Photothèque




Retrouvez dans cette partie des photos, des affiches de films, des documents iconographiques de toutes sortes sur le Monde arabe.

À la une Une

Les articles RSS

Brèves

  • Capharnaüm, le troisième film de la réalisatrice libanaise Nadine Labaki, dans les salles en France depuis le 17 octobre 2018

    « Capharnaüm » : les oubliés des bas-fonds de Beyrouth

    La cinéaste Nadine Labaki filme, avec une grande force romanesque, un drame familial de la pauvreté.

    On ne reconnaîtra qu’un visage, celui de la réalisatrice ; les autres, on ne les a jamais vus, à moins de connaître les quartiers les plus pauvres de Beyrouth. Nadine Labaki, la cinéaste, tient aussi le rôle de l’avocate qui défend Zain, un garçon d’une douzaine d’années, dans le procès qui l’oppose à ses parents, à qui il reproche de l’avoir mis au monde. A rebours de ce que font nombre de ses pairs cinéastes-­acteurs, elle ne s’est pas réservée la part du lion, et les séquences de prétoire n’offriront que de brèves accalmies dans le torrent qui emporte Capharnaüm...

    Lire l’article sur le lemonde.fr



    Lire dans Courrier international :

    “Capharnaüm”, le film “coup de poing” de la Libanaise Nadine Labaki


    Lire dans Télérama :

    Cannes 2018 : Nadine Labaki, Prix du jury avec “Capharnaüm”, raconte le tournage de son film


    Lire sur le site Les clés du Moyen-Orient :

    Compte rendu du film Capharnaüm, de Nadine Labaki : voyage en état de nature


    مقال راشد عيسى على موقع جريدة المدن :

    « كفرناحوم » ونقّاده : لحظة الحقيقة

    Lire l’article sur le lemonde.fr

  • “زاوية” قاعة سينما جديدة في القاهرة تقوم على فكرة ترمم الأفلام التراثية القديمة وإعادة تقديمها مرة أخرى في شكل سينمائي جذاب وبأسعار زهيدة

    في الوقت الذي تئن فيه صناعة السينما المصرية جراء ضعف الإقبال على الأفلام الحديثة داخل دور العرض وسرقتها عبر منصات إلكترونية، يبدو الوضع مختلفا في سينما “زاوية” المستقلة، حيث تزايد زحام الشباب عليها وتهافتهم لحضور عروض سينمائية خاصة كل يوم، ما أثار جدلا واسعا في الأوساط الفنية حول هذه الظاهرة الملفتة.

    احتفلت “زاوية” منتصف سبتمبر الماضي بافتتاح مقرها الجديد داخل سينما “كريم” بشارع عماد الدين في وسط القاهرة، وتمكّنت من استيعاب أعداد كبيرة من الشباب المهتمين بالفنون بشكل عام، ما دفعها إلى استعادة شعار “كامل العدد”، في عروضها المختلفة.

    المزيد على موقع جريدة العرب اللندنية

  • شاهد.ي الفيديو كليب الرسمي لمونديال 2018 لكرة القدم في روسيا

    قبل أقل من أسبوع من بداية الحدث، كيف يُمكننا رفع مستوى الإثارة لبداية كأس العالم روسيا 2018 FIFA؟ مع إصدار الفيديو الموسيقي للأغنية الرسمية الخاصة بالبطولة!

    خلال الأسبوعين الماضيين، بدأ المشجعون يشعرون بحماس انطلاق كأس العالم FIFA، من خلال الاستماع إلى أغنية “Live It Up” من نيكي جام، والتي تضم ويل سميث وإيرا إستيريفي، حيث وصل عدد الزائرين لأكثر من 17 مليون على YouTube وحده! لكن الآن أصبح بإمكانهم رؤيتهم وليس فقط الإستماع لهم.

    وبينما ساعد المغنون الثلاثة في بناء الترقب بنشيدهم الصيفي المتفائل، لا يوجد أفضل من رونالدينيو الفائز بنسخة 2002 لينضم إليهم. حتى أن الأسطورة البرازيلية استغلت الفرصة لإظهار للعالم أنه لا يزال يمتلك الكثير من الفنيات الخاصة به، مما أسفر عن إطلاق خدعة جريئة أثناء وجوده في عين المكان.



