Pays arabes

Retrouvez dans cette rubrique toutes les informations, historiques, géographiques et culturelles concernant les pays arabes aussi bien en français qu’en arabe.

À la une Une

Les articles RSS

  • Atlas de l’Égypte contemporaine

    , par Mohammad Bakri

    Alors qu’il existe plusieurs atlas de l’Égypte ancienne, aucun atlas de l’Égypte contemporaine n’avait encore été publié. Cet ouvrage vient donc combler un vide, en offrant au grand public un panorama illustré de l’Égypte au début du XXIe siècle. Réunissant les contributions d’une cinquantaine de chercheur.e.s, il présente, sous une forme cartographiée et vulgarisée, les faits saillants et les enjeux de l’Égypte...

  • تاريخ مدينة بعلبك اللبنانية الأدبي

    , بقلم محمد بكري

    بَعْلَبَكُّ مدينة لبنانية تقع في قلب لبنان سهل البقاع الذي اشتهر بغناه ووفرة محاصيله الزراعية لامتداد أراضيه وغزارة مياه نهر الليطاني التي تروي أراضيه. وهي مركز محافظة بعلبك الهرمل. اشتهرت عبر العصور لموقعها على الخطوط البرية. شيد الرومان معابد ضخمة فيها. وآثاره الجاذبة للسياح تشهد على عراقتها. يقام فيها مهرجانات عالمية تستقطب أشهر الفنانين العرب والأجانب. سميت المدينة من قبل الكنعانيين الفينيقيين قبل آلاف السنين. تسمية المدينة قديمة إذ ذكرت في التوراة بإسم “بعلبق”. وقد ذكر أنيس فريحة في كتابه “أسماء المدن والقرى اللبنانية” أن اسم المدينة هو سامي ومصدره كلمتي “بعل” وتعني “مالك” أو “سيد” أو “رب”...

  • Géopolitique des Émirats Arabes Unis

    , par Mohammad Bakri

    Formant un État fédéral, les Émirats arabes unis ont réussi à acquérir rapidement une place de poids et de choix dans le Golfe arabe et dans la géopolitique régionale. Fermement engagé contre la menace des groupes politico-religieux extrémistes, ce pays stable et prospère, à la pointe des nouvelles technologies, est devenu une puissance dans une région du monde qui reste un centre névralgique et stratégique de stabilité internationale...

  • Liban 1920 – 2020, « Et maintenant on va où ? »

    , par Mohammad Bakri

    L’État libanais : de la tutelle à l’impéritie. Les conditions de la création de cet État par la France, puissance mandataire, lui donnent des handicaps qu’il porte jusqu’à aujourd’hui et qui le placent dès l’origine en dehors de la modernité politique à l’européenne. L’État moderne est mis en place sur le modèle français, un modèle dans lequel l’État est une émanation de la nation, elle-même constituée de citoyens...

  • عُمان بين الماضي والحاضر

    , بقلم محمد بكري

    سَلْطَنَة عُمان دولة عربية تقع في غرب آسيا وتشكل المرتبة الثالثة من حيث المساحة في شبه الجزيرة العربية. وتقع سلطنة عُمان في الربع الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية وتغطي مساحة إجمالية تبلغ 309.500 كم². تمتد سواحلها على مسافة 3165 كلم من مضيق هرمز في الشمال وحتى الحدود مع اليمن، وتطل بذلك على بحار ثلاثة هي : بحر العرب، بحر عمان، والخليج العربي. ويحدها من ناحية الغرب دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، ومن والجنوب الجمهورية اليمنية، ومن الشمال مضيق هرمز، ومن الشرق بحر العرب...

  • واحة دومة الجندل

    , بقلم محمد بكري

    يظهر اسم دومة منذ القرن العاشر قبل الميلاد في المدونات الأكادية كعاصمة لمملكة عربية، وهي على الأرجح المدينة التي ذكرها النبي إشعيا في التوراة: “وحي من جهة دومة: صرخ إليّ صارخ من سعير: يا حارس، ما من الليل؟ يا حارس، ما من الليل؟ قال الحارس: أتى صباح وأيضا ليل. إن كنتم تطلبون فاطلبوا. ارجعوا، تعالوا” (إشعيا 21: 11-12). عاصرت هذه المدينة التاريخ منذ أقدم أزمانه، وأظهرت البحوث التي أشرف عليها العالم السعودي خليل إبراهيم المعيقل، خلال العقود الأخيرة من القرن الماضي، ثراء هذه المنطقة التي استوطنها الأنباط طويلاً قبل أن تخضع للحكم الروماني سنة 106 في عهد الإمبراطور تراجان...

