Biographies d’auteurs

Retrouvez dans cette rubrique des biographies d’auteurs arabes. N’hésitez pas à nous signaler d’autres...

À la une Une

Les articles RSS

  • كيف كانت نهاية فاتح الأندلس طارق بن زياد ؟

    , بقلم محمد بكري

    طارق بن زياد قائد عسكري مسلم، قاد الفتح الإسلامي لشبه الجزيرة الأيبيرية خلال الفترة الممتدة بين عاميّ 711 و718م بأمر من موسى بن نصير والي أفريقية في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك. يُنسب إلى طارق بن زياد إنهاء حكم القوط الغربيين لهسبانيا. وإليه أيضًا يُنسب “جبل طارق” وهو الموضع الذي وطأه جيشه في بداية فتحه للأندلس. يُعتبرُ طارق بن زياد أحد أشهر القادة العسكريين في التاريخين الأيبيري والإسلامي على حدٍ سواء، وتُعدّ سيرته العسكريَّة من أنجح السير التاريخيَّة. اختلف المؤرخون حول نهاية هذا الرجل وكيف كانت، ومن المعروف أنَّه عاد إلى دمشق بصحبة موسى بن نصير...

  • رحيل الشاعر الفلسطيني الكبير مريد البرغوثي في العاصمة الأردنية عمان عن عمر ناهز 77 عاماً

    , بقلم محمد بكري

    رحل، أمس 14 شباط/ فبراير الشاعر الفلسطيني الكبير مريد البرغوثي، في موضع تغريبته الأخيرة بالعاصمة الأردنية عمان، عن عمر ناهز 77 عاماً. تغريبة البرغوثي الأخيرة جاءت بعد تغير الظروف السياسية في مصر فجأة في حزيران/ يونيو 2013، وما تلاها من توسع في استهداف المعارضين الرافضين لذلك التغير، وكان الشاعر تميم البرغوثي نجل مريد واحداً من هؤلاء المعارضين. إلا أن تميم ومريد انتقلا إلى عمان بشكل نهائي بعد وفاة الكاتبة الراحلة رضوى عاشور زوجة مريد البرغوثي ووالدة تميم في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر 2014. وكانت جنازة رضوى هي آخر ظهور عام للشاعر الراحل في مصر قبل مغادرتها واستقراره في عمان.

  • دينيس جونسون ديفيز رائد ترجمة الأدب العربي إلى الإنجليزية

    , بقلم محمد بكري

    يحتفي هذا الملف بدينيس جونسون ديفيز بوصفه رائد ترجمة الأدب العربي إلى الإنجليزية، فمنذ الأربعينات، مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية، وجد هذا الكاتب المغامر نفسه في مصر، بين عمالقة أدبها من كتاب القصة والرواية والشعر والبحث الأدبي. فكان أول من قدم إلى لغة شكسبير ترجمات لنتاجات رواد الأدب المصري في القصة والرواية بدءاً من جيل محمود تيمور إلى جيل يوسف إدريس مروراً بجيل نجيب محفوظ. الملف الذي أعده الكاتب المغربي إبراهيم أولحيان هو جزء من مادة كتاب دفع به إلى النشر، وهو ثمرة جلسات استجواب مع شيخ المترجمين وقد ارتبط بعلاقة صداقة حميمة به خلال فترة إقامته في المغرب...

  • محمد شعير يتقصى طفولة نجيب محفوظ

    , بقلم محمد بكري

    إنها المرة الأولى التي نجد أنفسنا فيها أمام نص السيرة كما كتبها محفوظ كسيرة، لن تتناثر في أعماله الأدبية... سيرة يتحدث فيها بلسان الصبي حيناً، او الفتى أحياناً أخرى، كما فعل طه حسين في “أيامه”، ونواجه حكايات العفاريت والجن التي شكلت جزءاً من خياله. في سيرة الطفل نجيب محفوظ، لسنا أمام سرد الطفولة فقط، بقدر ما نحن أيضاً أمام سرد يقدمه شاب غادر منذ قليل عوالم الطفولة... سرد يقدم لنا العالم كما يراه طفل، بالنسبة إليه كل كائن وكل مشهد، وكل حدث حتى وإن كان عادياً أو مبتذلاً، مبعث دهشة. مذكرات تنقل لنا نضارة نظرة الطفل، وبراءاته التي تحول الواقع، فيبني، إنطلاقاً من أشياء تافهة، عالماً من الخوارق.

