Culture

Actualités culturelles en arabe, sur le Monde arabe ou en rapport avec ce dernier : sites, livres, salons, expositions, manifestations, rencontres littéraires, colloques, etc.

À la une Une

Les articles RSS

  • مترجم شبكة تواصل اجتماعية تهدف للترجمة وانتاج المعرفة باللغة العربية

    , بقلم محمد بكري

    أبرز أهداف مشروع مترجم هي المساهمة في تشكيل فريق عمل تطوّعي لترجمة المقالات العلميّة,الإقتصاديّة, التكنولوحيّة من اللّغات الأجنبيّة إلى اللّغة العربيّة. والمساهمة في إغناء المحتوى العربي على الإنترنت عبر ترجمة صفحات ويكيبيديا والمساهمة في تذكير الشباب العرب بعلماء العصر الذّهبي، وبتاريخ العربلنتعلّم من أخطائنا...

  • موقع نادي القصة اليمنية إل مقه

    , بقلم محمد بكري

    تُعْنى الأبواب المتنوعة لهذا الموقع بكل ما يتعلق بالأدب العربي بشكل عام وبالأدب اليمني بشكل خاص. ويعود تاريخ ظهور السرد في الأدب اليمني إلى عام 1927 مع رواية « فتاة قاروت » لأحمد السقاف، تلتها روايات ومجموعات قصصية لم تسجل حضوراً عربياً خلال العشرينات إلى أن سافر بالنص السردي اليمني الأديب الكبير على أحمد باكثير إلى مصر عام 1934 وكتب الكثير من الروايات والمسرحيات التي أعلنت للعالم بداية ميلاد النص السردي في اليمن.

  • مجلة فكر الثقافية

    , بقلم محمد بكري

    المجلة لا تتوقف حدودها عند إصدار العدد، بل تستند على جميع أنواع المعارف المتجددة سواء في الثقافة وإصدارات ومراجعات الكتب المفيدة سواء العربية أو الأجنبية، والعلوم، والتقنية، والفنون وذلك تحت مسمى “المعرفة” على مدار الساعة.

  • مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة

    , بقلم محمد بكري

    «مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة» مؤسسة غير هادفة للربح، تسعى إلى إحداث أثر كبير في عالم المعرفة عن طريق برامجها المتعددة. بدأت المؤسسة نشاطها بالاهتمام بالترجمة بوصفها جسرًا من جسور التواصل مع الآخر، ومعبرًا لانتقال العلوم والمعارف كافة. ومع سرعة التطور العالمي الذي تشهده الوسائل التكنولوجية بدا واضحًا حتمية فتح آفاق جديدة لنشر مختلف السبل المعرفية والثقافية...

  • OpenEdition Books

    , par Mohammad Bakri

    OpenEdition Books est une plateforme de livres en sciences humaines et sociales. Plus de la moitié d’entre eux est en libre accès. Des services complémentaires sont proposés via les bibliothèques et institutions abonnées.

  • أرشيف المجلات الأدبية والثقافية العربيـة

    , بقلم محمد بكري

    هذا الأرشيف موجه للمهتمين بالثقافة والآداب العربية في العصر الحديث، ويقتصر على مجال محدد هو (الثقافة والآداب) دون غيرها من المجلات السياسية، أو الدينية، أو الفنية، والمهتمون بهذا المنتج هم دارسو الآداب العربية من أدباء، باحثين، طلاب... ومراكز الدراسات المهتمة بالثقافة العربية في العالم، التي تصل إلى أكثر من 200 مكتبة إلكترونية أو مركز أبحاث في الجامعات وغيرها. يغطي الأرشيف فترة زمنية تبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر لأغلب البلدان العربية، ويشمل أغلب ما يمكن الاحتفاظ به كقيمة ثقافية، أو ما أمكن الوصول له، حيث إن فترة تجميع هذا العدد من المجلات استغرق أكثر من عشر سنوات...

