Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • استطاع الفنان المصري عادل إمام أن يحفر لنفسه مكانة مميزة في كل دور يضَّلع به، فيجعل المشاهد يخرج من دور العرض متذكِّرًا الدور الذي قام به

    ملامح شرقية لفتى أسمر متوسط القامة ذو ضحكة عريضة ولفتات كوميدية خاصة به، ولا تنطبق عليه مواصفات النجم الوسيم أو “الجان”، وكذلك لا يمكن أن يكون يلعب دور الفتوة الشرس بجسده الضئيل النحيل، ولكن مع كل هذا استطاع أن يدخل عالم التمثيل، ويغزو أفلام السينما ويفرض وجوده وسط كوكبة من كبار النجوم.

    أغرب ما في الأمر أنه في بداياته قبل أن يصل لمرحلة النجومية استطاع أن يحفر لنفسه مكانة مميزة في كل دور يضَّلع به، فيجعل المشاهد يخرج من دور العرض متذكِّرًا الدور الذي قام به، بل ويضحك عليه بشكل منفرد وليس في سياق العمل الفني؛ أي انه يستطيع أن يجعل من دوره بؤرة ضوء في العمل الفني، بعبارة أخرى “منوَّر” بلغة السينمائيين. أما الأغرب من كل هذا وذاك فهو استطاعته أن يجعل المشاهد يصدق ما يقدمه من أدوار: فصدق المشاهد أن وسامته لا توصف عندما قدم دور “الجان”، وكذلك لم يشك في لحظة أنه قويّ وله قدرة على التغلب على رجال أشداء أقوياء البنية. هذه القدرة الفريدة على اللعب على أوتار الجمهور والتي قلَّما تتوافر في فنان توافرت في الفنان الأسطوري عادل إمام الذي استطاع أن يتربع على عرش الكوميديا ما يربو على (41) الواحد وأربعين عامًا ضاربًا بذلك رقمًا قياسيًا عالميًا...

    مقال نعيمة عبدالجواد على موقع ميدل ايست اونلاين (meo)

  • Il y a un siècle... la musique au Grand Liban. Nidaa Abou Mrad et Zeina Kayali dissèquent les traditions musicales levantines

    Culture

    Nidaa Abou Mrad et Zeina Kayali dissèquent les traditions musicales levantines qui ont caractérisé les pratiques musicales libanaises depuis les années 1920.

    OLJ / Par Alain E. ANDRÉA, le 10 septembre 2020

    « Si tu veux contrôler le peuple, commence par contrôler sa musique », écrivait Platon il y a plus de deux millénaires, dans La République, le plus célèbre ouvrage de la philosophie occidentale. Avant-gardistes, les musiciens, compositeurs, interprètes et théoriciens, ces dénicheurs du sublime, ont instauré, à travers les siècles, un savoir musical de qualité afin d’assurer une continuité pérenne. Les étincelles éparses de ces artistes, reflets divers de l’hétérogénéité de la société, se sont dispersées ici et là, donnant naissance à différentes traditions et écoles musicales, connectées entre elles puisqu’en musique rien ne se fait par mutation subite mais plutôt par la transmission à travers les générations. Aujourd’hui, un siècle après la déclaration du Grand Liban, la musique s’est flétrie, cédant la place au commun et au trivial. Face à cette décadence voire dégénérescence musicale que vit, entre autres, le pays, un retour aux sources semble impératif pour tenter de répondre à tant de questions-clés demeurées jusqu’à présent sans réponses. Nidaa Abou Mrad, doyen de la faculté de musique et musicologie de l’Université Antonine (UA)*, ainsi que la musicographe libano-française Zeina Saleh Kayali**, apportent des éléments de réponses reliées à l’histoire et qui permettront de décrypter le présent et appréhender le futur...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • مشاهدة الأفلام الستة المقتبسة من رواية نجيب محفوظ “الحرافيش”. يوم قطعت الملحمة إلى أشلاء أفقدتها جوهرها وهندستها وجمالها

