Ressources écrites, audios & vidéos




Retrouvez dans cette rubrique des ressources écrites, sonores, des séquences pédagogiques, de la musique, des vidéos, des films...

À la une Une

Les articles RSS

  • Visite virtuelle du département des arts de l’Islam du musée du Louvre en vidéos

    , par Mohammad Bakri

    Le département des Arts de l’Islam, dernier-né des départements du musée du Louvre, a ouvert ses portes le 22 septembre 2012 dans des espaces entièrement nouveaux et repensés, donnant ainsi à ses collections la place qu’elles méritent au sein du musée. Le département des Arts de l’Islam au sein du musée du Louvre représente une étape décisive dans l’histoire du palais et du musée...

  • عفاف راضي التي غنّت الموشحات كما الأوبرا

    , بقلم محمد بكري

    صوتها يشبه سحبة القوس التي تزيد عن حاجة الكمان فتخلق في الروح لسعة الغربة، صوتها طفولي ناضج، غير مسموح له باللعب في المساحات الضيقة ولا ارتجال الغناء في المساحات الواسعة، إلا في إطار المكتوب له من “بليغ”، حتى حين تكرر جملة تبدو للمستمع أنها معجبة بصوتها لكن لا يمكنها أن تتصرف فيها حسبما تحب، فكل تصرف مرسوم لها بدقة وما عليها إلا السمع للذي يقف خلف الستار، ويجرّب في معمله كيف يطور الفولكلور وكيف يستفيد منه، كيف يعيد تلحينه وكيف يصنع مساحة التقاء بين عالمين دون أن يُتهم بالتغريب، أو بتشويه أصول الغناء الشرقي. كانت عفاف راضي هي نجمة الجيل الذي لمع في أواخر زمن عبد الحليم...

  • مشاهدت الفيلم الوثائقي الفلسطيني “خمس دقائق عن بيتي” الذي يعيد الى الذاكرة تاريخ مطار القدس

    , بقلم محمد بكري

    بدأ الفيلم بعرض صور فوتوغرافية للمطار وأشخاص عملوا به أو مروا من خلاله، على خلفية أغنية ناعمة باللغة الانكليزية تتحدث عن حقول خضراء كانت هنا وذهبت، وتتنقل الكاميرا بين هذه الصور ومشاهد حالية للمطار، فنشاهد بقايا مطار مهمل، لا يكاد المار من هناك أن يدرك أنه كان هنا مطار يعج بالحياة، سيارات محطمة، أعشاب تملأ المدرج المحطم، قمامة وقطط وحيوانات وكلاب ودوريات إسرائيلية، تجتمع معا في تخريب مشهد يقول : هنا كان مطار القدس... اعتمدت المخرجة أسلوب يبتعد عن السرد، أسلوب استدعاء الذاكرة من شخوص عرفوا المطار، فكانت هناك عدة شخصيات رئيسة في الفيلم تستدعي ذاكرتها...

  • عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة

    , بقلم محمد بكري

    رحلة نصف قرن من السينما عاصرها عبدالحي أديب (1928 ـ 2007) أحد ابرز كُـتّاب السيناريو منذ انطلاقه مهنيا عام 1958، عاصر كافة المناخات السينمائية وزامل وعاصر نجوم ومعلمين وأسطوات صناع الفن السابع في جميع المستويات المهنية والحرفية والأداء التمثيلي ونجوم الشباك والتحولات الاجتماعية والسياسية التي صاحبت السنوات الطويلة “الخمسينات/ الستينات/ السبعينات/ الثمانينات وحتى مطلع القرن الحادي والعشرين”. هذه الرحلة يرصدها الناقد السينمائي إبراهيم الدسوقي في كتابه “عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة” متتبعا المراحل والمرتكزات التي قطعها أديب...

