Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • Podcast : Cent Ans D’identité Libanaise ? Journées de l’histoire de monde arabe de mars 2020

    Modérée par Candice Raymond - Historienne, chercheuse au département d’études contemporaines de l’IFPO.

    Avec Elizabeth Picard – Directrice de recherche en Science politique, retraitée du CNRS (IREMAM), Joseph Bahout – Chercheur (non-résident) au Carnegie Endowment, enseignant à Sciences-Po Paris et consultant auprès du Ministère français des Affaires étrangères et Thibaut Jaulin – Chargé de recherches au CERI et enseignant à Sciences-Po Paris.

    Cent ans après la création de l’État du Grand Liban en 1920, l’existence du Liban ne fait plus l’objet de discussions en tant que telle. Plusieurs décennies de controverses semblent aujourd’hui s’être résolues dans un consensus par défaut, autour d’une identité libanaise a minima. Mais loin de se résumer à la simple acceptation du fait accompli, l’émergence d’une identité nationale proprement libanaise procède tout autant des effets performatifs de l’érection de frontières internationales, du régime de nationalité et d’un ensemble de processus historiques que cette table-ronde entend interroger.



    Journées de l’histoire de monde arabe 1er mars 2020

    Institut du monde arabe sur Soundcloud


    Podcast : Cent Ans D’identité Libanaise ?

  • مؤسسة الفيلم الفلسطيني تقدم فيلم الأسبوع « خمس دقائق عن بيتي » الذي عُرض عام 2007 وهو فيلم وثائقي يعيد الى الذاكرة تاريخ مطار القدس

    خمس دقائق عن بيتي - ٢٠٠٧

    يقع مطار القدس على طريق القدس - رام الله والذي تم احتلاله من قبل الجيش الإسرائيلي سنة 1967 على بعد خمس دقائق من رام الله و10 دقائق من القدس.

    أما اليوم، فيوجد على نهاية مدرج المطار من الشرق حاجز قلنديا العسكري والذي يفصل طريق القدس-رام الله فبات نهاية طريق مسدود.

    اخراج : ناهد عواد

    على موقع vimeo

    الفيلم على الجزيرة الوثائقية

    مقالات ذات صلة :
     “5 دقائق عن بيتي”: البحث عن الحرية
     فيلم وثائقي يعيد الى الذاكرة تاريخ مطار كاد ينسى
     (خمس دقائق عن بيتي) فيلم لناهد عواد
     خمس دقائق عن بيتي

    مشادة الفيلم على موقع مؤسسة الفيلم الفلسطيني

  • Le grec, langue de l’être ? Réponses arabes - Collège de France

    Les modernes ont beaucoup disputé de la nature des « Catégories » d’Aristote : catégories de langue ou catégories de pensée ? Ce débat n’est pas sans rappeler un autre débat, presque aussi fameux et beaucoup plus ancien : celui qui mit aux prises, dans la Bagdad du Xe siècle, Philosophes défendant le caractère universel des Catégories d’Aristote et Grammairiens sensibles à l’isomorphie de l’ontologie aristotélicienne et d’une grammaire grecque dont, à défaut de la connaître, ils devinaient la force prescriptive. Sans méconnaître le caractère assez frappant des échos entre les deux débats, nous nous attacherons aujourd’hui surtout à situer les arguments arabes dans leur contexte propre. Celui-ci est certes indéchiffrable si l’on ne prend pas en compte les commentaires bagdadiens des Catégories ; mais il est aussi marqué, plus profondément, par l’émergence d’une nouvelle conscience de la pluralité linguistique et par celle de l’algèbre.

    A propos de l’image de la brève

    Ecouter sur le site du Collège de France

  • منذ أيام، يتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر تسجيلاً نادراً للقاء إذاعي أجرته أم كلثوم خلال فترة تحضيرها لرائعتها ثورة الشك التي أدّتها في عام 1962


    Brèves

    الثلاثاء 16 حزيران 2020
    جريدة الأخبار
    ميديا وتلفزيون

    أم كلثوم على النت : لقاء إذاعي نادر

    Brèves

    منذ أيام، يتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر تسجيلاً نادراً للقاء إذاعي أجرته أم كلثوم خلال فترة تحضيرها لرائعتها «ثورة الشك» التي أدّتها في عام 1962، من كلمات الأمير عبد الله الفيصل بن عبد العزيز آل سعود، وألحان رياض السنباطي.

    خلال اللقاء الذي بُثّ عبر الراديو، طلب المذيع من «كوكب الشرق» قراءة أبيات القصيدة، لتستغرب «الست» طلبه لأنّ الجمهور يريد أن يسمعها تغنّي.
    هنا، راوغ المحاور قائلاً إنّ خطابات الجمهور تؤكد تعطّشهم لسماعها تتكلّم. فما كان من أم كلثوم إلا أنّ استسلمت وحذّرت محاورها ممازحة: «اللوم عليك لو معجبهمش».


    أما عن اختيارها لقصيدة «ثورة الشك» تحديداً لغنائها، فأجابت بأنّ الأمير عبد الله أهداها ديوان شعر، فأعجبتها هذه القصيدة لأنّ كلماتها تحتوي «معاني جديدة وصادقة»، مشيرة إلى أنّ أكثر الأبيات التي حظيت بإعجابها هو: «يكذب فيك كل الناس قلبي وتسمع فيك كل الناس أذني/ على أني أغالط فيك سمعي وتبصر فيك غير الشك عيني/ وما أنا بالمصدق فيك قولاً ولكني شقيت بحسن ظني».