  • لطيفة الزيات أديبة وإحدى رائدات العمل النسائي في مصر

    , بقلم محمد بكري

    لطيفة الزيات روائية وناقدة، أولت اهتماماً خاصاً لشؤون المرأة وقضاياها، كما لها العديد من الكتب الأدبية الناقدة والروايات، أشهرها رواية الباب المفتوح التي فازت بأول دورة عن جائزة نجيب محفوظ للأدب عام 1996، وحازت لطيفة الزيات على جائزة الدولة التقديرية للأدب عام 1996أيضاً. كما تعتبر إحدى رائدات العمل النسائي في مصر. ولدت لطيفة الزيات في مدينة دمياط حيث كانت مصر في الحقبة الملكية، تلقت تعليمها بالمدارس المصرية، ثم حصلت على درجة الليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها بجامعة القاهرة في عام 1946. بدأت عملها الجامعي في عام 1952 حيث درّست في كلية البنات جامعة عين شمس...

  • Portrait de Zeina Abirached

    , par Mohammad Bakri

    Zeina Abirached est une auteure et dessinatrice de bande dessinée libanaise, née à Beyrouth en 1981. Elle vit actuellement entre Beyrouth et Paris. Élevée à Beyrouth pendant la guerre du Liban, Zeina Abirached suit des études de graphisme à l’Académie libanaise des beaux-arts (ALBA). En 2004 à Paris, elle intègre un cursus spécialisé en animation à l’École nationale supérieure des arts décoratifs à Paris...

  • يحيى حقي (1905-1992) - مصر

    , بقلم محمد بكري

    يحيى حقي محمد حقي كاتب وروائي مصري. ولد في القاهرة لأسرة ذات جذور تركية. درس الحقوق وعمل بالمحاماة والسلك الدبلوماسي والعمل الصحفي. يعتبر علامة بارزة في تاريخ الأدب والسينما ويعد من كبار الأدباء المصريين. في مجاله الأدبي نشر أربع مجموعات من القصص القصيرة، ومن أشهر رواياته قنديل أم هاشم، وكتب العديد من المقالات والقصص القصيرة الأخرى. قضى يحيى حقي عمره كله في الخدمة المدنية وعمل بالسلك الدبلوماسي المصري.تم تعيينه في منصب مستشار في دار الكتب والوثائق القومية.

  • Portrait - Alaa al-Aswany

    , par Mohammad Bakri

    Alaa al-Aswany (arabe : علاء الأسواني, également retranscrit Alaa El Aswany), né le 28 mai 1957 au Caire, est un écrivain égyptien exerçant la profession de dentiste au Caire. Né dans une famille intellectuelle, d’un père écrivain (Abbas al-Aswany), il a fait ses études secondaires dans un lycée égyptien de langue française et a également étudié la chirurgie dentaire aux États-Unis, à l’université de l’Illinois à Chicago...

  • الأب أنستاس الكرملي (1866-1947) - العراق

    , بقلم محمد بكري

    بطرس جبرائيل يوسف عواد، والمعروف بالأب أنستاس ماري الكرملي من الشخصيلات الأدبية والفكرية المعروفة في العراق خدم اللغة العربية وآدابها والفكر العربي والثقافة العربية، لا سيما من خلال مجلته المتميزة “لغة العرب”. خدم أنستاس الكرملي اللغة العربية وآدابها أكثر من خمسين عاما بما وضع من كتب مهمة، وأبحاث جديدة، ومقالات مبتكرة، وتعليقات مستفيضة، وهو غزير الإنتاج فيما يكتب، وقل أن تجد مجلة عربية ذات شأن في عصره إلا وله مشاركة فيها باسمه الصريح أحيانا أو بأسماء مستعارة أحيانا أخرى، وبلغ عدد المجلات والصحف التي وافاها بمقالاته وأبحاثه أكثر من ستين صحيفة، كانت تصدر في العراق وسوريا ولبنان ومصر...