    كما أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” الهاشتاغ الرسمي “روسيا 2018” لنهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم، التي تستضيفها روسيا من 14 حزيران/ يونيو الحالي إلى حين 15 تموز/ يوليو المقبل. ونشر “فيفا” الهاشتاغ بلغات مختلفة، بينها العربية، في حسابه الرسمي الخاص بمونديال 2018 في “تويتر”.

    وستقام مباريات البطولة على 12 ملعباً، في 11 مدينة، هي: موسكو، بطرسبورغ، كالينينغراد، فولغوغراد، قازان، سمارا، سارانسك، سوتشي، يكاترينبورغ، نيجني نوفغورود، إضافة لمدينة روستوف على نهر الدون.

    الهاشتاغ الرسمي "روسيا 2018

    على يوتيوب

  • « Cet homme va me rendre folle ! » Sabah dans un vidéoclip sorti pendant le ramadan de l’année 1962

    « Cet homme va me rendre folle ! » répète la diva qui s’affaire en cuisine, sur ce clip sorti pendant le ramadan de l’année 1962.

    Sabah avait toujours rêvé de l’Égypte. Passionnée de cinéma, la Chahroura, qui a vite fait ses valises pour Le Caire, n’a pas tardé à se faire aimer du public égyptien qui l’a rapidement adoptée. Au point même d’oublier que la diva de la chanson était libanaise. Soucieuse de leur rendre cet amour, Sabah avait tenu à accompagner ses fans égyptiens dans leur vie quotidienne, à travers des chansons célébrant la naissance d’un enfant, la mort, le mariage, mais aussi le jeûne du mois de ramadan.

    C’est en 1961, lors d’une visite qu’elle effectue au chanteur Farid el-Atrache, que Sabah rencontre le poète Hussein el-Sayyed. Ce dernier en profite pour lui proposer un titre lié à ramadan et qu’il a tout juste écrit sous le titre Ramadan Ehmedou. Les paroles sont ludiques et comiques, mais plaisent à la diva. Encouragée par le fameux chanteur, par ailleurs lui-même compositeur, à collaborer avec Mohammad el-Mouji pour la mettre en musique, Sabah envoie les paroles à ce dernier. Malgré les réserves de nombreux de ses amis qui trouvent le thème de la chanson ridicule, elle insiste à l’interpréter et propose au comédien égyptien Fouad el-Mohandes de faire un duo, lui fredonnant la chanson au téléphone. Tout aussi enthousiasmé par l’idée, el-Mohandes décide même de tourner un clip, réalisé par Mohammad Salem, qui sortira en 1962...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    L’aricle sur le site de L’Orient-Le Jour

  • رحيل مي عريضة (1926 - 2018) أيقونة مهرجانات بعلبك


    رحيل ميّ عريضة.."أيقونة"مهرجانات بعلبك

    توفيت السيد مي عريضة (1926 - 2018) وهي أيقونة مهرجانات بعلبك ورئيستها الفخرية وصاحبة السيرة الغنية والمشوقة في تاريخ الثقافة الفنية اللبنانية، وكان أصدر عنها المخرج نبيل الأظن كتاب “مي عريضة حلم بعلبك”، يظهر كيف عاشت ميّ حياة ثرية بين لبنان والعالم، سواء الطفولة المغناج أو المراهقة الشقية التي قضتها مع شقيقها رينيه بين التزلّج والسباحة، وصولاً إلى قصر سرسق وزواجها من إبراهيم سرسق، هذا الزواج الذي لم يخل من وقع الخيانة والحياة المتقلبة، والسر الذي لا يعرفه كثيرون أن مي عملت مديرةً لمكتب الجنرال سبيرز في بيروت وسكرتيرته الخاصة، والسر الأكبر انها سافرت الى مصر والتقت الملك فاروق الذي دعاها إلى الرقص معه قبل أن تهرب منه هي وزوجها إلى بيروت إثر اكتشافهما رغبته فيها... هكذا كانت حياتها بين الرخاء والشقاء، بين الخيانة والتحرش، عاشت مي لبنان المعاصر منذ تأسيسه في بداية العشرينات، مرورا بمرحلة الانتداب وصولا الى مرحلة الحرب المرة وتداعياتها، ويبقى الأبرز في حياتها الارستقراطية، مهرجانات بعلبك الدولية.