    نعرف، وهو قالها لنا بنفسه ذات يوم مبتسماً، إن نجيب محفوظ لم يكن يعاتب المخرجين على ما يحل برواياته على أيديهم حين يقتبسون تلك الروايات في أفلام. كان يبدو دائماً وكأنه لا يبالي بالمصير السينمائي، ثم التلفزيوني طبعاً، لتلك الروايات، ما دام النص الذي كتبه يبقى ضمن دفتي الكتاب بكل قوته ومعانيه ولغته الجميلة ويمكن للقراء أن يعودوا إليه ساعة يشاؤون. ومع ذلك لا يمكن أبداً أن ننسى سرور “الأستاذ نجيب” الكبير فيما كان يحدثنا عن اقتباسين مكسيكيين سينمائيين عن روايتيه “بداية ونهاية” و"زقاق المدق". كانت ابتسامته المشرقة تقول يومها بكل وضوح: ألا ليت كل اقتباس عن واحدة من رواياتي يأتي على هذه الشاكلة!

    تفتيت “الحرافيش”

    كل هذا يخطر في بالنا من دون شك في كل مرة نشاهد فيها على الشاشات الصغيرة عرضاً لفيلم محفوظي فنتذكر “لا مبالاة” الأستاذ ونتحسر معه. غير أن تلك الحسرة تكون أكبر في كل مرة نشاهد فيها واحداً من تلك الاقتباسات الستة التي كانت من نصيب واحد من أعظم أعمال نجيب محفوظ الروائية. ونعني بذلك “ملحمة الحرافيش”. ونقول ستة هنا ونعني ذلك ليس من ناحية أن سينمائيين معينين قد أعادوا اقتباس “الملحمة” مراراً وتكراراً لعلهم في كل مرة يحسنون من علاقة الشاشة الكبيرة بالأدب المحفوظي. بل بمعنى أن السينمائيين فتتوا الملحمة إلى قطع وأجزاء اقتبسوا من كل واحدة منها فيلماً لا علاقة له بالأفلام الأخرى. بكلام أوضح: تعاملوا مع “ملحمة الحرافيش” وكأنها مجموعة قصص قصيرة يمكن لهم أن يشتغلوا على كل واحدة من قصصها بشكل مستقل. وفي يقيننا أن تلك كانت أكبر جريمة ارتكبت في حق أدب نجيب محفوظ حتى وإن كان واحد من تلك الأفلام الستة، وهو “الجوع” من اقتباس مصطفى محرم، الراحل قبل شهور قليلة، وإخراج علي بدرخان، أتى متميزاً عن باقي الاقتباسات بل واحداً من أفضل ما اقتبس عن نجيب محفوظ منذ إنجازات صلاح أبو سيف في هذا السياق. غير أن هذا لا يعني أن “الجوع” أتى بشكل يرضي الروائي الكبير. قد يعني أنه أتى الأقل سوءاً والأكثر قدرة على تصوير المناخ المحفوظي لا غير....


    فيلم الجوع



    فيلم شهد الملكة


    خطأ في التنفيذ plugins/oembed/modeles/oembed.html


    فيلم المطارد


    خطأ في التنفيذ plugins/oembed/modeles/oembed.html


    فيلم التوت والنبوت



    فيلم الحرافيش


    https://ar-ar.facebook.com/MFawzyFilms.Official/videos/417255652365972/


    فيلم أصدقاء الشيطان


    https://www.facebook.com/Tulkaremnewss/videos/380391166703317/


    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • مسرحيات مصرية كانت تقدم على صفحات الجرائد. بديع خيري ويوسف وهبي وأبوالسعود الإبياري حرصوا على إيجاد علاقة تفاعلية مع قراء مسرحياتهم في الصحف

    لم يكن المسرح المصري حكرا على الخشبات، بل كان أيضا متاحا للقراء على صفحات الجرائد والملاحق الثقافية، وربما تختلف الصيغ ووسائط العمل الفني، وتحوله إلى أدب مسرحي أكثر منه عرضا مسرحيا، لكن هذا كان إثراء للعمل وليس العكس، وهو ما نراه جليا في تجارب رواد الكتابة المسرحية في مصر.

    قدم الثلاثي المسرحي الأشهر المؤسس والرائد في تاريخ المسرح المصري بديع خيري ويوسف وهبي وأبوالسعود الإبياري أعمالهم على خشبة المسرح وكذلك على صفحات الصحف، مدركين المرسل إليه متفرجا أو قارئا، وهذا ما التقطه الباحث نبيل بهجت أستاذ علوم المسرح في كتابه “المسرحيات القصيرة في المسرح المصري.. دراسة ونصوص” والذي جمع فيه ودرس مسرحيات الرواد الثلاثة مقدما صورة جديدة لهم.