  • “تحت سماء أليس”.. الفيلم الفرنسي عن لبنان الفائت

    , بقلم محمد بكري

    إن وضعنا جانباً، لبعض الوقت، كيفية تقديم الحرب الأهلية اللبنانية، في فيلم كلوي مازلو “تحت سماء أليس” (يعرض حالياً في الصالات الفرنسية)، من الممكن القول إن هذا الفيلم قد تمكن من شيء أساسي فيه، وهو جوّه اللعبي. بالطبع، جوّه هذا ينطلق مباشرة من عنوانه، الذي يحيل الى رائعة لويس كارولا “أليس في بلاد العجائب”، بما هي قصة مرحة، قبل أن يرتبط الفيلم بعدد من العناصر التي استطاعت مازلو إحرازها. لعل أول هذه العناصر، التركيب البصري للفيلم على نحوين. الأول، هو الأداء الحيّ، والثاني هو التحريك الصوري، ليكونا متداخلين. فالتحريك، في بعض اللحظات، يقاطع الأداء...

  • Regardez le premier long métrage « Les silences du palais » de Moufida Tlatli

    , par Mohammad Bakri

    La cinéaste tunisienne Moufida Tlatli est décédée le 7 février dernier. Elle a travaillé sur de très nombreux films tunisiens dès les années 70 en tant que monteuse puis réalise 3 longs métrages avant de devenir une éphémère ministre de la culture en 2011. Son premier film Les silences du palais (صمت القصر ), a reçu de nombreuses distinctions, dont la mention spéciale du jury au Festival de Cannes en 1994...

  • مشاهدة ﻓﻴﻠﻢ خلي بالك من زوزو من بطولة سعاد حسني

    , بقلم محمد بكري

    تحكي قصة الفيلم عن زينب عبد الكريم الطالبة بكلية الآداب والمحبوبة من أصدقائها ويعتبروها الطالبة المثالية ويكرموها في استعراض جميل.. زينب في نفس الوقت تخفي عن زملائها أن اصلها من شارع محمد علي وان أمها “الست نعيمة ألماظية” العالمة المشهورة هناك، وأنها أيضا تعمل معاها ومشهورة هناك بـ”زوزو” وتغني مع فرقتها في الأفراح كل ليلة.. وطبعا كانت تعاني هناك من سخافات المعازيم والناس.. وتتعرف زوزو على سعيد المخرج المسرحي عندما استضافته الكلية في ندوة.. وحينئذ تشعر زوزو بفرق طبقي كبير بينه وبينها، وعندما تتولد بينهما عاطفة الحب يقرر سعيد أن يقدمها لأسرته ويعلن ارتباطهم...

  • منيرة المهديّة (1884-1965)

    , بقلم محمد بكري

    كانت منيرة المهديّة شخصية أسطوريّة في مصر. وبالرّغم من شهرتها فإنّنا لا نعلم إلاّ القليل عن حياة “سلطانة الطرب”. ولدت زكيّة منصور غانم أو زكيّة حسن في أغلب الظنّ بالزقازيق، وقد غنّت على مسارح ملاهي الأزبكيّة منذ السنوات الأولى من القرن العشرين. وسجّلت أسطواناتها الأولى سنة 1906 باسم “السّتّ منيرة”، وكانت بين النّساء القلائل اللوات أصدرن أسطوانات قبل الحرب العالميّة الأولى. كانت منيرة متمكّنة من رصيد الغناء المتقن، فكانت إذا دعيت إلى إحياء حفل خاصّ غنّت الأدوار والقصائد للرّجال محتفظة بالطقاطيق للنساء أو لجمهور المسارح. والتحقت منيرة المهدية بفرقة سلامة حجازي...

  • مشاهدة فيلم الأرض للمخرج المصري يوسف شاهين

    , بقلم محمد بكري

    تدور أحداث الفيلم في إحدى القرى المصرية قريه رمله الانجب عام 1933 يفاجأ أهلها بقرار حكومي بتقليل نوبة الري إلى 5 أيام بدلا من 10 أيام فيبلغ العمدة الفلاحين أن نوبة الرى أصبحت مناصفة مع أراضي محمود بك الإقطاعى، فيجتمع رجال القرية للتشاور ويتفقوا على تقديم عريضة للحكومة من خلال محمد أفندي ومحمود بك لكنه يستغل الموقف وتوقيعاتهم لينشأ طريق لسرايته من خلال أرضهم الزراعية، ولكن يثور الفلاحين -وعلى رأسهم محمد أبو سويلم- دفاعا عن أرضهم ويلقو الحديد في المياه، فترسل الحكومة قوات الهجانة لتسيطر على القرية بإعلان حظر التجوال، ويتم انتزاع الأراضي منهم بالقوة...