    تذكر مي عريضة كيف تحوّلت إلى سفيرة لكريستيان ديور في نيويورك يوم زارت المدينة برفقة النجمين السينمائيين بربارا ستانويك، وروبرت تايلور. التقط المصوّرون يومذاك صوراً لها وهي ترتدي ثوباً من تصميم ديور، ونُشرت هذه الصور في الجرائد، وكانت بمثابة إطلاق موضة “نيو لوك”. أمضت مي مع زوجها عشرين يوماً في نيويورك، ثم انتقلت إلى لندن حيث حلّت في ضيافة الرئيس كميل شمعون وزوجته زلفا لأسباب طارئة، وتابعت هناك أهم النشاطات الموسيقية والمسرحية، وافتتنت بمارغوت فونتاين، (بعد ثمان وعشرين سنة، استقبلتها في بعلبك حيث لعبت المسرحية نفسها مع نجم صاعد يُدعى رودولف نورييف). قال لها كميل شمعون: “لو ساعدني الله، ولو وصلت الى الحكم، سأعمل شيئاً من أجل قلعة بعلبك”. وبقيت هذه الكلمات محفورة في ذاكرتها. في صيف 1955، مرّت “فرقة الكوميديا الفرنسية” في لبنان، وقدمت على مسرح باخوس أربع مسرحيات كبيرة وفتحت هذه العروض الباب أمام تحقيق حلم بعلبك. وفى الرئيس شمعون بوعده، وشكّل لجنة بعلبك. ضمّت هذه الجنة ايليا أبو جودة، كميل أبو صوان، نينا جيديجيان، جان فتال، سليم حيدر، خليل هبري، جان سكاف، فؤاد صروف، وعيّنت إيميه كتانة رئيسة لها، واختيرت سلوى السعيد مسؤولة عن النشاط المسرحي، وعُهد إلى مي عريضة كل ما يختص بالحفلات الموسيقية.

    تروي مَيّ عريضة مطالع المهرجان: نحن سنة 1957، إِيغور مُويـيـسِّـيـيڤ في لبنان، تطلب إِليه اللبنانيةُ الأُولى زلفا شمعون تدريبَ مدرّبين على الرقص فكان مروان وبديعة جرار، ثم تطلب إِلى عاصي ومنصور الرحباني تحضيرَ مسرحيةٍ غنائية وقَّعَت لها فيروز على عَقْدٍ بليرةٍ لبنانيةٍ واحدة تخفيفاً لمصاريف اللجنة فكانت “إِيّام الحصاد” لَيلتَين (31 آب و1 أَيلول 1957) بأَلحان الأَخَوَين رحباني وفيلمون وهبي وزكي ناصيف، وإِخراج صبري الشريف، وكوريغرافيا مروان ووديعة جرار، وتوفيق الباشا لقيادة الأُوركسترا، ومحمد شامل ومحيي الدين سلام للإِدارة، ودهشة الجمهور من عتمةٍ كاملةٍ على أَدراج هيكل جوﭘـيتر ثم شَعَّ نورٌ من أَسفل الأَعمدة أَطلَّت منه فيروز كما من فراغ الليل تُنْشد “لبنان... يا أَخضر حلُو عَ تلال”، وكان تصفيقٌ طويلٌ من جمهورٍ موشَّحٍ بدموع المشهد الرائع تَبِعَتْهُ أُغنية زكي ناصيف “طَلُّو حبابنا” ورقصة “هيك مشق الزعرورة” وغناء نصري شمس الدين.

    وتوالَت بعدها إِلى هياكل بعلبك الاعمال الابداعية: لويس آراغون، جان كوكتو، إِيلاّ فيتزجيرالد، ﭘلاسيدو دومنغو، أُمّ كُلثُوم، فرَانْك سيناترا، هربرت ﭬـون كارايان، شارل مونش، ماتيسلاڤ روستروﭘوﭬـيتش، موريس بيجار، إِيغور مويـيسِّـييڤ، مارغو فونتين، جان لوي بارو، جنـﭭياڤ ﭘاج، مادلين رينو...

    هذه حياة ميّ عريضة، بين الصدفة والحلم والنجاح والدراما والسفر والشهرة والعمل في الكواليس، والتقرب من قادة القصور. وفي السنوات الأخيرة توالت تكريماتها، في وقت أصبحت مهرجانات بعلبك اشبه بالنوستالجيا. وبرغم جهود لجنة المهرجانات، كان الحنين يبقى للحبيب الأول، أي أيام الستينات.


    Brèves


    جريدة المدن الألكترونيّة
    الأحد 13-05-2018
    الصفحة : ثقافة


    حقوق النشر

    محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.


    عن موقع جريدة المدن الألكترونيّة

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)