    ضم الكتاب 44 نصا مسرحيا قصيرا لكل من خيري ووهبي والإبياري، وهي نصوصٌ مسرحيةٌ مجهولة لهم نشروها في عدد من الدوريات المختلفة، ولم ينتبه إليها مؤرخو الأدب وناقدوه. وقد جاء في ثلاثة أجزاء كل جزء اختص بأحدهم مع دراسة تحليلية لنصوصه، وهو الكتاب الثاني في مشروع بهجت حيث نشر كتاباً سابقا في نفس السياق ضمن منشورات الهيئة العربية للمسرح بعنوان “تناقضات الخطاب والنص” ضم 49 نصًا قصيرًا لكتّابٍ مختلفين.

    المقال على موقع جريدة العرب اللندنبة

  • باريس تستضيف أيقونات الفن العربي. معرض “ديفا” في معهد العالم العربي يجمع مقتنيات وصور لأسمهان وفيروز وأم كلثوم وداليدا وليلى مراد وغيرهن

    أيقونات خالدة في عالم السينما والغناء في الوطن العربي، حُفرت أسماؤهن ووجوههنّ في ذاكرة كل عائلة، وأصبحن مع مرور الزمن جزءاً من وجداننا وثقافتنا.

    هنّ نساء قويات، مغنيات وممثلات، يحتفي معهد العالم العربي في باريس بتاريخهن الطويل في معرض “ديفا: من أم كلثوم إلى داليدا” الذي يأخذنا في رحلة غنية بمقتنياتٍ لم تُنشر غالباً، من بينها صور فوتوغرافية، ومقتطفات من الأفلام أو الحفلات الموسيقية الأسطورية، وملصقات سينمائية، ورسومات، وفساتين مسرحية رائعة، وأغراض شخصية، ومقابلات نادرة.

    رحلة إلى الزمن الجميل بمحطاتها وأسمائها الكثيرة: أسمهان، وفيروز، وأم كلثوم، وداليدا، وليلى مراد، وسامية جمال، وسعاد حسني، وتحية كاريوكا، وبديعة مصابني، ومنيرة المهدية، وغيرهنّ كثيرات.

    ومع كل اسم في المعرض، يُسلّط الضوء على مجتمع مدن وبلدان كانت حاضنة مهن المرأة العربية الاستثنائية في ذلك الوقت، فبين الصور والمقتنيات المعروضة ثمة بقايا مسافرة من مصر ولبنان وسوريا والمغرب والجزائر ومن باريس أيضاً. جميعها أماكن عاشت نضال نساء تمرّدن على السائد واستطعن الوصول إلى العالمية.

    وفي تصريحٍ لـ"اندبندنت عربية"، أكدت القيِّمتان على المعرض حنا بوغانم وإيلودي بوفارد أن هذه هي المرة الأولى التي يجمع فيها معرض بين عديد من الرموز العظيمة التي أحدثت ثورة حقيقية في الموسيقى والسينما في العالم العربي. إنه فرصة حقيقية لبعض الناس لاكتشاف دور وتأثير هؤلاء النساء في المجتمع وفي تاريخ العالم العربي. وسيتمكن الناس من الاقتراب قدر الإمكان من المغنيات والفنانات اللاتي يشكلنّ جزءاً من التراث المشترك بفضل ما يُعرضُ من مقتنيات شخصية أو ما يُبث من مقابلات نادرة.


    عن الصورة


    مقال رضاب نهار على موقع اندبندت عربية

  • Théâtre palestinien. Histoire intime et mémoire collective à travers « L’individu au centre de la scène », publié en 2020

    François Abou Salem, Bashar Murkus et Amer Hlehel sont trois auteurs majeurs de la littérature théâtrale contemporaine palestinienne. Leurs œuvres, comme celles de la grande majorité des textes dramatiques en arabe, sont pourtant quasiment inconnues en France. Najla Nakhlé-Cerruti, docteure et chercheuse spécialiste du théâtre palestinien nous permet, grâce à son exigeant et généreux travail de traduction et de recherche, de découvrir une pièce de chacun d’eux dans L’individu au centre de la scène, publié en octobre 2020 dans une édition bilingue aux Presses de l’Ifpo...

    Lire l’article sur le site Orient XXI

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)