لماذا لا يمل الجمهور من مشاهدة مسلسلات النوستالجيا المصرية؟ المنصات الرقمية أتاحت هذه الأعمال للجيل الجديد و"لن أعيش في جلباب أبي" يتصدر التريند

تنتهي حلقة من مسلسل “ليالي الحلمية”، لتبدأ أخرى عبر شاشة مختلفة من مسلسل “الشهد والدموع”، ثم دقائق ويتابع المشاهدون أحداث مسلسل “المال والبنون”، أو “ذئاب الجبل” أو “أرابيسك”. فالخريطة متنوعة وتوحي بأن المحطات الفضائية كلها وفجأة أصبحت تريد منافسة قناة ماسبيرو زمان، المحطة التي انطلقت عام 2016 لتحتفي بالتراث الفني المصري، واتسعت رقعة مشاهدتها حتى باتت تجربة ملهمة لكثير من القنوات التي تعرض مسلسلات حديثة جنباً إلى جنب مع الأعمال الفنية القديمة، وكأنها مباراة في النوستالجيا، لتعود تلك الأعمال إلى الواجهة، وبعد أن كانت تعرض نادراً؛ لتأخذ حظها من النجاح مرة أخرى في عصر السوشيال ميديا. فالانتشار هذه المرة مختلف عن الثمانينيات والتسعينيات وحتى أوائل الألفية...

رابط : مقال حميدة أبو هميلة على موقع اندبندت عربية

أخبار أخرى

عرّف بهذه الصفحة

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)