Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • Médias 19 - Etude de la culture médiatique au 19e siècle

    Lancé en 2011, Médias 19 est consacré à l’étude de la culture médiatique au 19e siècle et en tout premier lieu au journalisme. Le site propose la réédition annotée de textes d’époque, de corpus d’articles, de fictions ou d’essais, qui portent sur le journalisme (section « Éditions »). Il publiera progressivement la première édition d’un dictionnaire des journalistes francophones du 19e siècle (section « Notices biographiques »). Il offre enfin l’accès à des publications scientifiques portant sur tous les aspects de la culture médiatique, rédigés par des spécialistes (section « Publications »).

    Découvrir également sur le site :

    Médias 19

  • ينقل الكاتب مكاوي سعيد، في مؤلف القاهرة وما فيها بعض المعلومات عن لطيفة الفتاة الصغيرة التي أصبحت في ما بعد الست توحيدة

    في أحد أيام السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، عاد الأب إلياس فخر الدين إلى منزله في لبنان في موعد غير متوقع، ليتفاجأ بوجود نساء من القرية في بيته، يجلسن حول ابنته لطيفة، وهي تغني بصوت قوي متدفق.

    على الرغم من ولع الأب بالغناء، إلا أنه غضب بشدة وطرد السيدات، وأوسع البنت وزوجته ضرباً. عندما علم أهل القرية بهذا الخبر، اجتمعوا وفكروا في حيلة لمحو ما اعتبروه “عاراً”.

    استقر الرأي على صنع دواء بطريقة خاصة تشربه الصغيرة يُذهب حلاوة صوتها، إلا أن والدتها تصدت لذلك، ليُدوّن التاريخ اسم الشابة، بعد أن تحول إلى “الست توحيدة” التي سجلت في ما بعد سبقاً في مصر، بعدما وقفت تغني على خشبة المسرح من دون حجاب.

    Brèves

    ينقل الكاتب مكاوي سعيد، في مؤلف “القاهرة وما فيها”، بعض المعلومات عن لطيفة من مقال بقلم حسين عثمان، نُشر في عدد لمجلة “الكواكب” المصرية عام 1956، عن الفتاة الصغيرة التي أصبحت في ما بعد “الست توحيدة”.

    يقول كاتب المقال إن لطيفة ولدت في لبنان لأب له ولع شديد بالموسيقى، لدرجة أنه اتخذ من منزله مدرسة لتعليمها لأبناء الحي، بجانب الغناء، فهامت الابنة وشغفت بهذا الفن وانساقت وراءه، وحرصت على حفظ كل ما تستمع إليه من مقطوعات موسيقية، رغم صغر سنها، وكان والدها إلياس فخر الدين يجهل هذه الموهبة لديها، حتى عاد إلى بيته ذات يوم ووقع الحادث المذكور.

    وركب الدواء الذي من شأنه القضاء على حلاوة صوت لطيفة، بناء على القرار العائلي بإزالة “الدنس” الذي علق بالأسرة، وأعطوا الدواء للأم حتى تجبر البنت على شربه، إلا أنها رفضت أن تقترف هذه الجريمة، وألقت به، وأقنعت الأب بأنها شربته، ولم تعد قادرة على الغناء، بعدما اتفقت معها على هذا الادعاء المقترن بعدم الإقدام على ذلك مرة أخرى...

    مقال سامية التل على موقع رصيف 22

  • EducARTE, la nouvelle offre d’Arte dédiée aux enseignants et aux élèves grâce au numérique

    Educ’ARTE est un outil pédagogique qui révolutionne l’accès à la culture pour les enseignants et leurs élèves grâce au numérique. Il donne accès à :

    • un site de vidéo à la demande par abonnement spécialement conçu pour les enseignants et les élèves (lancement mars 2016)
    • des fonctionnalités pédagogiques innovantes : navigation par recommandations, outil d’annotation multimédia et de partage des vidéos (à partir de l’automne 2016).

    Le meilleur d’ARTE au service des enseignants
    500 œuvres intégrales en versions française et allemande issues du meilleur du catalogue de la chaîne culturelle et européenne.