Brèves

  • هكذا عاش “ابن خلدون القرن العشرين” في غوطة دمشق ووصفها. كرد علي شاهداً على التغيرات الجذرية في منطقة سورية عشقها

    بعد سنوات صاخبة امتلأت موتاً ودماراً، وطوف خلالها ذكر المنطقة المحيطة بالعاصمة السورية والمسماة “غوطة دمشق” أربع زوايا الكون بأسوأ الأخبار، هدأ كل شيء في السنوات القليلة الأخيرة، وغابت تلك الأخبار، لكن ما لم يغب كان اسم تلك المنطقة والفضول العام للتعرف عليها. وفي هذا السياق قد يكون السبيل الأفضل لذلك، الوصف الذي أورده في مقالة له الكاتب النهضوي محمد كرد علي الذي عاش ردحاً في “الغوطة”، وكان من عشاقها، على الرغم من أن أصله من مدينة الموصل العراقية.

    لقد عاش كرد علي في الغوطة إذاً، وكتب قبل نحو 100 عام من الآن نصاً جميلاً على هامش كتابه المرجع “خطط الشام”، الذي جعله يستحق لقب “ابن خلدون المعاصر”، وهنا مقتطفات من هذا النص ربما تكون قادرة على تبرير اللقب أسوة بما يفعل الكتاب. يكتب كرد علي “لا بد للباحث في دمشق أن يعرض الكلام على غوطتها، فالغوطة ودمشق لازم وملزوم، والغوطة ما أحاط بدمشق من بساتين وقرى، وسقي على الأكثر بمياه بردى ومشتقاته. يبدأ حدها من فوهة الوادي عند الربوة غرباً، ممتداً إلى المزة وداريا وصحنايا والأشرفية في الجنوب، وينتهي في الشرق بالريحان والشفونية، وفي الشمال بجبل قاسيون وسنير، ويشرف الجبل الأسود وجبل المانع على الغوطة من الجنوب، كما يشرف عليها جبل الثلج، أو جبل الشيخ من الغرب، ويحدها شرقاً إقليم المرج، ومن هنا تفتح حدودها فتحة طويلة حتى الحماد أراضي بادية الشام”...


    مقالات ذات صلة :
     محمد كرد علي.. رائد التجديد المنبهر بباريس
     محمد كرد علي : الكردي الذي عاش للعروبة


    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • لماذا يكره بخلاء الجاحظ الشعراء ويحذرونهم. عبدالفتاح كيليطو يعيد قراءة كلاسيكيات الأدب العربي بعيني الجاحظ

    يزخر الأدب العربي القديم بآثار خالدة ومؤسسة في الثقافة العربية تبقى العودة إليها ضرورة للكتاب والباحثين والقراء لفهم نشأة الثقافة العربية وتطورها. فالحاجة للعودة إلى كلاسيكيات الأدب ليست من باب المتعة فحسب ولا هي حنين مفرغ إلى الماضي وإنما هي اكتشاف لأسباب التطور الحضاري الذي بلغه العرب سابقا واكتشاف لركائز تلك الحضارة وسبل إحياء تراثها الإنساني الهام.

    تتعدد المحاولات اليوم لفهم النسق الذي تشكلت فيه النصوص الكلاسيكية العربية والتساؤل عن الاعتبارات التي تجعل منها اليوم نصوصا كلاسيكية، وعما إذا كانت لها خيوط نسب مع ما أنتجه الأدب العربي بعدها، وعما إذا كانت هناك حاجة اليوم للعودة إلى تلك النصوص التي نعرف أن كتابها قد ألفوها لمخاطبة معاصريهم، ولكنها بطريقة ما لا تزال تخاطبنا إلى اليوم.

    وفي هذا الصدد اختارت مؤسسة عبدالرحيم بوعبيد المغربية مؤخرا استضافة الكاتب والمفكر المغربي عبدالفتاح كيليطو، ليلقي محاضرة حول تجربة الجاحظ، وذلك نظرا إلى ما أحدثته كتبه من تحولات عميقة شكلا ومضمونا في مسار النثر العربي...

    مقال محمد ماموني العلوي على موقع جريدة العرب اللندنبة

  • Deux épisodes consacrés à la présence syrienne dans la ville d’Irbid. Une ville jordanienne tournée vers la Syrie

    Ces deux épisodes consacrés à la présence syrienne dans la ville d’Irbid sont issus d’une enquête de terrain en cours, sur les modes d’habiter des Syriens à Irbid et les transformations urbaines que leur présence induit. La recherche doctorale au sein de laquelle elle s’inscrit est financée par l’Ifpo dans le cadre de son partenariat avec l’Agence Française de Développement sur les modes d’habiter des populations vulnérables dans les villes de Jordanie.

