Articles de presse

Retrouvez dans cette partie des articles de presse en arabe ou en langues étrangères en lien avec le Monde arabe.

الأخبار المهمة Une

المقالات RSS

  • لبنان إذ يشبه عصفوريته

    , بقلم محمد بكري

    يروي بعض غلاة الفنانة صباح أنّها سُئلتْ مرّة، لماذا لم تقدّم أغاني سياسية؟ أجابتْ: “امبلى غنيت عالعصفورية، لَيْشْ هيدي شو؟”.. بالطبع خبرية اعتبار اغنية “العصفورية” سياسية، طرفة من طرائف الفنانة صباح المرحة والمحبّبة، التي تصف بشكل عفوي الواقع اللبناني المزري، من دون ادعاءات وتفكرات، خصوصاً في مرحلة الحرب والصراع السياسي المحتدم، إذ بات المنطق السائد كله عصفورية... ثمّة من يقول إن الأغنية تشير إلى العشق الذي يوصل إلى مرحلة “الجنون”، وهذا احتمال منطقي... لكن الرواية الموثقة في إحدى المجلات، تشير إلى أنه في أواخر الخمسينيات قرر فيلمون وهبي، والشاعر الغنائي عبدالجليل وهبي، الذهاب إلى بحمدون...

  • أدونيس عن الشّعر والأدب والإبداع

    , بقلم محمد بكري

    يعتبر البعض أن أدونيس من أكثر الشعراء العرب إثارة للجدل. فمنذ أغاني مهيار الدمشقي، استطاع أدونيس بلورة منهج جديد في الشعر العربي يقوم على توظيف اللغة على نحو فيه قدر كبير من الإبداع والتجريب تسمو على الاستخدامات التقليدية دون أن يخرج أبداً عن اللغة العربية الفصحى ومقاييسها النحوية. استطاع أدونيس أن ينقل الشعر العربي إلى العالمية. ومنذ مدةٍ طويلة، يرشحه النقاد لنيل جائزة نوبل للآداب. كما أنه، بالإضافة لمنجزه الشعري، يُعدّ واحداً من أكثر الكتاب العرب إسهاما في المجالات الفكرية والنقدية (راجع الفقرات اللاحقة) بالإضافة لإتقانه الرسم وخاصة بالكولاج...

  • نجيب محفوظ فى عيون كتّاب أسبان

    , بقلم محمد بكري

    تقول الكاتبة المكسيكية نعيمة أتاموروس :” إنّ “السكّرية” التى نشرت في القاهرة أوّل مرّة عام 1957 وهي تعالج الجيل الثالث لأسرة عبد الجواد، نجد فيها الكثير من المظاهر السياسية، والإجتماعية،والصراعات الأسرية في مصر بين 1935 -1944.وتضيف: إنّ صورة عبد الجواد وأسرته في هذه الرواية هي إنعكاس واضح، وتصويردقيق للعديد من العائلات المصرية التي عاشت في ذلك الوقت فى مختلف مناطق البلاد وضواحيها ونواحيها “. ويرى الكاتب المكسيكي” ألبرتو سانشيس ” من جهته : “أنّ أدب نجيب محفوظ يتعمّق فى إستكناه الكائن البشري ويحلّله تحليلاً دقيقاً أبعد ممّا يمكن أن يقوم به أيّ أخصّائي فى علم الإجتماع، أوفى علم النفس أو أيّ مؤرّخ...

  • المقاهي الأدبية البغدادية في عصر الواي فاي (Wi-Fi)

    , بقلم محمد بكري

    المقاهي عادة قديمة عند العرب، ربما ليس تماما بمفهوم المقهى الذي نعرفه اليوم، لكن كانت للعرب مجالس نقاش سياسي أو ثقافي أو أدبي شهيرة، منها خرجت فكرة المقهى، الذي كان يجمع أغلب المثقفين والباحثين عن الأخبار الجديدة وغيرها، لكن كل ذلك تغير اليوم واندثرت المقاهي القديمة وتراجع نشاطها لصالح مقاه جديدة لا تسعى إلا إلى الترفيه والاستهلاك. المقاهي البغدادية بصيغتها العثمانية كانت ممرا للوقت والتسلية طيلة عقود من السنوات حتى نهاية الأربعينات من القرن الماضي، عندما أصبحت ظاهرة وعلامة من علامات التحولات السياسية والأدبية.