    • des documentaires essentiels à la compréhension du monde : histoire, sciences, faits religieux, géopolitique, environnement, littérature
    • des collections documentaires autour de l’histoire des arts : Palettes, Photo, Architectures, Design
    • des magazines emblématiques qui éclairent sur les réalités historiques, sociales, politiques, économiques : Le Dessous des Cartes, Karambolage, ARTE Info Junior, Philosophie, Déchiffrages
    • des films d’animation, courts ou moyens métrages de cinéma

    Un catalogue riche et renouvelé régulièrement

    • Indexation des œuvres par niveaux scolaires, disciplines et mots-clés en lien avec les programmes scolaires
    • Accessibilité du site et des vidéos pour les sourds, malentendants et malvoyants
    • Renouvellement hebdomadaire du catalogue en lien avec l’actualité
    • Animation quotidienne du site par l’équipe d’EducARTE

    Des droits négociés pour tous les usages pédagogiques

    • Un accès à domicile gratuit pour les enseignants ou leurs élèves
    • Un accès dans l’établissement (au CDI, en classe ou dans le cadre des activités périscolaires).
    • Le droit à un nombre défini de projections annuelles dans l’enceinte de l’établissement.

    Un accès au service multi-supports et en mobilité

    • Compatibilité avec les ordinateurs (PC, Mac ou Linux), tablettes (iOs ou Android) ou smartphones
    • Streaming et téléchargement des vidéos (avec lecture possible en mode déconnecté)
    • Connecteurs d’authentification possibles depuis le portail du CDI ou des ENT

    Des outils numériques innovants permettant aux enseignants

    • de naviguer dans le catalogue de films grâce à des cartes mentales
    • d’extraire une séquence d’un film (à partir d’un film du catalogue d’Educ’ARTE ou depuis une source externe au site)
    • d’analyser une séquence en y intégrant un commentaire texte / audio / vidéo ou une infographie
    • de créer des quiz ou exercices à destination de ses élèves
    • d’enregistrer leur « production » dans leur compte, la télécharger pour une exploitation hors ligne
    • de la partager, sur le site, auprès de leurs élèves et / ou auprès des autres professeurs.

    Lire le communiqué d’Arte

    Educ’ARTE

    Le meilleur d’ARTE au service des enseignants

    ARTE accueil

    Educ’ARTE

  • ثلاثة أفلام عربية تُنافس على جوائز مهرجان كان السينمائي الـ 74 لعام 2021

    نبيل عيوش يأمل بالظفر بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي، وهي الجائزة التي لم يفز بها أي مخرج عربي أفريقي منذ العام 1975.

    كان (فرنسا) – افتتحت مساء الثلاثاء فعاليات الدورة الرابعة والسبعين لمهرجان كان السينمائي بمشاركة عربية ممثلة في ثلاثة أفلام مختارة، منها فيلم مغربي ضمن المسابقة الرسمية وهو “علي صوتك” للمغربي نبيل عيوش.

    وسبق للسينما المغربية المشاركة في مسابقات موازية لمهرجان كان السينمائي على غرار “أسبوع النقاد” أو “نظرة ما” أو “أسبوعي المخرجين”، لكنها المرة الأولى التي يحضر فيها فيلم مغربي ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان العريق.

    ويحكي فيلم عيوش “علي صوتك” الذي أنتجته شركة “علي إن برودكشنز” في العام 2020 واستفاد من صندوق دعم إنتاج الأعمال السينمائية المغربية، قصة مغني راب سابق جرى توظيفه في مركز ثقافي بأحد الأحياء الشعبية لمدينة الدار البيضاء. وبتشجيع من معلمهم الجديد سيحاول الشباب تحرير أنفسهم من ثقل بعض التقاليد ليعيشوا شغفهم ويعبّروا عن أنفسهم من خلال ثقافة الهيب هوب.

    ويأمل نبيل عيوش الظفر بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي، وهي الجائزة التي لم يفز بها أي مخرج عربي أفريقي منذ الجزائري محمد الأخضر حمينة الذي حصل في العام 1975 على سعفة ذهبية عن فيلمه “وقائع سنين الجمر”، والذي يعدّ بمثابة لوحة خصّصت للسنوات الخمس التي سبقت اندلاع الحرب الجزائرية.

