Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • لماذا لا يمل الجمهور من مشاهدة مسلسلات النوستالجيا المصرية؟ المنصات الرقمية أتاحت هذه الأعمال للجيل الجديد و"لن أعيش في جلباب أبي" يتصدر التريند

    تنتهي حلقة من مسلسل “ليالي الحلمية”، لتبدأ أخرى عبر شاشة مختلفة من مسلسل “الشهد والدموع”، ثم دقائق ويتابع المشاهدون أحداث مسلسل “المال والبنون”، أو “ذئاب الجبل” أو “أرابيسك”. فالخريطة متنوعة وتوحي بأن المحطات الفضائية كلها وفجأة أصبحت تريد منافسة قناة ماسبيرو زمان، المحطة التي انطلقت عام 2016 لتحتفي بالتراث الفني المصري، واتسعت رقعة مشاهدتها حتى باتت تجربة ملهمة لكثير من القنوات التي تعرض مسلسلات حديثة جنباً إلى جنب مع الأعمال الفنية القديمة، وكأنها مباراة في النوستالجيا، لتعود تلك الأعمال إلى الواجهة، وبعد أن كانت تعرض نادراً؛ لتأخذ حظها من النجاح مرة أخرى في عصر السوشيال ميديا. فالانتشار هذه المرة مختلف عن الثمانينيات والتسعينيات وحتى أوائل الألفية...

    مقال حميدة أبو هميلة على موقع اندبندت عربية

  • Au Japon, des geishas se convertissent au tout internet. Chacha s’incline avec grâce devant un public qui suit ses gestes derrière un écran


    Brèves


    17 juin 2020
    L’Orient-Le Jour
    OLJ / le 17 juin 2020
    Pendant ce temps, ailleurs...
    Harumi OZAWA/AFP


    Au Japon, des geishas se convertissent au tout internet


    À genoux, le bout des doigts délicatement posé sur le parquet, la geisha Chacha (un pseudonyme) s’incline avec grâce devant un public qui suit ses gestes non plus à quelques mètres d’elle, mais à des kilomètres derrière un écran.

    Sous des spots lumineux, la jeune femme âgée de 32 ans entame une danse traditionnelle, se mouvant comme un papillon, ouvrant et faisant voleter son éventail d’un geste expert. Son public est d’habitude fait d’hommes aisés d’âge mûr qui opinent avec admiration, depuis une petite salle couverte de tatamis. Mais ce jour-là, les spectateurs de Chacha (prononcer Tchatcha), les yeux rivés sur leur écran, sont bien plus divers : une jeune femme un verre de vin à la main, une famille avec un groupe d’enfants fascinés... « Comment avez-vous passé le temps chez vous ? » s’enquiert-elle. « Moi, j’ai joué à Animal Crossing tout le temps pendant l’état d’urgence », confie-t-elle, en faisant référence à un jeu vidéo de Nintendo ayant connu un immense succès mondial durant les confinements...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    A propos de la photo de la brève

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • تعرض منصة “نتفليكس” العملاقة للبث التدفقي 44 فيلماً عربياً للمرة الأولى، بهدف تمكين جمهور واسع من اكتشاف جزء مهم من التراث السينمائي للعالم العربي
    Brèves

    جريدة المدن الألكترونيّة
    الجمعة 19-06-2020
    المدن - ميديا

    44 فيلماً عربياً للمشاهدة في “نتفليكس”

    Brèves

    تعرض منصة “نتفليكس” العملاقة للبث التدفقي 44 فيلماً عربياً من بينها 4 أعمال سينمائية تونسية، للمرة الأولى، بهدف تمكين جمهور واسع من اكتشاف جزء مهم من التراث السينمائي للعالم العربي.

    وذكرت “نتفليكس”، الخميس، في بيان نقلته وكالة “فرانس برس”: “أضفنا 44 فيلماً عربياً يجمع بين روائع السينما الكلاسيكية والنجوم الصاعدة المعاصرة لإعطاء فرصة لمشتركي المنصة لإعادة اكتشاف روائع السينما التي تشكل جزءاً مهماً من التراث السينمائي العربي، وتوفير منصة للمواهب وصانعي الأفلام العرب لاكتشاف المزيد من المعجبين على مستوى عالمي”. وأضاف: “يشرفنا مشاركة هذه الأفلام الكلاسيكية والمعاصرة مع أعضائنا في العالم العربي وفي جميع أنحاء العالم”.

    وتضم الأفلام أعمالاً مخرجين بارزين مثل يوسف شاهين، ويسري نصر الله، ونادين لبكي، ومصطفى العقاد، وآن ماري جاسر، وليلى المراكشي، وآخرين. وتأتي الأفلام من السعودية، التي حصدت أعلى الألقاب في الفهرس، والإمارات، والكويت، ومصر، ولبنان، وتونس، والمغرب، وسوريا، والجزائر، والسودان، أنتجت بين العامين 69 و2019.

    وقالت نهى الطيب رئيسة الاستحواذ وترخيص المحتوى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا لدى “نتفليكس” في بيان: “نريد لعدد أكبر من الناس في جميع أنحاء العالم أن يشاهدوا أفلاما رائعة وأن تتاح لهم الفرصة لرؤية أعمال تعكس حياتهم على الشاشة، كما نؤمن بأن القصص الرائعة يمكن أن تأتي من أي مكان وأن تصل إلى كل مكان وأن تنال إعجاب المشاهدين أينما كانوا ومهما كانت لغتهم الأصلية، نحن سعداء بمشاركة هذه الأفلام الكلاسيكية والمعاصرة مع أعضائنا في العالم العربي وحول العالم”.

