Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • الذكرى الـ 102 لميلاد ليلى فوزي فيرجينيا السينما المصرية... الخلطة الخاصة للجمال والذكاء والحظ

    “جمالها أمير يأمر، وملك يحكم، وسلطان يأسر السلاطين، فتنتها مرهقة محرقة، لكن يفوح منها البخور، تضع يداً بماء يغلي، وتضع الأخرى بماء من ثلج، إنه تعادل الحرارتين”، هكذا عبر الفنان عبد السلام النابلسي في تصريح قديم ومتداول عن انشغال الوسط الفني بالجمال الأنثوي الاستثنائي لفيرجينيا السينما المصرية، و"جميلة الجميلات" التي بدأت حياتها الفنية نجمة متألقة، كما كانت رحلتها الحافلة شاهدة على العديد من الحكايات المثيرة. إنها الفنانة ليلى فوزي.

    يلخص ما قاله النابلسي الحالة التي صنعتها ليلى فوزي في الوسط السينمائي المصري، بسلاح “الجمال الأنثوي” وخلفيتها الأرستقراطية إذ صاغت مشروعها الفني، كما جاء دخول الألوان إلى السينما، والخروج من زمن الأبيض والأسود نقطة إيجابية لصالحها ساعدت في زيادة نجاحها.

    نتتبع في هذا المقال الحكايات التي صنعت النقاط الساخنة في مشوار فوزي، تزامناً مع الذكرى الـ102 لميلادها، في أكتوبر\تشرين الأول 1918.

    حقوق النشر

    تم نقل هذا المقال بهدف تربوي وبصفة غير تجارية بناء على ما جاء في الفقرة الثانية من الفقرة 5 من شروط استخدام موقع رصيف 22 الإلكتروني على الموقع الإلكتروني “رصيف 22” :

    ... علماً أن الموقع يحترم، بالقدر الذي نقتبس فيه المواد من حين لآخر من مصادر أخرى بغية دعم مختلف التفسيرات والمؤلفات الواردة في هذا السياق، حق الآخرين في “الاستخدام العادل” للمواد التي يتضمنها الموقع؛ وبناءً على ذلك، فإنه يجوز للمستخدم من حين لآخر، اقتباس واستخدام المواد الموجودة على الموقع الإلكتروني بما يتماشى مع مبادئ “الاستخدام العادل”.

    المقال على موقع رصيف 22

  • شوشو... أسطورة الكوميديا اللبنانية. حسن علاء الدين الذي عرف بشوشو ذو اللهجة البيروتية الساذجة، فنّان الشعب، أبو مسرح الفقراء، مارد المسرح الكوميدي

    “آخ يا بلدنا” آخر ما قدمه شوشو ورحل. المسرحية التي غنى فيها “شحادين يا بلدنا” سنة 1974.

    إذا نظرنا إلى كلمات الأغنية نرى أنها لم تكن تنطبق على واقع لبنان في تلك الفترة الزمنية، فلبنان لم يكن في عجز مالي واقتصاد منهار أو فساد كما نعيشه اليوم، ليخيل لنا أنه تنبأ بأحداث واقعنا الحالي ليصف لبنان اليوم.

    حسن علاء الدين الذي عرف بشوشو، فنّان الشعب، أبو مسرح الفقراء، مارد المسرح الكوميدي بجسمٍ نحيل وشارب ضخم، ارتبطت مسرحياته بالوطن والمجتمع والإنسان. صاحب روح دعابة وفيض من المرح والفكاهة، ذو لهجة بيروتية ساذجة، مقدم بعفوية نمطاً قرقوزياً، أو أراجوزاً حياً شكلاً وصوتاً وحركة، مؤمن بالحرية والإنسانية ورمز للمستضعفين والمضطهدين.