  • التأثير العربي في إبداعات كتّاب أمريكيين من أصول عربية

    , بقلم محمد بكري

    بالإضافة إلى أسماء الكتّاب الآنفة الذكر نجد العديد من الأسماء الأخرى التي تتوزّع على الخريطة الأمريكية بعضها يتعاطى الكتابة الأدبية والتأليف، وبعضها الآخر يميل لقرض الشعر ،كما أن هناك من إتجه إلى مجالات إبداعية أخرى تشكيلية،وفنيّة، وتمثيلية إلخ،..من هذه الأسماء نذكر من (المكسيك) علي شوماسيرو، وهو من بلد نجاريت المكسيكية ،وله إسهامات كبيرة في هذا المجال، وكان يحظى بتقدير من طرف الكتّاب والنقاد،كما أن هناك ناقداً سينمائياً ممتازاً يُدعى ” نايف يحيى” وهو من أصل فلسطيني، وهو من أكبر نقاد الفنّ السابع فى المكسيك ، وهناك كذلك الرسّامة التشكيلية، والكاتبة اللاّمعة الرّاحلة “إكرام أنطاكي”...

  • قصة الطبل في المغرب وفي التاريخ

    , بقلم محمد بكري

    يعتبر الطبل آلة قديمة فهو معروف منذ عام 6000 قبل الميلاد وكان للطبل أو بعض أنواعه منزلة كبرى عند قدماء السومريين والبابليين في بيوت الحكمة وفي الهياكل الدينية وكان صوت الطبل الكبير بالاق يعني دعوة الآلهة لأن يفرض هيبته على سكان الأرض لكي يسمعوا صوته ويخشعوا لسماعه لأنه الملهم لسائر أعمال الخير والمبرات وكانوا يخصصون للطبل الكبير المقدس الذي لا يفارق الهيكل حارساً برتبة كاهن عظيم حتى أن لقب حارس الطبل المقدس كان يعتبر من أهم الألقاب...

  • اللؤلؤ في الجزيرة العربية

    , بقلم محمد بكري

    اللؤلؤ إفراز صلب كروي يتشكل داخل صدفة بعض أنواع الرخويات والمحار وتصنف من الأحجار الكريمة. تفرز تلك المادة من خلايا الظهارية (في الطية أو في فص أو فصان في الجدار المبطن للمحارة في الرخويات) وهو نسيج ستائري بين الصدفة والجسم، ويفرز في طبقات متتابعة حول جسم مزعج عادة ما تكون طفيليات في حالة اللآلئ الطبيعية يعلق في النسيج الناعم للمحار. اللؤلؤة تبنى من طبقات من الأرجونيت أو الكالسيت (كربونات الكاليسوم المتبلورة) وتمسك الطبقات ببعضها البعض بمادة كونكيولين (مادة عضوية قرنية قشرية صلبة) وتركيبها مشابه لتركيب عرق اللؤلؤ الذي يشكل الطبقة الداخلية لصدفة المحار.

  • هل يصلح العطّار ما أفسده الدّهر ..؟

    , بقلم محمد بكري

    تجدر الإشارة أنّ كلمة “العطّار” أو عطَّار اسم معروف ومُستعمل ومُتداوَل في مختلف البلدان منذ قديم الأزمان ،وهو موجود على وجه التقريب في جميع البلدان العربية ،وهناك العديد من الكتّاب، والشّعراء، والشخصيات المرموقة التي تحمل هذا الاسم في لبنان والمغرب ، فضلاً عن السعودية، وفلسطين، والاردن، وسورية، واليمن، وتركيا، وإيران، وليبيا، وتونس والجزائر إلخ، والعطّار فى الأصل يعني - كما هو معروف - : بائع العِطْر أو العطور، أو صانع العِطْر أو العطور، ونحن نشتري البُخورَ، وعَرْفَ العُود والندّ من عند العطَّار.

