في عيدها، الأمّ كما كتب عنها أدباء كبار كإحسان عبد القدوس ومحمود درويش ونزار قبّاني وجبران خليل جبران...

كثيراً ما كُتب عن الأم. وكثيراً ما قيل. ولكن، دون مبالغة، وبعيداً عن الدراميات، أليس في “الرُوح” (لا القلب) ما هو أكثر؟ وألا تخدعنا تعابيرنا في معظم الأحيان؟

أدباء كُثر حاولوا سرد ما تعنيه الأمومة. حاولوا قول ما يعجز البعض عن قوله. كتبوا عن علاقة عشقية-إنسانية امتزجت فيها مشاعر متناقضة. فكما في الأم الأمان. كذلك فيها الخوف. خوف دائم على قلبها الزجاجي.

في ما يلي بعض القصص/الكتابات...

حقوق النشر

تم نقل هذا المقال بهدف تربوي وبصفة غير تجارية بناء على ما جاء في الفقرة الثانية من الفقرة 5 من شروط استخدام موقع رصيف 22 الإلكتروني على الموقع الإلكتروني “رصيف 22” :

... علماً أن الموقع يحترم، بالقدر الذي نقتبس فيه المواد من حين لآخر من مصادر أخرى بغية دعم مختلف التفسيرات والمؤلفات الواردة في هذا السياق، حق الآخرين في “الاستخدام العادل” للمواد التي يتضمنها الموقع؛ وبناءً على ذلك، فإنه يجوز للمستخدم من حين لآخر، اقتباس واستخدام المواد الموجودة على الموقع الإلكتروني بما يتماشى مع مبادئ “الاستخدام العادل”.

رابط : المقال على موقع رصيف 22

أخبار أخرى

عرّف بهذه الصفحة

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)