Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • Annales islamologiques 53 - Matérialisation, dématérialisation et circulations des musiques du monde arabe (xxe-xxie siècle)

    Des premiers cylindres phonographiques au format MP4, des instruments acoustiques à l’orgue électrique des années 1970 ou à l’autotune des scènes électro contemporaines, les musiques du monde arabe prennent dès le tournant du XXe siècle différents chemins en concordance et en réaction avec l’avènement de nouvelles techniques d’amplification, de conservation et de diffusion de la musique. À partir de six études de cas proposées par des ethnomusicologues, sociologues et anthropologues, toutes dans une perspective diachronique, ce nouveau dossier des Annales Islamologiques, dirigé par Séverine Gabry-Thienpont et Frédéric Lagrange, propose d’examiner certains processus de composition et de patrimonialisation à l’œuvre depuis le début du XXe siècle dans le monde arabe. Il s’agit de comprendre de quelle façon, dans des contextes technologiques en perpétuelle mutation, ces évolutions redessinent les contours et l’esthétique des musiques de la région.

    Les varia qui viennent compléter ce numéro sur le patrimoine musical arabe contemporain explorent eux aussi différentes facettes de l’histoire et de l’histoire de l’art de l’Égypte et du Moyen-Orient. Des cités princières de Libye au contrat de mariage d’une ancienne esclave à Jérusalem ; des premiers administrateurs financiers de l’Égypte islamique à la décoration des œufs d’autruche et à leur utilisation comme cadeaux princiers jusqu’à l’époque contemporaine en passant par les lieux de circulation de céramiques ou des conflits fonciers à l’époque mamelouke, l’utilisation de sources inédites permet, pour chaque article, de pointer un aspect original des réalités sociales de la région et de son histoire.

    Sur le site de l’IFAO

  • منيرة المهدية.. سلطانة الطرب وأول سيدة عربية قامت بتسجيل أسطوانات غنائية في الوطن العربي

    اشتهرت بأنها أول سيدة عربية قامت بتسجيل أسطوانات غنائية، حيث امتلكت الصوت العذب الرنان، كما كانت أول سيدة مصرية تقوم بالتمثيل على خشبة المسرح، وصاحبة أول فرقة استعراضية في الوطن العربي، إنها المطربة منيرة المهدية. ولدت “زكية حسن منصور” المشهورة بمنيرة المهدية في السادس عشر من مايو عام 1878 بقرية “المهدية” التابعة لمركز “ههيا” في محافظة الشرقية. توفي والدها وهي في سن صغيرة، حيث تولت شقيقتها رعايتها. بدأت “منيرة” حياتها الفنية كمطربة تقوم بإحياء الليالي والحفلات في مدينة الزقازيق، وفي عام 1905 سافرت إلى القاهرة ليذاع صيتها ثم قامت بافتتاح ملهى خاصًا بها أطلقت عليه اسم “نزهة النفوس”، حيث تحول هذا المكان إلى مُلتقى رجال الفكر والسياسة والصحافة آنذاك.

    كانت منيرة المهدية أول سيدة مصرية تقوم بالوقوف على خشبة المسرح من خلال فرقة “عزيز عيد” المسرحية، وكانت المفارقة الغريبة أنها قامت بتجسيد دور رجل، وذلك في إحدى روايات الشيخ سلامة حجازي، وعقب نجاح المسرحية وتهافت الجماهير على مشاهدة العرض المسرحي. قامت منيرة المهدية بتكوين فرقة مسرحية وقدمت مجموعة من أشهر أعمال الشيخ سلامة حجازي لتبتكر إشراقة جديدة في عالم المسرح الغنائي المصري...

    المزيد على موقع نقطة ضوء

  • مؤسسة الفيلم الفلسطيني تقدم فيلم الأسبوع « كأننا عشرون مستحيل » الذي عُرض عام ٢٠٠٢ وهو فيلم من إنتاج وإخراج آن ماري جاسر

    ١٧ دقيقة

    فيلم لِآن ماري جاسر، فلسطين، ١٧ دقيقة، ٢٠٠٣، مع ترجمة إنجليزية - مُتوفّر في جميع أنحاء العالمفلسطين المحتلّة: منظرٌ طبيعي هادئ مُحاطٌ بحواجز عسكريّة. يُقرّر طاقم التصوير الفلسطيني تجنّب نقطة تفتيش مُغلقة عبر اتّخاذ طريق جانبي ناءٍ، ليبدأ المشهد السّياسي ينكشف تدريجيًا، ويتمّ فصل الرُّكاب ببطء بسبب الوحشية المعتادة التي يُمارسها الإحتلال العسكري. يدمج الفيلم القصير “كأنّنا عشرون مستحيل” بين الواقع والخيال، ويتساءل بطريقة ساخرة حول المسؤولية الفنية وسياسة صناعة الأفلام من خلال طرح موضوع تجزئة الشّعب الفلسطيني.