    ومن بين الأفلام التونسية، الفيلم الروائي الطويل “نورا تحلم” للمخرجة هند بوجمعة والذي يتناول مسائل مسكوتاً عنها بذريعة العادات والتقاليد من خلال قصة أم كادحة تتعرض لعنف مادي ومعنوي، وفيلم “دشرة” الذي يعدّ أول فيلم رعب تونسي للمخرج الشاب عبد الحميد بوشناق، و"بيك نعيش"، باكورة الأعمال السينمائية الطويلة للمخرج الشاب مهدي البرصاوي، ويتناول العلاقات العائلية وحدود الحريات الجديدة ما بعد ثورة العام 2011 في تونس.

    ويبرز الفيلم الجزائري “بابيشا” لمنية مدور، الممنوع من العرض في بلدها منذ العام 2019، واللبناني “كفرناحوم” للبنانية نادين لبكي الذي يتناول قصة أطفال مهملين ومحرومين من أوراق ثبوتية في لبنان. ومن بين الأعمال السينمائية الكلاسيكية، الفيلم التاريخي “الرسالة” للمخرج السوري الراحل مصطفى العقاد، و"حدوتة مصرية"، و"الآخر"، و"المهاجر" للمصري الراحل يوسف شاهين، و"المدينة"، و"مرسيدس" لمواطنه يسري نصرالله.

    وأوقفت “نتفليكس”، معظم إنتاجها في كل أنحاء العالم استجابة لتدابير الإغلاق التي فرضتها الحكومات، بسبب جائحة “كوفيد 19”. وأعلنت الشركة عن ارتفاع أرباحها بحيث ازداد عدد المشتركين في خدماتها للبث التدفقي بحوالى 16 مليوناً في العالم، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، نصفهم تقريباً في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

    حقوق النشر

    محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.

    مقالات ذات صلة :
     قررت “Netflix” أن تكون وسيطًا بيننا وبين تاريخنا السينمائي

    عن موقع جريدة المدن الألكترونيّة

  • صفحة اللغة العربية على موقع الجزيرة الوثائقية تقدم فيديوهات متعددة تعرض ثراء وأهمية اللغة العربية
  • اعترافات هتشكوك. سيرة نادرة عن سينمائي مثير للجدل ! صدر تاكتاب بالعربية حديثاً عن الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية، ضمن سلسلة آفاق عالمية

    كان ألفريد هتشكوك المولود في لندن، تحديداً في 12 آب 1899، بسن الرابعة أو الخامسة من عمره، عندما أرسله والده إلى “نقطة البوليس” ببرقية قرأها الضابط المسؤول ثم أغلق بعدها عليه باب الزنزانة لخمس أو عشر ثوانٍ، قبل أن يخاطبه غاضباً “هذا ما نفعله مع الأولاد الأشقياء”، إلا أنه لم يكن يتذكر حقيقة ما فعله، ولا محتوى البرقية، عندما أجرى الناقد السينمائي الفرنسي الشهير فرانسوا تروفو، والذي خرج بكتاب عنوانه “اعترافات هتشكوك” صدر بالعربية حديثاً عن الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية، ضمن “سلسلة آفاق عالمية”.

    وكانت أسرة هتشكوك تعشق المسرح، وكان عندما تتجمع الأسرة يجلس منزوياً في أحد الأركان صامتاً مكتفياً بالملاحظة والمراقبة، وعاش حياته هكذا، كما قال، مضيفاً: “عشت وحيداً.. ألعب وحدي، بل ولا أذكر أن كان لي أصدقاء.. ثم ذهبت إلى المدرسة في سن مبكرة بكليّة سانت إجنايتوس، وهي إحدى مدارس الجزويت بلندن في حين كانت أسرتي كاثوليكية، وهو أمر غير مألوف”، معترفاً: “ربما كانت هذه الفترة هي التي نمّت عندي الإحساس بالخوف، الخوف الأخلاقي، الخوف من ارتكاب الخطأ، وهو ما حاولت تجنبه دائماً، ربما خوفاً من العقاب الجسدي، كانوا في تلك الأيام يستخدمون عصاً من المطاط الصلب للعقاب. وأعتقد أنهم ما زالوا يستخدمونها في مدارس الجزويت. ولم يكن العقاب يوقع كيفما يجب، بل كان تنفيذه أشبه بتنفيذ حكم الإعدام، عندما تنتهي الدراسة تستدعى لمقابلة الأب الذي يدون اسمك بوقار في اللوحة مع بيان نوع العقاب الذي سيوقع عليك، بينما تقضي اليوم كله في انتظار توقيع العقوبة.

    واعترف هتشكوك: كان ترتيبي الثالث أو الرابع في الفصل. ولم يحدث أن كنت أول فصلي باستثناء مرة أو مرتين.. كانوا يقولون: إنني طفل شارد الذهن.. عادة يسأل الأطفال عن مستقبلهم عندما يكبرون، وعندما قلت: إنني أحب أن أكون مهندساً وليس شرطياً.. أخذ كلامي على محمل الجد، وأرسلتني أسرتي إلى إحدى المدارس المتخصصة، وهي مدرسة الهندسة والملاحة، حيث درست الميكانيكا، والصوتيات، والكهرباء، والملاحة.

    وأضاف: في تلك الفترة عرفت شيئاً من الهندسة، ونظرية قوانين القوة والحركة والكهرباء.. كان عليّ أن أعيش فعملت في شركة”هنلي" للتلغراف.. في نفس الوقت كنت أدرس الفن في جامعة لندن، وفي الشركة تخصصت في اللاسلكي، وأصبحت خبيراً فنياً، وأنا في التاسعة عشرة من عمري...

    مقال يوسف الشايب على موقع جريدة الأيام الفلسطينية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)