    Alors que le conflit syrien entre dans sa neuvième année en mars 2020, la Jordanie accueille toujours plus de 650 000 réfugiés syriens sur son territoire (UNHCR, mars 2020), nombre relativement stable en dépit de la réouverture du poste-frontière de Jaber en octobre 2018. Vivant principalement dans les villes au Nord du Royaume, entre 130 000 et 180 000 Syriens sont installés à Irbid, soit 7 à 10 % de sa population totale, et influent considérablement sur les différents espaces de la ville qu’ils investissent.

    En privilégiant une approche ethnographique qui sollicite entretiens semi-directifs, directifs, observations participantes et arpentages urbains, la démarche générale de géographie sociale vise d’une part à qualifier les pratiques des Syriens déplacés à Irbid. Elle identifie ainsi leurs stratégies aussi bien sur les espaces urbains que sur leur communauté et celles qu’ils côtoient. D’autre part, elle interroge l’évolution des fonctions, des fréquentations et des usages de certaines centralités

    Ce billet aborde la présence syrienne dans une perspective diachronique, à partir d’ouvrages en arabe d’historiens jordaniens (Abū Ghanima, Abū Al-Sha’r). En s’intéressant à la construction sociale de la ville jordanienne depuis la fin de l’Empire ottoman, il évoque ainsi les liens géographiques, administratifs et sociaux entre Irbid et deux villes syriennes, Damas et Dar’a. Par ces différentes connexions, en quoi la présence syrienne se singularise-t-elle à Irbid et constitue-t-elle une continuité avec son histoire ? Dans quelles mesures l’évolution des limites administratives et territoriales a permis un rapprochement entre Irbid et les villes de la région et quelle est la nature de ces relations ?...

    Le billet d’Héloïse Peaucelle sur Les Carnets de l’Ifpo

  • روز اليوسف : تفرد نسوي مبكر. فاطمة اليوسف كانت رمزا للتحدي والتمرد والكفاح واسماً من الأسماء الثقافية المركونة في طي النسيان

    هي فاطمة اليوسف لبنانية الأصل مصرية النشأة والتكوين الثقافي، عاشت حياة قاسية من يتم إلى تشرد، وعدم الإحساس بالأمان والاستقرار، فقدت أمها صغيرة، فتربت عند جيران أهلها بطرابلس وهم من اختاروا لها اسم روز لأنهم مسيحيون، بعدما تركها أبوها التاجر هي ومربيتها، مع تكفل بكافة مصاريفها. بعد انقطاع أخبار الأب، ساءت معاملة الأسرة لها، فتحولت من ابنة الجيران إلى شيء يعطى ويمنح، فأعطيت لصديق لهم كان مسافرا للبرازيل، ولكنها وهي في طريقها للبرازيل عندما وصلت الباخرة للإسكندرية، قررت الفرار من الرجل، وضاعت في الإسكندرية وخيرا فعلت الأقدار بها. قادتها الظروف لأن تكون مسرحية، ومن ثم صاحبة دار روز اليوسف ذات الدور السياسي والثقافي البارز في حقبتها الزمنية لدرجة إنه يقال: إنها امرأة أسقطت حكومات ومارست دورا رقابيا مهما. وهي أم الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، بعد طلاقها من محمد عبدالقدوس تزوجت زكي طليمات...

    المقال على موقع ميدل ايست اونلاين (meo)

  • Les clés du Moyen-Orient - Actualités - juillet 2021

    Le site Les clés du Moyen-Orient poursuit plusieurs objectifs : analyser l’actualité quotidienne du Moyen-Orient avec l’Histoire comme clé de lecture, présenter dans des portraits et entretiens les hommes et les femmes impliqués dans l’histoire et l’actualité de cette région, fournir, de façon claire et rapide, des clés de compréhension par des repères historiques et informer de l’actualité culturelle : parutions, expositions et colloques.

    Les Actualités

  • La Lettre d’Orient XXI de juillet 2021

    Orient XXI n’est ni un site d’information quotidienne, ni un site universitaire réservé aux seuls spécialistes. Il se veut « intermédiaire », destiné aux publics nombreux qui s’intéressent à la région pour des raisons multiples – aussi bien aux étudiants qu’aux personnes ayant des relations familiales ou affectives avec l’autre rive, aux hommes et aux femmes engagés au quotidien dans les mille et un réseaux (économiques, culturels, amicaux) qui relient le Sud et le Nord.

    La Lettre d’Orient XXI

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)