    قدّم الصحافي والكاتب القدير فاروق الجمال، كتاباً بعنوان “آخ يا بلدنا”، ويذكر فيه أن شوشو ابتدأ مسيرته بالاشتراك في برنامج إذاعي يقدم للأطفال، حيث كان يقلد فيه صوت طفل. ثم انتقل إلى برنامج “يا مدير” الذي كان يقدمه محمد شامل، منتقداً فيه عيوب المجتمع اللبناني، وبعدها انتقل إلى برنامج “شارع العز” الذي وضع قصته محمد شامل. وفي سنة 1965، كان موعد انتقال شوشو من نجاحه التلفزيوني الواسع إلى نجاحه المسرحي الكبير...


    خطأ في التنفيذ plugins/oembed/modeles/oembed.html

    مقالات ذات صلة :
     “شوشو” ليس مجرد شاربين
     شوشو على موقع المعرفة


    عن الصورة


    المقال على موقع رصيف 22

  • لأول مرة يفوز فيلم مصري يفوز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان الفرنسي. الفيلم من إخراج السناريست سامح علاء وشاركه كتابة السيناريو محمد فوزي

    أعلن مهرجان “كان” السينمائي الدولي، في فرنسا، فوز الفيلم المصري “ستاشر” بالسعفة الذهبية، بعد المنافسة مع 11 فيلما قصيرا، وهو أول فيلم مصري قصير ينافس بمسابقة في المهرجان الفرنسي الكبير.

    وكانت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي قد اختارت الفيلم المصري “ستاشر: أخشى أن ننسى وجهك” للمخرج سامح علاء، وذلك للعرض ضمن المسابقة الرسمية في مهرجان “كان” للأفلام القصيرة.

    واستطاع الفيلم المصري “ستاشر” للمخرج والسناريست سامح علاء، حصد جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم روائي قصير من مهرجان “كان” السينمائي الدولي، ليصبح أول فيلم مصري يحصد هذه الجائزة الكبرى في أي من أقسام المهرجان، بعد أن حصد يوسف شاهين جائزة اليوبيل الذهبي للمهرجان عن مجمل أعماله.

    وكان الفيلم قد حصل من قبل على جائزة أفضل فيلم روائي قصير من مهرجان موسكو السينمائي الدولي، لتصبح هذه هي ثالث جوائز الفيلم بعد حصوله على تنويه خاص من لجنة تحكيم مهرجان نامور البلجيكي في دورته الـ 35 ويعتبر مهرجان نامور هو الأهم في بلجيكا ومن أهم المهرجانات الفرانكفونية في أوروبا.

    وتسلم الجائزة المخرج سامح علاء الذي عبر عن سعادته وفخره بهذه الجائزة وأن الكلمات لا تسعفه للتعبير عن شعوره بهذه الجائزة الكبرى.

    الفيلم من إنتاج “فيج ليف ستوديو” وللمنتجين محمد تيمور ومارك لطفي ويشاركهم أحمد زيان والفرنسي مارتن جيروم.

    يشار إلى أن العرض الأول للفيلم في بلده مصر كان في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي الدولي.

    عن موقع الغربال

  • رحل بالأمس واحد من أشهر الممثلين في تاريخ السينما المصرية وأكثرهم إنتاجاً، وهو النجم محمود ياسين 1941-2020


    Brèves

    الخميس 15 تشرين الأول 2020
    جريدة الأخبار
    نجوم رحيل
    عصام زكريا

    محمود ياسين... نجم السبعينيات الأوحد

    شكّل ظاهرة استثنائية في تاريخ السينما المصرية خلال حقبة السبعينيات التي حفلت بالتناقضات والـ«اكسترافاغنزا» في كلّ شيء! بعد مشاركته في حوالى 140 فيلماً، غير المسلسلات التلفزيونية والمسرحيات والأعمال الإذاعية، رحل محمود يس بالأمس. أغمض عينيه بعدما شكّل ظاهرة طبعت حقبة كاملة في هوليوود الشرق، بلونه الأسمر المميز، وتصفيفة شعره، وسوالفه العريضة، وأدائه المتنوّع.