Agenda

  • L’IMA organise chaque jeudi des rencontres débat avec plusieurs personnalités spécialistes du monde arabe.
    Informations pratiques

    Institut du monde arabe
    1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Informations : + 33 (0)1 40 51 38 38

Agenda complet

Brèves

  • Tom et Jerry souffle aujourd’hui même 80 bougies de Célébrité. Un duo improbable d’un grand matou et d’un petit rongeur !

    La Dernière

    « Tom et Jerry », 80 ans de jeu du chat et de la souris

    This is America

    Jamais le public de 7 à 77 ans ne s’est lassé de suivre, aux quatre coins du monde, les exploits oscarisés du duo improbable d’un grand matou et d’un petit rongeur.

    Né dans les célèbres studios hollywoodiens de la MGM, le tandem Tom et Jerry souffle aujourd’hui même les 80 bougies de sa renommée mondiale, au pays du Soleil levant. Plus précisément à Tokyo, dans le cadre d’une spectaculaire rétrospective Tom et Jerry, montée à son intention par le grand magasin japonais Matsuya, dans le quartier huppé de Ginza. Là, et jusqu’au 6 mai prochain, les millions de fans pourront tout (re)découvrir – à travers quelque 300 objets et documents puisés dans les archives des illustres studios de la MGM – de l’histoire, ou plutôt de la cohabitation animée dans une même maison d’un chat et d’une souris.

    Ces deux ennemis inséparables avaient été imaginés et ingénieusement mis sur pattes en 1940 par deux dessinateurs des studios de la MGM, William Hanna et Joe Barbera, qui s’évertuaient à trouver un dessin animé pouvant concurrencer le succès de Mickey Mouse. Puis vint l’eurêka, quand de leurs crayons inspirés sortirent deux des plus vivants et plus inventifs personnages de bande dessinée jamais imaginés : le chat Tom et la souris Jerry. Ils les imprégnèrent de la dynamique ludique « cours que je t’attrape », articulée sur de savants mouvements et non sur la parole. Les deux créateurs, trentenaires ayant grandi avec les films muets et Charlie Chaplin, tirèrent parti dans leur travail de l’éloquence des gags silencieux qu’ils connaissaient bien, en les accompagnant d’une musique composée par Scott Bradley. Et la chasse était lancée...

    Irène MOSALLI | OLJ
    19/02/2020

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    A propos de l’image de la brève

    L’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • الأمن السيبراني 2020... مشهد محفوف بالمخاطر. اختراقات بهجمات منسقة وتسريبات وأخطاء برمجية

    يمثّل الأمن السيبراني مسألة شائكة خلال عام 2020 لا سيما أن التهديدات لن تقتصر على النمو المخيف الذي تشهده برامج الفدية. فإلى جانب المخاوف اليومية التي تثيرها البرامج الخبيثة، والبيانات المسروقة وتكلفة التعافي من اختراق الشبكات التجارية، يتصدّر المشهد خطر محدق وحقيقي للولايات المتحدة يتمثّل بوجود لاعبين خطرين يستخدمون القرصنة الإلكترونية للتأثير بشكل مباشر أو غير مباشر على نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة خلال العام الجاري...

    المزيد على موقع جريدة الشرق الأوسط اللندنية

  • العندليب أفقدها الوعي... من هي الفنانة الراحلة نادية لطفي ؟ حوالي 75 فيلماً سينمائياً... عمل تلفزيوني وحيد هو “ناس ولاد ناس” وثلاثة رجال في حياتها.


    Brèves


    الثلاثاء 4 فبراير / شباط 2020
    جريدة رأي اليوم الإلكترونية
    متابعات - راي اليوم


    رحلت الفنانة المصرية نادية لطفي عن عالمنا اليوم عن عمر ناهز الـ 83 عاما داخل مستشفى المعادي العسكري وذلك بعد صراع مع المرض دام أكثر من 3 سنوات تأرجحت حالتها الصحية خلالها بين الاستقرار وشدة المرض نهاية بتدهورها تماما ودخولها في غيبوبة.