  • Le site Bibliothèques d’Orient de la BnF

    , par Mohammad Bakri

    Derrière les affrontements politiques, il y a toujours les échanges et les interactions car contrairement aux affirmations de certain l’Orient et l’Occident sont condamnés à se rencontrer en permanence. La période allant de 1800 à 1945 peut être définie comme impériale, même si ces termes ne deviennent courants qu’à la fin du XIXe siècle.

  • مجلة قراءات الشهرية لعرض الكتب العالمية

    , بقلم محمد بكري

    عادت مجلة “قراءات” الشهرية التي تُعنى بعروض الكتب العالمية، للصدور بعد انقطاع استمر لعقدين حيث كانت تقدم عروض كتبها في تلك الفترة بالتعاون مع صحيفة البيان الصادرة في دبي، وستقدم المجلة حسب نهجها التأسيسي مطلع تسعينيات القرن الماضي عروضاً لكتب عالمية جديدة تهم القارئ العربي، وتضع بين يديه شهرياً ما يقارب 16 كتاباً جديداً صدرت حديثاً في أهم دور النشر العالمية.

  • موقع الأوان من أجل ثقافة علمانية عقلية

    , بقلم محمد بكري

    الأوان موقع فكريّ ثقافيّ انطلق منذ غرّة آذار/ مارس 2007 بمبادرة وتمويل من رجل الأعمال والمثقّف اللّيبيّ محمّد عبد المطّلب الهوني، وهو منبر “رابطة العقلانيّين العرب” التي تمّ الإعلان عن تأسيسها في باريس يوم 24 نوفمبر 2007.

Agenda

  • Centre Culturel Algérien de Paris
    171, rue de la Croix Nivert 75015 paris
    France -
    Tél. :+33 (0)1 45 54 95 31 -
    Fax :+33 (0)1 44 26 30 90

Agenda complet

Brèves

  • أرشيف المجلات الأدبية والثقافية العربيـة الذي يغطي فترة زمنية تبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر

    هذا الأرشيف موجه للمهتمين بالثقافة والآداب العربية في العصر الحديث، ويقتصر على مجال محدد هو (الثقافة والآداب) دون غيرها من المجلات السياسية، أو الدينية، أو الفنية، والمهتمون بهذا المنتج هم دارسو الآداب العربية من أدباء، باحثين، طلاب... ومراكز الدراسات المهتمة بالثقافة العربية في العالم، التي تصل إلى أكثر من 200 مكتبة إلكترونية أو مركز أبحاث في الجامعات وغيرها.

    يغطي الأرشيف فترة زمنية تبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر لأغلب البلدان العربية، ويشمل أغلب ما يمكن الاحتفاظ به كقيمة ثقافية، أو ما أمكن الوصول له، حيث إن فترة تجميع هذا العدد من المجلات استغرق أكثر من عشر سنوات، وأغلبها تم الحصول عليه من مكتبات خاصة.

    ويحتوي الأرشيف حتى الآن على 208 مجلة تتضمن 13.971 عددًا و 286.611 مقالة و 22.497 كاتبًا وتضم 1.765.394صفحة، كما يضم قاعدة بيانات لأهم الكتاب العرب.

    ويتم عرض المقالات على هيئة صور بصيغة (JPG) وعمل فهارس المجلات بصيغة (Text) للتمكن من البحث فيها ، ويجدر بالذكر أيضًا أن المجلات لا تُعرض على شكل نصوص Text لأن تحويل المجلات القديمة إلى Text أمر بالغ الصعوبة؛ فأنظمة OCR العربية لا تغطي بدقة الورق القديم؛ لذا كان التركيز على الناحية العملية، أي ما يحتاجه المستخدم فعلًا، وذلك بتطوير الفهارس بصيغة نصوص Text لسهولة البحث فيها.

    وسنوضح بشكل موجز أقسام الأرشيف وطرق عرض المجلات ومحتوياتها وطرق البحث المختلفة سواء عن مجلة أو مقال أو كاتب... متابعة القراءة حول استخدام الموقع.