    فيلم لِآن ماري جاسر


    مشاهدة الأفلام السابقة


    مشادة الفيلم على موقع مؤسسة الفيلم الفلسطيني

  • تتعدد أسباب المتعة في مسرحية «يعيش يعيش» التي عرضت للمرة الأولى عام 1970. المسرح الغنائي على الطريقة الرحبانية بصوت السيدة فيروز

    تتعدد أسباب المتعة في مسرحية «يعيش يعيش» التي عرضت للمرة الأولى عام 1970، بداية من صوت السيدة فيروز بطابعه الفريد وغنائيته الساحرة، وموسيقى وأشعار الأخوين رحباني بنصاعة أسلوبهما، والحوار الدرامي الذي لا يخلو من القص الممتع، ولا يقل أهمية عن الأغاني الجميلة، بالإضافة إلى الكثير من الأصوات الأخرى المرموقة جميعها، مثل المطرب نصري شمس الدين، الذي عندما نستمع إليه نقول وحده لبنان يستطيع أن يهبنا مثل هذا الصوت، وتبقى لهذه المسرحية الغنائية، التي قطعت مسافة كبيرة في الزمن، قيمتها الفنية الكبرى من ناحية الغناء، وشدة الثراء الموسيقي، وإحكام البناء المسرحي، وعلى المستوى الفكري، نجد أنها لا تزال جديدة لم يطلها القدم والبلى بعد، لأنها مستمدة من واقع لا يتغير، يتم فقط تحديث شكله، وإعادة خلقه في صور مختلفة، لكن يظل جوهره ثابتا لا يعرف التحول، وعلى الرغم من انتهاء زمن التنفيس السياسي، حيث لم تعد السخرية تلطف الألم، وباتت الأهوال أعظم من الضحكات، والعبارات التي كانت قوية آنذاك وتجلب التصفيق المدوي، ربما لن تثير الإحساس ذاته الآن في نفوس البعض، الذين صاروا أقل براءة، بعد أن رأوا بأعينهم وجه الحقيقة القبيح الذي لا يحتمل، لكن تظل لعبارات أخرى القدرة على إثارة الذهن والتفكير في أسئلة لابد من الإجابة عليها، ولبعضها يكون أثر الحكمة الخالدة الصالحة لكل زمان ومكان، أما الموسيقى والغناء فهما بطبيعة الحال أنقى وأصفى من التعكير السياسي، ويعرفان طريقهما جيدا نحو الخلود...

    مقال مروة متولي على موقع جريدة القدس العربي

  • كتاب روسي يكشف بعض الحقائق عن “دكتور جيفاغو” للكاتب الروسي بوريس باسترناك. محور أدبي للحرب الباردة بين الاستخبارات الأميركية والسوفياتية

    في مثل هذه الأيام قبل مئة وثلاثين عاماً وُلد الكاتب الروسي بوريس باسترناك، ليموت سوفياتياً بعد ذلك بسبعين عاماً، مخلّفاً بين أشعار وكتابات متنوعة أخرى، رواية طويلة واحدة لا شك أن في الإمكان اعتبارها الأشهر بين كل ما كُتب من أدب روائي في اللغة الروسية طوال القرن العشرين، حتى وإن لم تكن الرواية قد نُشِرت للمرة الأولى في موسكو بل في روما.

    ولهذا حكاية سنعود إليها بعد سطور. أما هنا وفي عودة لا بد منها، إلى هذه الرواية، “دكتور جيفاغو”، وصاحبها لمناسبة ذكراه المزدوجة، نبدأ مما هو أكثر وضوحاً. من الرواية نفسها التي على الرغم مما سنحكيه عنها في السطور التالية ستبقى واحدة من أجمل روايات القرن الفائت، من دون أن ننسى أن فيلم ديفيد لين الذي اقتُبس عنها من بطولة عمر الشريف وجولي كريستي سيبقى من أجمل الأفلام. ناهيك بسمة أساسية للرواية تبدو منسية، وهي أنه لو أُجري استفتاءٌ بين أكبر عددٍ ممكن من نقّاد الأدب ومؤرخيه في أزمنتنا الحديثة عن أجمل رواية حب كُتِبت في كل الأزمان ستكون رواية “دكتور جيفاغو” بين الروايات العشر الأولى، بل ربما تحتل المركز الأول. وهو أمر يتناقض مع جوهر الحكاية التي نرويها هنا بالطبع !...

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)