    وتعد نادية لطفي واحدة من أشهر الفنانات في تاريخ مصر، تميزت بأن لها مدرسة خاصة في الأداء التمثيلي، وقدمت للسينما تجارب مهمة في تاريخها الفني، ولمع اسمها منذ طفولتها حيث كانت موهبة التمثيل طاغية على حضورها، ولقّبها الجمهور بـ“لويزا“،تيمنا باسم الشخصية التي أدتها في فيلم الناصر صلاح الدن بحسب ما نشر في موقع ارم.

    مولدها ونشأتها

    ولدت الفنانة المصرية نادية لطفي في منطقة الوايلي بالقاهرة يوم 3 يناير عام 1937، واسمها الحقيقي بولا محمد لطفي، ووالدها محاسب صعيدي من مدينة قنا، أما والدتها فهي من مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية.

    وبدأت نادية لطفي ممارسة هواية الرقص التوقيعي منذ أن كانت طفلة صغيرة في أولى سنوات الدراسة ثم حرصت على ممارستها خلال تنقلها من مدرسة لأخرى.

    والتحقت نادية لطفى بأول مدرسة وكانت ألمانية ثم انتقلت إلى أخرى فرنسية، ولم تلبث فيها فترة طويلة حتى انتقلت إلى مدرسة مصرية وظلت بها حتى أتمت مراحل تعليمها.

    بدايتها الفنية

    كانت بداية نادية لطفي من خلال الوقوف على المسرح وهي في العاشرة من عمرها، لكن سرعان ما ابتعدت عن المسرح لتعود إلى التمثيل مجددا عن طريق الصدفة.

    ووقتها كانت من بين المدعوين في حفل عيد الأسرة بمنزل صديق العائلة المنتج جان خوري، وأيضا المنتج السينمائي رمسيس نجيب الذي رأى فيها بطلة فيلمه الجديد.

    وقدمها رمسيس نجيب للسينما لأول مرة من خلال فيلم ”سلطان“ عام 1959، كما اختار لها الاسم الفني ”نادية“ اقتباسا من شخصية فاتن حمامة في فيلم ”لا أنام“.

    انطلاقتها الفنية

    تميزت نادية لطفي بأن لها مدرسة خاصة في الأداء التمثيلي وقدمت للسينما تجارب مهمة في تاريخها منها ”الخطايا“ مع العندليب عبد الحليم حافظ، إخراج حسن الإمام، و“قصر الشوق“ مع يحيى شاهين، لنجيب محفوظ وإخراج حسن الإمام، و“السمان والخريف“ مع محمود مرسي قصة نجيب محفوظ وإخراج حسام الدين مصطفى.

    وبلغ رصيد نادية لطفي الفني حوالي 75 فيلما سينمائيا على مدى 30 عاما، وأنهت مشوارها الفني بعمل تلفزيوني وحيد هو ”ناس ولاد ناس“ عام 1993، حيث قدمت خلاله دور“قدرية“، بلون كوميدي وحقق المسلسل نجاحا كبيرا وقت عرضه.

    طفولة نادية لطفي

    لم تغادر ذكريات الطفولة ذهن نادية لطفي خاصة بسبب ارتباط هذه الذكريات بهوايتها للفن وقالت في مقال لها بمجلة ”الكواكب“ منذ سنوات طويلة إنها كانت شقية جدا في طفولتها، ما تتسبب لها بكوارث، وأجادت السباحة وركوب الدراجات وقيادة السيارات التي تعلمتها في سن صغيرة حيث كانت في الرابعة عشرة من عمرها.

    وأكدت نادية لطفي أن لها هواية أخرى اعتبرتها أكثر اتصالا بالفن، حيث كانت تهوى جمع المعلومات الفنية من مصادرها في ألبومات، وتقول في المقال: ”أكاد أكون الوحيدة التي تمتلك ألبوما مصورا لكل نجوم مصر“، وكانت تستغرق وقتا طويلا لتنسيق هذا الألبوم وترتيبه.