  • داء التخزين الرقمي

    , بقلم محمد بكري

    وظهرت بحوث جديدة بدأت تكشف النقاب عما يعرف بـ”داء التخزين الرقمي”، المتمثل في عدم التخلص من أي ملفات، سواء على المستوى المهني أو الشخصي، تتراكم على الأجهزة، وهو ما ينتج قلقا وضيقا كالذي يتسبب فيهما مرض تخزين الأشياء الفعلية، ناهيك عما ينطوي عليه الأمر من مخاطر تتعلق بأمن المعلومات للأفراد والشركات وصعوبة العثور على الملفات في ظل تزايد كمّ التخزين الرقمي. وورد ذكر مصطلح “داء التخزين الرقمي” لأول مرة عام 2015 في ورقة بحثية عن رجل هولندي دأب على التقاط الآلاف من الصور الرقمية يوميا وقضاء الساعات في تجهيزها على الكمبيوتر...

  • أشهر معارك طه حسين الأدبية والفكرية

    , بقلم محمد بكري

    من أسرة ريفية متواضعة ومن قرية صغيرة في مصر، انطلق طه حسين (1889-1973) متجاوزا عقبات فقدان البصر والفقر والجهل إلى جامعة الأزهر ثم إلى الجامعة المصرية، وبعدها إلى الجامعة الفرنسية، ليعود أستاذا ثم عميدا للجامعة المصرية، وبعد ذلك وزيرا للمعارف صاحب مقولة “التعليم كالماء والهواء حق لكل مواطن”. مثقفنا هذا ليس مشهورا فقط بمقولته هذه؛ فهو أديب وناقد أدبي ومفكر له مؤلفات عديدة، ترك من خلالها البصمة الكبرى في الأدب العربي الحديث. ملأ الدنيا وشغل الناس، خصوصا بآرائه الجريئة ومعاركه الأدبية والفكرية المتعددة. فأيام صاحبنا لم تكن أياما ساكنة هادئة، وإنما أياما ثائرة مثيرة صاخبة...

Brèves

  • “استحلي وخود” مبادرة تربط الجسور بين الآداب والموائد. أطلقها لغوي لبناني وجد أن المكتبات الخاصة يمكن أن تفيد غير ملاكها

    في طرابلس اللبنانية مشهد يثير فضول المارة ومحبي الكتاب. أكداس من الكتب مطروحة على طاولة كبيرة عند مدخل أحد المطاعم، وفي الداخل يدعوك صاحب المطعم إلى تصفح هذه الكتب، قائلاً للزبون “استحلي وخود”، وهي العبارة نفسها التي تختزل مبادرةً للتشجيع على اقتناء الكتاب والقراءة، والتي أطلقها بلال عبد الهادي، ابن صاحب “مطعم الدنون”.

    انطلقت هذه المبادرة منذ 5 أشهر، وقدم خلالها أصحاب المطعم مئات الكتب القيمة من جميع الأنواع الأدبية والميادين العلمية والثقافية. يقول إنه لطالما راودته فكرة تأسيس مكتبة مجانية لعامة الناس، فهو يمتلك مكتبة منزلية كبيرة يقدرها بنحو 15 ألف كتاب، ويمتلك التصميم الهندسي للمكتبة، إلا أنه كان يفتقر إلى المكان. تطورت الفكرة عنده، وبدأ يبحث عن طريقة لتمويلها وتأمين موارد للاستمرارية. ومع الوقت، جاءت الانهيارات الاقتصادية لتهز بنيان فكرته، لذلك فقد اهتدى إلى تحقيق الشراكة بين فكرته المثالية ومطعم والده المغرق في الشهرة. من هنا، فقد بدأ عبد الهادي مشروعه من خلال عرض عدد كبير من كتبه في البهو الداخلي للمطعم، حيث يمكن للزبائن اقتناء أي كتاب مجاناً.

    يغذي عبد الهادي المكتبة العامة بصورة مستمرة، حيث “يستعير” في كل مرة من مكتبته الخاصة نحو 50 كتاباً ليعرضها، ويقدمها مجاناً للزائرين.

    يخالف عبد الهادي في حديثه لنا الفكرة الشائعة بأن “الكتاب طفل عزيز لدى المالك لا يتخلى عنه”، ويقول “عندما أضع الكتاب في خزانتي، سأحتكر قراءته، ولن يستفيد منه الآخر”...