    القاهرة | بعد معاناة لسنوات من مرض الألزهايمر، وتدهور عام في صحته خلال الأشهر الماضية، رحل بالأمس واحد من أشهر الممثلين في تاريخ السينما المصرية وأكثرهم إنتاجاً، وهو النجم محمود ياسين (1941- 2020). شكل محمود يس ظاهرة استثنائية في تاريخ السينما المصرية خلال سبعينيات القرن الماضي، التي كان نجمها الأول بلا منازع. عندما يستدعي المرء سينما السبعينيات في مصر، بل عندما يفكر في فترة السبعينيات بشكل عام، لا بدّ من أن يطل وجه محمود ياسين بين صور هذه الفترة، بلونه الأسمر المميز، وتصفيفة شعر رأسه الطويل، وسوالفه العريضة، وتلك السراويل «الشارلستون» الضيقة عند الخصر، الواسعة عند القدم، التي تغطي الحذاء وتكاد تلامس الأرض، وتلك القمصان الضيقة ذات الياقات العملاقة، المفتوحة دائماً لتبرز شعر صدره الغزير.

    لا أعتقد أن هناك ممثلاً عبّر عن حقبة كاملة مثلما عبّر محمود ياسين عن سنوات السبعينيات، كما لو أنه خُلق من أجلها، أو كأنه التجسيد البشري لهذه الحقبة التي حفلت بالتناقضات والـ«اكسترافاغنزا» (الغرابة والمبالغة) في كلّ شيء !...

    حقوق النشر

    مقالات «الأخبار» متوفرة تحت رخصة المشاع الإبداعي، ٢٠١٠
    (يتوجب نسب المقال الى «الأخبار» ‪-‬ يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية ‪-‬ يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص)
    لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا

    على موقع جريدة الأخبار اللبنانية

  • « 1982 » le film du réalisateur libanais Oualid Mouaness. La vision innocente des enfants en temps de guerre...

    Cinéma

    « 1982 » : pour une profonde compréhension de notre passé

    Ajourné à maintes reprises pour cause de pandémie, le film de Oualid Mouaness est actuellement en salles au VOX BC Center à Hazmieh. Auréolé de plusieurs prix internationaux, voici un long métrage dont la résonance est plus que jamais actuelle.

    Si la sortie libanaise du film du réalisateur libanais Oualid Mouaness a été retardée pour cause de pandémie du coronavirus, il est néanmoins certain qu’il trouvera à l’heure actuelle plus d’écho parmi le public. Produit par Tricycle Logic, Abbout Production et Maddog Film, 1982 se réfère à une date fatidique dans les annales du Liban puisqu’elle marque l’invasion israélienne de Beyrouth. La capitale libanaise avait été durement bombardée alors que le monde entier restait silencieux ou impuissant. Ce premier long métrage, qui a reçu de multiples prix, dont le prix Netpac à Toronto en 2019, celui du Jeune public à Cinemed et de Fipresci International Critics choice et ayant été choisi pour représenter le Liban aux Oscars et aux Golden globes, n’avait pas pu encore être projeté au Liban. Le public libanais peut désormais le découvrir dans les salles du Vox BC Center (City Center, Hazmieh). Oualid Mouaness revisite ainsi ce cataclysme que représente l’invasion israélienne dans l’histoire libanaise en adoptant le point de vue d’un enfant dans une école située à la périphérie de Beyrouth...

    OLJ / Par Colette KHALAF, le 13 octobre 2020

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • Newsletter du Festival du Film Arabe de Fameck / Val de Fenesh - Octobre 2020

    La version 2020 du Festival du Film Arabe de Fameck-Val de Fensch sera contrainte de s’adapter aux nouvelles règles imposées par la crise sanitaire. Organisé par l’UASF Cité Sociale de Fameck et la Ligue de l’enseignement – Fédération des Œuvres Laïques de Moselle, il se tiendra du 7 au 11 octobre prochain.

    Le 7 octobre prochain s’ouvrira la 31ème édition du Festival du Film Arabe de Fameck – Val de Fensch. Ce nouvel opus a dû s’adapter à l’environnement sanitaire instable dans lequel nous devons évoluer depuis plusieurs mois. Habituellement d’une durée de 12 jours, la manifestation opte pour un format plus court de 5 jours (jusqu’au 11 octobre 2020).

    En savoir plus et télécharger le programme

    Lire la newsletter

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)