    موقع أرشيف المجلات الأدبية والثقافية العربية

  • المنصة العربية - الانكليزية فيتابسي - ننشر الأمل في زمن الأزمات

    مجموعة مختصين في علم النفس إجتمعنا من كل أنحاء العالم العربي في ظرف إستثنائي، بعد إنتشار فيروس “كورونا” المستجدّ، بهدف مواكبة هذا الوباء والأزمات الأخرى التي يعيشها المواطن العربي.

    شعارنا هو “ننشر الأمل في زمن الأزمات”. وقد إخترنا هذا الشعور من وحي هدفنا من إطلاق منصة Vitapsy (فيتابسي)، التي نأمل أن تقدّم مساحة إيجابية لجميع الأصدقاء والمتابعين.

    مقالات ذات صلة :
     Vitapsy.. دمج الإعلام وعلم النفس في أزمة كورونا - المدن
     الدعم النفسي في زمن الأزمات.. VITAPSY: منصة عربية لنشر الإيجابية - ملحق

    المنصة العربية - الانكليزية Vitapsy

  • جامعة بيرزيت الفلسطينية تنجز أضخم قاعدة بيانات للغة العربية وتدعو إلى ضخ المزيد من النتاجات المعرفية والعقلية والفكرية والعلمية

    استضاف منتدى عبدالحميد شومان الثقافي في عمّان، يوم 9 مارس الجاري، الدكتور مصطفى جرار، أستاذ الذكاء الاصطناعي وحوسبة اللغة في جامعة بيرزيت الفلسطينية، لتقديم محاضرة بعنوان “تجربة بناء أضخم قاعدة بيانات لغوية في تاريخ اللغة العربية”.

    بيّن جرار في محاضرته، التي أدارها أمين عام مجمع اللغة العربية الأردني الدكتور محمد السعودي، أن حوسبة اللغة العربية بات أمرا ضروريا، ودعا إلى ضخ المزيد من النتاجات المعرفية والعقلية والفكرية والعلمية المتعلقة باللغة العربية في الحاسوب لتوفير فضاء معرفي حقيقي متاح للجميع، واستعرض الجهود المبذولة في جامعة بيرزيت من أجل حوسبة اللغة العربية، وإثراء محتواها الرقمي عبر شبكة الإنترنت.

    وحسب جرار، فإن الجامعة تستخدم محركات “البحث المعجمي”، و"الأنطولوجيا العربية"، و"كراس للهجة العامية الفلسطينية"، وهي متاحة جميعها لاستخدام الباحثين والجمهور مجانا عبر موقع الجامعة الإلكتروني.

    وأوضح جرار أن “محرك البحث المعجمي” لجامعة بيرزيت الأول من نوعه في العالم، ليس فقط على مستوى اللغة العربية، بل على مستوى جميع اللغات المستخدمة عبر شبكة الإنترنت، حيث تتضمن قاعدة بيانات المحرك حوسبة 150 معجما عربيا مختلفا، سواء المعاجم اللغوية العامّة التراثية والحديثة، أو المعاجم العلمية المتخصصة في مختلف مجالات العلوم التطبيقية والإنسانية...

    عن الصورة : العربية تدخل عصرا جديدا (لوحة للفنان ساسان نصرانيا)

    المقال على موقع جريدة العرب

  • طوت صحيفة “المستقبل” اللبنانية اليوم آخر صفحات نسختها الورقية

    طوت صحيفة “المستقبل” اليوم آخر صفحاتها، مودّعة قرّاء نسختها الورقية بعبارة “20 عاماً.. وما خلصت الحكاية”. وأوضحت أن 14 حزيران 1999 كانت الانطلاقة ورقياً، و14 شباط 2019 ستجدد الانطلاقة رقمياً.