    الصورة لقطة من فيديو المقال


    مقال بشير مصطفى على موقع اندبندت عربية

  • مجلة الدراسات الفلسطينية الفصلية - العدد 125 - شتاء 2021

    مجلة الدراسات الفلسطينية هي مجلة فصلية، تصدر بالعربية عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت منذ سنة 1990 وتوزع في البلاد العربية والعالم. ويتم إعادة طباعتها في رام الله لتوزع في فلسطين. وهي منبر مستقل لمناقشة وتقويم آخر تطورات القضية الفلسطينية واحتمالات المستقبل إضافة إلى رصدها التحليلي لسياسات إسرائيل واستراتيجياتها وأوضاعها الداخلية.

    تستقطب المجلة كلاً من الباحثين المخضرمين والناشئين على السواء المختصين في هذا الموضوع، وتشكل حلقة اتصال فكري حيوي بين الجامعيين والباحثين الفلسطينيين في الداخل والخارج من جهة، وبينهم وبين الباحثين العرب المعنيين من جهة أخرى.

    مجلة الدراسات الفلسطينية - الأعداد السابقة

    أحدث أعداد مجلات مؤسسة الدراسات الفلسطينية

    صدر حديثاً العدد 125 - شتاء 2021 - من مجلة الدراسات الفلسطينية

    Brèves

    ترامب ونتنياهو : وجها العنصرية والاحتلال

    سقط دونالد ترامب انتخابياً، ولم تسقط الترامبية التي تحمل بجوهرها العنصرية ومزيداً من العنصرية، والتي حصدت أصوات 70 مليون ناخب أميركي. واهتز تحالف بنيامين نتنياهو الحكومي مع قائمة “أزرق – أبيض” التي نافسته في الانتخابات، وحتى إن سقطت الحكومة هذه وسقط نتنياهو في مصيدة قضايا الفساد التي يلاحق بها، فإن وجه إسرائيل شديد التطرف، باق بعدما توغلت في احتلال معظم ما تبقى من أرض فلسطين في الضفة الغربية، بحيث استحال إنشاء دولة حتى بشروط الحد الأدنى.

    من هنا بدأت فكرة عدد 125 من “مجلة الدراسات الفلسطينية” (شتاء 2021) الذي حمل عنوان “ترامب ونتنياهو وجها العنصرية والاحتلال”.

    أربعة مداخل متصلّة بالغلاف تُقدم ملفين شخصيين عن ترامب ونتنياهو: يكشف نوبار هوفسيبيان، في مقالته “تراث الترامبية: كفاح الخير ضد الشر” عن وجه ترامب والنزعة الترامبية لدى 70 مليون أميركي، ويناقش كيف وصلت الولايات المتحدة إلى مثل هذا الانقسام، ويضع سيناريوهات لاحتمالات المستقبل القريب. وفي المضمون ذاته جاءت مقالة وليد نويهض عن الزمن المتغير في الولايات المتحدة تحت عنوان “نهاية عهد ترامب شهادة على زمن يتغير”. أما الوجه الآخر، أي نتنياهو، وهو وجه الاحتلال، فتناولته مقالتان لأنطوان شلحت تحت عنوان “بنيامين نتنياهو ومبدأ ’رعاية قوة إسرائيل’”، ورندة حيدر “نتيناهو: من الليبرالية السياسية إلى الزعيم الأوحد”.

    سبق تلك المقالات/المداخل، افتتاحية تتناول التحولات الأخيرة في المنطقة، وخصوصاً التطبيع التتبيعي في زمن الترامبية والنتنياهوية؛ لكن في المحصلة، فإن “الخيانة ليست الحكاية”.. فـ “الخيانة وقعت على رؤوس أنظمة الاستبداد والتسلط، لكنها لم ولن تكون الحكاية” لأن “فلسطين لن تخون نفسها، ولن تسمح لأحد بأن يفرض عليها هذا العار”، كما يخلص كاتب الافتتاحية إلياس خوري.

    في باب مقالات، خمس، تتناول المسألة الفلسطينية في ظل تغول الاحتلال وضعف الحالة الفلسطينية: يروي جمال زحالقة في مقالة بعنوان “الصهيونية والعنزة السوداء” حكاية “االعنزة السوداء” التي اعتبرتها الصهيونية في فلسطين عدوة إسرائيل وحاربتها، كونها واحدة من رموز الحياة في هذا البلد الذي عملت على تغيير ملامحه بشرياً وثقافياً وإيكولوجياً، من ضمن مخطط لإزالة فلسطين كإسم من التاريخ والجغرافيا. وفي السياق ذاته يكتب مراد البسطامي تحت عنوان “اللغات في القدس بين الأصالة والكولونيالية”. ويقدم مهند عبد الحميد رؤية لكيفية “مواجهة صفقة القرن” عبر “إعادة بناء آليات الصمود والتحرر”، ويتناول وسام رفيدي “مشكلة استبدال شعار التحرير بشعار الدولة”، ويتحدث عليان الهندي عن “مكانة الشعب الفلسطيني بعد الضم”.