    وفي المجموع يتنافس 24 فيلما على الفوز بالسعفة الذهبية للمهرجان الذي سيسدل عنه الستار في 17 يوليو الجاري، حيث سيتم الحسم فيها من قبل لجنة تحكيم يرأسها المنتج والمخرج وكاتب السيناريو الأميركي سبايك لي.

    من جهة أخرى وعلى هامش السباق للفوز بالسعفة الذهبية، يتنافس فيلمان أفريقيان آخران في مسابقة “أسبوع النقاد”. ويتعلّق الأمر بكل من “مجنون فرح” للمخرجة الفرنسية – التونسية ليلى بوزيد، و”ريش” للمخرج المصري عمر الزهيري...

    المقال على موقع جريدة العرب اللندنبة

  • نجوم عرب... طغت “شهرتهم المصرية” على جنسياتهم. السينما صنعت مجدها بعدم التفرقة وأم كلثوم تصدت للمناوشات والغيرة ومحاولات الإقصاء

    الهوى كان مصرياً واللسان أيضاً، والمزاج الفني والروح والحس كذلك، لذا لم يسأل أحد عن الجينات. فايزة أحمد بجوار محمد عبد الوهاب، وبيرم التونسي مع أم كلثوم، فريد الأطرش يغني مع شادية، وصباح تدندن مع محمد فوزي، وصداقة فريدة تنشأ بين وردة وعبد الحليم حافظ، عرف الجمهور الجنسيات بالصدفة، وليس بهدف التفرقة، ولكن من أجل التعمق في سيرة مشاهير ملأوا الدنيا فناً بأصوات لن تتكرر وبأعمال تمثيلية لا تنسى.

    جاءت صباح بعد نور الهدى !

    الصبية اللبنانية التي بالكاد أكملت عامها الـ18، وجاءت لتستقر وتعمل في مصر منذ منتصف الأربعينيات هي “جانيت فغالي” أو “الشحرورة”، التي أصبحت “صباح”. صدحت وحققت نفسها فنياً في القاهرة، وباتت واحدة من أكثر النماذج نجاحاً وصخباً وإلهاماً لكثيرات جئن خلفها وقمن بشد الرحال إلى القاهرة. وبعد تألقها أصبحت تقدم أغنيات وأعمال لبنانية الهوى، ولكن شهرتها الكبرى واسمها تحقق في مصر عبر عشرات الأغنيات والأفلام مع كبريات الشركات وكبار نجوم عصرها، وعلى الرغم من أن المغنية اللبنانية نور الهدى كانت قد سبقتها، ولكن ظل تأثير صباح أكثر حضوراً.

    لكن نجاح صباح أدى إلى عدة مناوشات، ووفق الناقد طارق الشناوي، وقعت أزمة عام 1948، حيث كانت السيدة أم كلثوم حينها على رأس نقابة الموسيقيين، وحدث اعتراض نابع من الغيرة من قبل بعض المطربات تحت شعار مستوحى من أغنية الموسيقار محمد عبد الوهاب، وهو “أخي جاوز الظالمون المدى جاءت صباح بعد نور الهدى”، ولكنه سريع، حيث رفضت أم كلثوم هذا التوجه وأكدت أن مصر مفتوحة للجميع وستظل.

    أما وردة التي عاشت تألقها الفني الحقيقي في مصر، على أيدي ملحنين وشعراء كبار، أبرزهم بليغ حمدي الذي تزوجته لعدة سنوات، فقد كان اسمها يقترن دائماً بـ"الجزائرية"، حيث اشتهرت بهذا اللقب، ومع ذلك فإن تاريخها الفني الأكبر مصرياً خالصاً، على الرغم من بعض أعمالها في وطنها الجزائر وبلهجات عربية أخرى، فيما كانت بدايتها الأولى في فرنسا. ولكن وردة كما يعرفها الجمهور عاشت عمرها الفني الأبرز على مسارح مصر، وأمام عدسات مخرجيها في السينما والتلفزيون، وتوفيت في 17 مايو (أيار) 2012 في منزلها في القاهرة. وأول لقاء لها مع الجمهور المصري كان من خلال فيلم “ألمظ وعبده الحامولي” عام 1960 مع المخرج حلمي رفلة....

    مقال حميدة أبو هميلة على موقع اندبندت عربية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)