    وفيما أعلنت الصحيفة توقفها عن الصدور ورقياً ابتدءاً من يوم غد، قالت في عددها الأخير: “إذ يوجز العدد الورقي الأخير حكاية وطن وجريدة بمختارات من أبرز المانشيت السياسي والأحداث التي عصفت بالبلد على مر العقدين الأخيرين، يبقى العزاء في أن الحكاية ما خلصت، وتستمر المهمة بأشكال أكثر حرفية وأنماط إعلامية باتت تفرض نفسها على الساحة الإعلامية، تماماً كما يحدث في العالم ومن حولنا”.

    واستعادت الصحيفة في 16 صفحة من عددها الأخير أبرز أغلفتها وصفحاتها الأولى القديمة، بينها تغطية اغتيال رئيس الوزراء رفيق الحريري. وقالت في مقالها الوداعي: “على مدى عشرين عامًا من مواكبة الهم الإنساني والوطني والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والتربوي والبيئي والرياضي وغيره، اختارت المستقبل الانحياز الى تزكية الحوار والنقاش بين اللبنانيين، بعيداً عن سياسة”فرق تسد"، فكانت “الصوت الذي لا يعلو فوق صوت البلد، والقلم الذي سطر بالدم يوميات أليمة، وقبلها سطر بالأمل العدد الأول في 14 حزيران من العام 1999، يوم احتضنت العاصمة بيروت نحو 18 ألف مستمع من لبنان والدول العربية والأجنبية ممن حضروا ليطربوا على صوت مغني التينور الإيطالي لوتشيانو بافاروتي. فكان الموعد مع العدد الأول”...

    حقوق النشر

    محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.

    مقال موقع جريدة المدن الإلكترونية 31-02-2019

  • صرْحٌ إعلامي جديد يتهاوى في بيروت... مطبوعات “دار الصياد” تتوقف نهائياً عن الصدور

    صرْحٌ إعلامي جديد يتهاوى في بيروت... هكذا تطوي «دار الصيّاد» 76 عاماً من عمر الصحافة اللبنانية والعربية، ورحلة في مشوار الصحافة العريق، الذي واكب أهم الأحداث اللبنانيّة والعربيّة والدوليّة. وتشمل المطبوعات التي تصدر عن « دار الصيّاد» ما يلي صحيفة «الانوار» وهي جريدة سياسيّة يوميّة صدرت عام 1959، «الصياد» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعيّة مصوّرة صدرت عام 1943، «الشبكة» مجلة اسبوعية فنية اجتماعية صدرت عام 1956،» الدفاع العربي» وهي مجلة شهرية عسكرية متخصصة صدرت عام 1975، ومجلة «فيروز» الشهرية النسائية المتخصصة التي صدرت عام 1981، بالإضافة الى مجلة «الفارس» المتخصصة بالرجل وصدرت عام 1985، و«الاداري» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعية مصوّرة صدرت عام 1975، بالإضافة الى «ACCE» الكمبيوتر والاتصالات والالكترونيات والتي صدرت عام 1984.

    وقد أسّس «دار الصيّاد» الصحافي سعيد فريحة، الذي اعتبر أحد روّاد صحافة الاستقلال، وتابع مسيرته بعد وفاته عام 1978 أولاده عصام وبسام وإلهام.

    مقال موقع جريدة المدن الإلكترونية بتاريخ 8 أكتوبر 2018

    مقال جريدة القدس العربي اللندنية بتاريخ 29 سبتمبر 2018

    ملف جريدة الأخبار اللبنانية بتاريخ 28 سبتمبر 2018

    مقال موقع جريدة المدن الإلكترونية بتاريخ 28 سبتمبر 2018

    موقع دار الصياد

  • Découvrir les musées du monde avec Google Arts & Culture

    Google Arts & Culture est un outil pour préparer la visite d’un musée avec des élèves, explorer en détail un tableau, découvrir les chefs d’œuvres des musées loin de chez soi. Google Arts & Culture permet de visiter de nombreux musées, et de voir dans les moindres détails des milliers d’œuvres d’art.

    En savoir plus

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)