Langue et Culture arabes

À la une Une

Nouveautés RSS

Brèves

  • هل ترك نجيب محفوظ أثرا في الرواية العربية الجديدة ؟ في الذكرى ال14 لرحيله روائيون عرب يختلفون حول صاحب “الثلاثية” وحضوره في أعمالهم

    كنت أتحدث مرة مع الروائي والقاص المصري الكبير محمد البساطي عن عالمية نجيب محفوظ وإن كان ترك أثراً، بعد فوزه بجائزة نوبل، بروائيين عالميين قرأوا أعماله المترجمة، فقال لي بنبرة جريئة: إذا لم يترك محفوظ فينا نحن أثراً، فكيف سيترك أثراً في الروائيين العالميين؟ مثل هذا الجواب يبدو جريئاً جداً ويعبر ربما، عن “الغصة” التي تركها محفوظ في قلوب الروائيين الجدد وبخاصة المصريين. قد تكون هذه"الغصة" شرعية ومحقة، نظراً إلى احتلال نجيب محفوظ الساحة الروائية وجذبه الاهتمام العام، الثقافي والنقدي، الرسمي والشعبي، واستئثاره بما يسمى “المجد” الروائي. وفي نظر بعضهم أن محفوظ طغى، عن غير قصد، وربما رغماً عنه، على أسماء أخرى مهمة ولامعة، بل كبيرة في حقل الرواية والقصة المصريتين. بعض هؤلاء تمكن من مجاورته روائيا أو تجاوزه أو الاصطدم به والخروج عنه. ولعل هذا الحال يشبه حال محمود درويش الذي هيمن على الشعر الفلسطيني وطغى اسمه على الشعراء الآخرين، وطنيا ونقديا وشعبيا.

    في الذكرى الرابعة عشرة لرحيل صاحب “الثلاثية” التي تصادف اليوم، وتحاشيا للكلام الذي يتكرر في مثل هذا اليوم، طرحنا سؤالاً إشكالياً على روائيين عرب، يتعلق بالأثر المحفوظي في الرواية الجديدة التي برزت في مصر والعالم العربي. ومثلما بدا السؤال على شيء من “الاستفزاز” النقدي، بدت الأجوبة مختلفة ومتنوعة، بين اعتراف بهذا الأثر أو نفيه أو تملص منه وتحايل عليه...

    عن الصورة

    مقال عبده وازن على موقع اندبندت عربية

  • خمسون عاما على هلال نجيب محفوظ. العدد الخاص الذي أصدرته مجلة الهلال لا يزال يشكل مرجعا مهما لكل دارسي أدب نجيب محفوظ

    خمسون عاما تمر على صدور العدد الخاص عن نجيب محفوظ الذي أصدرته مجلة “الهلال” في فبراير 1970 (العدد الثاني للسنة الثامنة والسبعين) برئاسة تحرير رجاء النقاش، وقت أن كان أحمد بهاء الدين رئيس مجلة إدارة مؤسسة الهلال.

    ولا يزال هذا العدد – الذي جاء في 210 صفحات - يشكل مرجعا مهما لكل دارسي أدب نجيب محفوظ، حيث شارك فيه أكبر نقاد وأدباء مصر في تلك السنوات الحافلة بالإنجازات الأدبية والفنية والنقدية.

    يُفتتح العدد بكلمة رئيس التحرير التي جاءت بعنوان: لماذا نجيب محفوظ؟ والتي أوضح فيها أن المجلة قدمت في السنوات الأخيرة أربعة أعداد خاصة عن أربع شخصيات تعتبر كل منها ركنا أساسيا في الحركة الأدبية والفكرية العربية المعاصرة، وهذه الشخصيات هي: طه حسين والعقاد وتوفيق الحكيم وأحمد شوقي. وأضاف: واليوم تقدم الهلال هذا العدد الخاص عن نجيب محفوظ، فلماذا نجيب محفوظ؟ خاصة أن الرجل نال تقدير القراء قبل أن ينال تقدير النقاد، وقبل أن ينال تقدير الصحافة، فقراء نجيب محفوظ هم الذين اكتشفوه فأحبوه وتعلقوا بما فيه من صدق وعمق وأصالة فنية عالية.

    ويؤكد النقاش أن محفوظ أصبح “بديهية أدبية” لا مجال للاختلاف عليها أو إنكار دورها البارز في حياتنا الأدبية المعاصرة، مهما كان هناك من اختلاف في تقييم هذا الدور...

    المقال على موقع ميدل ايست اونلاين (meo)

  • Le Liban, en tant qu’entité politique dans ses limites géographiques actuelles, n’a commencé à émerger qu’au XVIe siècle

    La célébration cette année du centenaire de la proclamation, ou de la reformation, du Grand Liban, le 1er septembre 1920, est passée inaperçue du fait de la profonde crise économico-financière et de la pandémie due au coronavirus. Pourtant, nombre de Libanais, surtout parmi la génération montante, sont peu ou mal informés des circonstances historiques et des multiples conditions objectives qui ont conduit, d’abord, à une lente émergence à travers les siècles d’une spécificité psychosociale ou d’une « personnalité » libanaise et, ensuite, à la naissance du Grand Liban dans sa forme actuelle.

    Ce manque d’informations à cet égard a conduit certains observateurs ou encore de simples citoyens à s’interroger, à la lumière des bouleversements de ces dernières décennies, sur le bien-fondé du Grand Liban. Celui-ci est-il une entité artificielle ou repose-t-il au contraire sur des fondements objectifs solides ?

    A propos de l’image

    Le dossier du quotidien libanais L’Orient-Le-Jour

Agenda

Agenda complet

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)