    ثلاثة رجال في حياتها

    تزوجت نادية لطفي ثلاث مرات، كانت أولها من الضابط البحري عادل البشاري الذي أنجبت منه ابنها الوحيد أحمد البشاري، ولم يستمر زواجهما طويلا بسبب هجرته إلى أستراليا، وهو ما تسبب في فجوة عاطفية بينهما فطلبت الانفصال عنه واحتفظت بابنها منه وتفرغت لتربيته.

    وكانت التجربة الثانية في الزواج من المهندس إبراهيم صادق، شقيق زوج ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ثم انفصلت عنه، والزيجة الثالثة كانت من محمد صبري.

    من تقديم مؤسس ورئيس تحرير جريدة رأي اليوم الإلكترونية

    سياستنا في هذه الصحيفة “رأي اليوم”، ان نكون مستقلين في زمن الاستقطابات الصحافية والإعلامية الصاخب، وأول عناوين هذا الاستقلال هو تقليص المصاريف والنفقات، والتمسك بالمهنية العالية، والوقوف على مسافة واحدة من الجميع بقدر الإمكان، والانحياز إلى القارئ فقط واملاءاته، فنحن في منطقة ملتهبة، تخرج من حرب لتقع في اخرى، في ظل خطف لثورات الأمل في التغيير الديمقراطي من قبل ثورات مضادة أعادت عقارب الساعة إلى الوراء للأسف.

    اخترنا اسم الصحيفة الذي يركز على “الرأي” ليس “تقليلا” من أهمية الخبر، وإنما تعزيز له، ففي ظل الأحداث المتسارعة، وتصاعد عمليات التضليل والخداع من قبل مؤسسات عربية وعالمية جبارة تجسد قوى وامبراطوريات إعلامية كبرى، تبزخ على ميزانيات بمليارات الدولارات، رأينا ان هذه المرحلة تتطلب تركيزا اكبر على الرأي المستقل والتحليل المتعمق، وتسمية الأمور باسمائها دون خوف.

    لقراءة المزيد





    المدن - نادية لطفي... بين قبلات عبد الحليم وكوفية عرفات

    العرب - رحيل غيفارا السينما المصرية نادية لطفي


    عن موقع جريدة رأي اليوم الإلكترونية

  • Ciné-scolaire consacré à la musique : Mosaïque Rachid Taha & Rock against police par Nabil Djedouani le mardi 4/2/2020

    Il s’agit d’une séance comportant deux projections :

    • Un extrait de l’émission Mosaïque, émission des cultures de l’immigration, consacrée au chanteur Rachid Taha
    • La diffusion du documentaire « Rock against the Police », réalisé par Nabil Djedouani dans le cadre de la 6e édition de la Résidence Frontières en partenariat avec le GREC.

    Inscription pour les classes

    Lieu :
    Musée national de l’histoire de l’immigration - Palais de la Porte Dorée
    293 Avenue Daumesnil
    75012 Paris

    En savoir plus

  • معرض الفنان الإيطالي كارمينيه كارتولانو “مانيفستو غرافيتي افتراضي” المقام حالياً في القاهرة وحتى 23 فبراير القادم يسعى إلى خلع أنفاس الحياة على الكتل الجامدة
    Brèves

    جريدة المدن الألكترونيّة
    الإثنين 27-01-2020
    المدن - ثقافة
    شريف الشافعي - كاتب وشاعر مصري

    قاهرة “قارم قارت”.. مانيفستو غرافيتي افتراضي

    Brèves

    ... الدهشة هي عنوان معرض قارم قارت (48 عامًا)، فهو يبني بالصور والأخيلة قاهرته التي أوصلته إليها دون غيره خيولُ فتوحاته، دامجًا الموروث الكائن في الذكرى بعد استدعائه بصيغة معاصرة، والواقعي الرديء الممزق، والسينمائي المشرق في أفلام ما بين الأربعينات والسبعينات. فإذ باللون الترابي الأسمنتي (صبغة القاهرة) يعانق الألوان الناصعة التي كانت تزين ملصقات الشوارع والجدران في الماضي. وإذ بنثارات الزحام والصخب، تراقص رموز الثقافة الشعبية وأيقوناتها، لتبدو المدينة بأكملها مثل لوحة إعلانية عملاقة، تتماوج فيها الأضواء.

