recherche une autre façon de traiter l’actualité du monde arabe.

    Elle est rédactrice et Coordinatrice Régionale pour mena-post.com

    Orient Houria

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)