إصدارات 2018 تثبت أن القصة العربية القصيرة بخير وقادرة على إعادة توظيف قضايا الواقع والمجتمع والإنسان

إنه لكلام مكرر وجاهز أن نقول بهيمنة الرواية على الساحة الأدبية العربية دون سواها أو أن هذا العصر هو عصر الرواية فحسب، نعم للرواية حضور كبير في عالم النشر واهتمامات الترجمة والكتابة وفي أرقام المبيعات ومراجعات الكتب في المنابر الإعلامية، لكن ذلك كله لا يخفي حقيقة ثبات أجناس أدبية أخرى ومحاولتها الكبيرة في تجديد نفسها مثل الشعر وخاصة القصة القصيرة، التي وإن ابتعدت عن الواجهة فهي لم تبتعد أبدا عن التجديد والإبداع...

رابط : المقال على موقع جريدة العرب اللندنية

أخبار أخرى

عرّف بهذه الصفحة

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)