    يحتوي العدد على ثلاث دراسات: الأولى يحلل فيها أمل جمّال وضع الأحزاب العربية والقيادات الفلسطينية في إسرائيل تحت عنوان “مقاربة سوسيولوجية ونظرية لتحولات في القوة التمثيلية للقيادات الفلسطينية في إسرائيل منذ النكبة حتى القائمة المشتركة”؛ الثانية يحلل فيها محمود ميعاري واقع الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة تحت عنوان “تحولات في التأييد الحزبي والاتجاهات نحو حل القضية الفلسطينية”؛ الثالثة، يستكمل فيها عبد الرحيم الشيخ تحت عنوان “متلازمة محمود درويش (2): الفكرة، الثورة، الدولة”، حلقة ثانية وأخيرة من نقاشه لنتاج محمود درويش الشعري والنثري، في جماليته اللغوية، وعمقه السياسي.

    شهادتان في العدد 125، لأسماء عزايزة بعنوان “الجيل الفلسطيني الجديد وأرض يأسه المحروثة بالأمل”، ورائد وحش بعنوان “ما تعنيه فلسطين”. وقراءة خاصة لفيصل درّاج بعنوان “الياس خوري في روايته ’اسمي آدم’: عنف التاريخ ودلالات الموت”. وقراءتان لكتابين هما: “ترهل اليسار الفلسطيني: المعارضة الموالية” (بالانكليزية) لفرانسيسكو سافيريو ليوباردي، راجعه عبد الهادي العجلة؛ و"فلسطين – ذكريات 1948، القدس 2018" (بالفرنسية) لكريس كونتي أالتير ألكانتارا، راجعه عماد الشدياق.

    مجلة الدراسات الفلسطينية، شتاء 2021

    لاطلاع على محتويات العدد الجديد

    عن موقع مؤسسة الدراسات الفلسطينية

    من مقالات العدد الجديد :
     الخيانة ليست الحكاية
     نهاية عهد ترامب شهادة على زمن يتغير
     اللغات في القدس بين الأصالة والكولونيالية
     متلازمة درويش ( 2): الفكرة، الثورة، الدولة
     إلياس خوري في روايته ’’اسمي آدم’’: عنف التاريخ ودلالات الموت
     كونتي، كريس وألتير ألكانتارا. ’’فلسطين – ذكريات 1948، القدس 2018 ’’ (بالفرنسية)


    مقالات ذات صلة :
     مجلة الدراسات : وجها ترامب ونتنياهو


    العدد الجديد من مجلة الدراسات الفلسطينية

  • Lettre d’information de l’IREMAM, numéro 86, décembre-janvier 2021

    La Lettre d’information est publiée par l’Institut de Recherches et d’Études sur le Monde Arabe et Musulman (IREMAM). Fondé en 1986, l’IREMAM est l’héritier de plusieurs centres plus anciens qui, dès 1958, ancrent à Aix-en-Provence un pôle pluridisciplinaire de recherche sur la rive sud de la Méditerranée. La création de l’IREMAM entérine l’élargissement de ses travaux à l’ensemble du monde musulman méditerranéen.

    La lettre d’information

  • لم اشتد عشق الإنسان لهذا العالم ؟ لم يرغب البشر بالعلم ؟ مختارات من الهوامل والشوامل : أبو حيان التوحيدي يسأل وأبو علي مسكويه يجيب
    Brèves

    لم اشتدّ عشق الإنسان لهذا العالم؟ لم يرغب البشر بالعلم؟ كيف يسهل الموت على من يتعذب؟ وغيرها العديد من الأسئلة يتبادلها عالمان عظيمان ويطرحها كتاب “لم اشتد عشق الإنسان لهذا العالم؟ مختارات من الهوامل والشوامل: أبو حيان التوحيدي يسأل وأبو علي مسكويه يجيب”، وهو العدد الثاني من مشروع إعادة قراءة أنواع أدبية من العصر الوسيط الإسلامي، في سلسلة من إصدار المكتبة العربية في جامعة نيويورك أبو ظبي (The Library of Arabic Literature (LAL.