    اقترن انتشار الغرافيتي (فن التصوير والكتابة على الجدران) في مصر، بثورة 25 يناير، حيث عكست تلك الرسوم والحروف والكتابات والصور على الحوائط، حالة المد الثوري والتعبير العفوي عما يجيش في الصدور، وأطلقت بخاخات الفنانين رسائلها التي لم تكن فنية فقط، وإنما استوعبت دلالات واسعة اجتماعية وسياسية واقتصادية. وقد لقي هذا الفن الجديد قبولًا كبيرًا، خصوصًا لدى الشباب، إذ كسر حاجز الرهبة والهيبة، وحطم أطر القاعات النخبوية، وتنفس الهواء الطلق، وحقق ما لم تحققه الفنون الكلاسيكية المحنطة من التفاعلية ومسايرة الوقائع والأحداث...

    حقوق النشر

    محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.

    عن موقع جريدة المدن الألكترونيّة

  • رحيل حسناء السينما المصرية الفنانة ماجدة التي أبكت سارتر وأحبّت رشدي أباظة عن عمر ناهز الـ 89 عاماً


    Brèves

    الخميس 16 كانون الثاني 2020
    جريدة الأخبار
    نجوم

    ماجدة.. رحيل حسناء السينما المصرية

    Brèves

    توفيت الممثلة ماجدة صباحي (1931ـــــ 2020) عن عمر ناهز الـ 89 عاماً. الفنانة المصرية عرفت بجمالها اللافت، بدأت حياتها الفنية في عمر 15 عاماً وغيّرت اسمها كي لا يعرفها أهلها. كانت بداياتها في فيلم «الناصح» للمخرج سيف الدين شوكت مع إسماعيل ياسين. لاحقاً دخلت مجال الانتاج وأسست شركة «أفلام ماجدة». ومن الأعمال التي أنتجتها «جميلة» (ﺇﺧﺮاﺝ يوسف شاهين وﺗﺄﻟﻴﻒ يوسف السباعي) و«هجرة الرسول» (إخراج إبراهيم عمارة/1964). تعتبر الراحلة من أبرز الممثلات في السينما العربية، وكان لافتاً نجاحها في فيلم «أين عمري» (إخراج أحمد ضياء الدين كتابة إحسان عبد القدوس/1957)، و«المراهقات» (إﺧﺮاﺝ أحمد ضياء الدين وﺗﺄﻟﻴﻒ علي الزرقاني) و«جميلة» و«بنات اليوم» (تأليف وإخراج هنري بركات) إلى جانب عبدالحليم حافظ. ورغم شهرة ماجدة في أدوار الفتاة الدلوعة أو المراهقة، فإنه من الظلم إختزال مشوارها وتألقها ورصيدها الفني كممثلة في هذه الأدوار فقط. فهي الأخت الكبرى العاقلة المضحية في «بنات اليوم»، وهي نعمت الفلاحة البسيطة فى فيلم «النداهة»، وهي المناضلة جميلة بوحيرد في فيلم «جميلة» الذي تناول سيرة المناضلة الجزائرية الشهيرة، وهي نعيمة بائعة الجرائد التى يحفظ الجميع طريقتها وهي تنادي على بضاعتها «أخبار أهرام جمهورية» في فيلم «بياعة الجرايد» (إخراج حسن الإمام). تزوجت الراحلة عام 1963 من الفنان إيهاب نافع وأنجبت منه إبنتها غادة. وبعد طلاقها لم تتزوج مرة ثانية. ثم إعتزلت وغابت عن الساحة.

    حقوق النشر

    مقالات «الأخبار» متوفرة تحت رخصة المشاع الإبداعي، ٢٠١٠
    (يتوجب نسب المقال الى «الأخبار» ‪-‬ يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية ‪-‬ يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص)
    لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا

    الخبر على موقع جريدة المدن الألكترونيّة

    الخبر على موقع جريدة العرب اللندنية

    ماجدة على ويكيبيديا

    فيلموجرافيا ماجدة على موقع السينما


    خطأ في التنفيذ plugins/oembed/modeles/oembed.html

    عن موقع جريدة الأخبار اللبنانية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)