    حقوق النشر

    مقالات «الأخبار» متوفرة تحت رخصة المشاع الإبداعي، ٢٠١٠
    (يتوجب نسب المقال الى «الأخبار» ‪-‬ يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية ‪-‬ يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص)
    لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا

    عن موقع جريدة الأخبار اللبنانية

  • الأرملة كوديرك لجورج سيمنون تكثف مئات النصوص حكاية عائلية لرسم أخلاقيات مجتمع منعزل في فضاءات أنانياته

    هل كان جورج سيمنون كاتباً كبيراً حقيقياً أم تراه كان ظاهرة مدهشة تستحق لاستثنائيتها أن تُذكر في كتاب غينيس للأرقام القياسية أكثر مما في الموسوعات والتواريخ الأدبية؟ الحقيقة أن السجال حول هذا الموضوع لم يتوقف طوال نصف القرن الذي ظل سيمنون خلاله سيداً كبيراً من سادة الكتابة القصصية والروائية في القرن الـ 20. وحتى رحيله في العام 1983 لم يقف السجال، وكيف يفعل وفتوى أندريه جيد المبكرة لم تتمكن من ذلك.

    لقد قال جيد منذ أواسط القرن الـ 20 أن جورج سيمنون هو أكبر كاتب باللغة الفرنسية في ذلك القرن، لكن هذا التأكيد لم يبدل من الأمور شيئاً، وكيف يفعل والأرقام في حد ذاتها تتحدث عما يمكن أن يكون “أعجوبة” إبداعية غريبة امتدت من أول ثلاثينات القرن الـ 20 لتتواصل حتى موت صاحبها: حوالى 240 رواية نشرها خلال حياته، حوالى 150 قصة وأقصوصة، مئات المقالات والدراسات، نصوص عدة في السيرة الذاتية إضافة الى أكثر من 170 فيلماً اقتبست من نصوصه، وعلى يد بعض عتاة المبدعين السينمائيين من مارسيل كارنيه إلى غرانييه دوفير ومن كلود شابرول إلى برنار تافرنييه وجان بيار ملفيل وصولاً إلى الهزلي البريطاني روان إتكنسون (مستر بين) الذي اقتبس عدداً كبيراً من حلقات للتلفزة البريطانية من نصوص له.

    ولنضف إلى هذا أن الحكاية تقول لنا إنه كان يكتب ما بين 70 و80 صفحة يومياً، والنتيجة: كاتب حقيقي كبير أم ظاهرة ؟...

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • “حمّام راديو”... نساء يتعرين من خوفهن ويستعدن مساحات البوح

    عبر أثير “حمّام راديو” تجتمع أصوات نساء عربيات، وتختلط في أحاديثهنّ القصص الخاصة بالقضايا العامة.

    خلال العزل المنزلي الناتج عن كورونا، انطلقت تجربة الراديو على الإنترنت، من خلال مبادرة أطلقتها مجموعة نساء عربيات مقيمات بأغلبيتهن في برلين، تتألف من عبير غطّاس، رشا حلوة، مروة فطافطة، باولا ضاهر وجوجو أبو حميد. هو “مشروع تشاركي نسوي، يؤمن بأن أصوات النساء تهمّ الآن أكثر من أي وقت مضى، في زمن تواصل فيه الرأسمالية والأبوية قمع أصواتنا”.

    الراديو امتداد لمبادرة “حمّام توكس” التي أسستها رشا حلوة، عبير غطّاس وطاقم مقهى “بيكش” في برلين، هو امتداد أيضاً لمبادرة “راديو الحي” الذي أطلقه مجد الشهابي، ومجموعة من أصدقائه في بيروت، خلال فترة الحجر الصحي.

    في الحمّام الشعبي وزيارتنا له، نتعرّى، نغنّي، نفكّر ونخلق مساحة خاصّة بنا، وحدنا وبأجسادنا، وبحسب مؤسِّسات التجربة، فإنّ “تسمية الحمام جاءت من وحي ما تشكّله الحمامات الشعبية في الثقافات العربية، الفارسية، التركية وغيرها، في حيوات الناس، نساءً ورجالاً، حيث تتحوّل الفضاءات العامّة إلى خاصّة، تستعيد”ملكيتها" النساء من خلال الاستحمام، القصص، النميمة، الترابط المجتمعي، وما إلى ذلك من تفاصيل نعرفها".

    منذ انطلاقته، جمع “حمّام راديو” برامج وفقرات تقدّمها مجموعة من الناشطات العربيات، من المقيمات في المنطقة وخارجها. يستعدن مساحتهنّ من خلال المواضيع التي يطرحنها، يُرفقنها بالموسيقى، النميمة وحتّى الصمت. على برمجة الراديو، فقرات ثابتة وأسبوعية، وحلقات أخرى تولد بناء على تعليقات وأفكار المتابعات...

    حقوق النشر

    تم نقل هذا المقال بهدف تربوي وبصفة غير تجارية بناء على ما جاء في الفقرة الثانية من الفقرة 5 من شروط استخدام موقع رصيف 22 الإلكتروني على الموقع الإلكتروني “رصيف 22” :

    ... علماً أن الموقع يحترم، بالقدر الذي نقتبس فيه المواد من حين لآخر من مصادر أخرى بغية دعم مختلف التفسيرات والمؤلفات الواردة في هذا السياق، حق الآخرين في “الاستخدام العادل” للمواد التي يتضمنها الموقع؛ وبناءً على ذلك، فإنه يجوز للمستخدم من حين لآخر، اقتباس واستخدام المواد الموجودة على الموقع الإلكتروني بما يتماشى مع مبادئ “الاستخدام العادل”.

    المقال على موقع رصيف 22

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)