    تتبنى مقاربة المكتبة العربيّة لإحياء التراث واستعادته بأجناسه وثيماته المتنوعة والمختلفة. ومن هنا كان الجزء الأول منها عبارة عن مختارات من كتابين للقاضي أبي علي المحسّن بن عليّ التنوخي تحت عنوان “حياكة الكلام”، في حين جاء هذا الجزء الثاني عبارة عن مختارات من مراسلات بين أبي حيّان التوحيدي وأبي علي مسكويه، وكلاهما من أبرز أعلام القرن الرابع الهجري المساهمين في ازدهار الحياة الثقافيّة والفكريّة في العالم الإسلامي في ذلك الوقت. نطل في هذا المقال على الجزء الثاني منها...


    المقال على موقع رصيف 22

  • Quand les héros égyptiens sauvaient le monde des épidémies. La presse arabe s’est récemment intéressés à la littérature d’épidémie

    Plusieurs articles de la presse arabe se sont récemment intéressés à la « littérature d’épidémie », notamment celle destinée à la jeunesse contemporaine égyptienne. Au-delà de ses échos avec notre réalité, ces livres faisaient dans les années 1980 la promotion d’un héros qui se battait pour défendre son pays et ses valeurs. Quinze ans plus tard, il cèdera la place à un protagoniste qui s’inscrit - tout comme son entourage - dans une logique individuelle et mondialisée.

    « La prochaine épidémie terrifiante viendra bientôt à coup sûr. Cela commencera quelque part en Chine ou à Hongkong. À ce moment-là, nous ne pourrons compter que sur la miséricorde de Dieu… et ensuite sur la microbiologie et la rapidité à confectionner un vaccin. » C’est ainsi que se termine le numéro 40 de la série de livres d’aventure « Safari », intitulé « Nous parlons des oiseaux » (« ‘An Ettouyour nahki »), de l’auteur égyptien Ahmed Khaled Tawfiq, remis au goût du jour pour ses vertus prophétiques, en ces temps de pandémie. Cette série fait partie de la collection « romans de poche égyptiens » (riwayât misriya lel jayb) qui a commencé à paraître dans les années 1980 et dont les aventures se sont poursuivies jusqu’aux années 2000…

    Lire l’article sur le site Orient XXI

  • واقع الجامعة العربية من “اندبندنت عربية”. كتيب إلكتروني يشمل مجموعة تحقيقات وتقارير تتناول ما عاشته المنظمة منذ نشأتها عام 1945 وحتى اليوم

    تحت عنوان “واقع الجامعة العربية”، ينشر “اندبندنت عربية” كتيباً يشمل مجموعة تحقيقات وتقارير أعدها فريق الموقع، ونُشرت في ملف خاص في يوليو (تموز) الماضي، تتناول ما عاشته جامعة الدول العربية منذ نشأتها عام 1945 وحتى اليوم.

    يحوي الكتيّب 12 تقريراً تقع في ثلاثة أقسام، أولها “قصة الجامعة”. فبعد 75 عاماً على تأسيسها يتطرق هذا القسم إلى نشأة الجامعة ومهماتها وأهدافها ومؤسساتها وقراراتها، فضلاً عن الانتقادات التي تتعرض لها، وجدواها في ظل العجز الذي تبدو واقعة فيه، وذلك في ثلاثة تقارير على التوالي هي، “75 عاماً من صراع البقاء والشتات” و"جامعة الدول العربية تركة الماضي أم حاجة المستقبل؟" و"الجامعة العربية والتجمعات الإقليمية: تنافس أم تكامل؟".

    كما يتناول القسم مسألة انضمام كل من جنوب السودان وتشاد إلى الجامعة العربية في تقرير بعنوان “لماذا لا ينضم هؤلاء إلى جامعة الدول العربية؟”، ويناقش ولايات أمنائها العامين الثمانية الذين توافدوا على الجامعة في تقرير “مهمة أمين العرب الصعبة في المنطقة المأزومة”...

    رابط مباشر نحو الكُتَيِّب على موقع اندبندت عربية

    المقال على موقع اندبندت عربية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)