  • Liban. Une géographie de contrastes

    , par Mohammad Bakri

    Le Liban est au carrefour de la Méditerranée et de l’Orient arabe. Il concrétise une longue histoire naturelle de la construction des paysages levantins jusqu’à leurs façonnements par l’Homme depuis l’Holocène jusqu’à 21e siècle. Ce numéro spécial propose au travers les six articles, des lectures historiques et contemporaine de la transformation des territoires dans sa capitale Beyrouth, dans son espace montagnard...

  • Géopolitique des mondes arabes de Didier Billion

    , par Mohammad Bakri

    Pourquoi parler des mondes arabes ? Quel avenir pour les pays arabes ? La colonisation a-t-elle aujourd’hui encore une influence ? Quelles trajectoires depuis les indépendances ? Le monde arabe est-il bien ou mal parti ? Ces questions traversent l’histoire contemporaine et resurgissent au fil de l’actualité. Spécialiste incontesté, l’auteur propose 40 fiches documentées...

  • مقاهي مدينة طرابلس اللبنانية

    , بقلم محمد بكري

    تجمع المقاهي الطرابلسية تحت قبابها القديمة كما سقوفها الحديثة كل الأجيال والأجناس، وأيضاً الشرائح الاجتماعية. الاحتواء وتعددية الخيارات لم يكونا متاحَين عند بدء نشوء مقاهي طرابلس الّتي تُشكّل “حيزاً مكانياً إجتماعياً” للمدينة حسب تعريف الانتروبولوجي الفرنسي ميشال سرتو الّذي يعتبر المقهى “مكاناً اجتماعياً له خصوصية تميزه في علاقاته وفي تفاعلاته وفي ملكيته واستعمالاته”. وإذا كانت تسمية “المقهى” أو “القهوة” بالتعبير المحكي مع تلطيف القاف “أهوة” قد استوحيت من عنصر الضيافة الأهم في طرابلس، فإن خصوصية مقاهي طرابلس عرفت تحولاً مستمراً لقرون طويلة...

  • التهديدات والأضرار التي تنتج من العواصف الرملية والغبارية

    , بقلم محمد بكري

    تعد الصحراء الكبرى والشرق الأوسط من أهم المناطق التي تنشأ فيها العواصف الترابية والرملية في العالم. وهي تشهد زيادة ملحوظة في التعرية الريحية والعواصف المرتبطة بها، بخاصة في بعض مناطق شبه الجزيرة العربية وشرق البحر المتوسط وجنوب بلاد الرافدين. وفي كثير من الحالات، كانت زيادة تواتر وشدة هذه العواصف نتيجة للأنشطة البشرية التي تشمل خلخلة سطح التربة والتصحر وتدهور الأراضي، إلى جانب التغير المناخي. يمكن العواصف الغبارية أن تسافر آلاف الكيلومترات عبر القارات والمحيطات، حاملةً معها الملوثات والعناصر المعدنية والعضوية الدقيقة. فالغبار الذي يتشكل في الصحراء الكبرى يصل غرباً إلى الأميركتين، وشمالاً إلى أوروبا، وشرقاً إلى الصين.

Brèves

  • “استحلي وخود” مبادرة تربط الجسور بين الآداب والموائد. أطلقها لغوي لبناني وجد أن المكتبات الخاصة يمكن أن تفيد غير ملاكها

    في طرابلس اللبنانية مشهد يثير فضول المارة ومحبي الكتاب. أكداس من الكتب مطروحة على طاولة كبيرة عند مدخل أحد المطاعم، وفي الداخل يدعوك صاحب المطعم إلى تصفح هذه الكتب، قائلاً للزبون “استحلي وخود”، وهي العبارة نفسها التي تختزل مبادرةً للتشجيع على اقتناء الكتاب والقراءة، والتي أطلقها بلال عبد الهادي، ابن صاحب “مطعم الدنون”.

    انطلقت هذه المبادرة منذ 5 أشهر، وقدم خلالها أصحاب المطعم مئات الكتب القيمة من جميع الأنواع الأدبية والميادين العلمية والثقافية. يقول إنه لطالما راودته فكرة تأسيس مكتبة مجانية لعامة الناس، فهو يمتلك مكتبة منزلية كبيرة يقدرها بنحو 15 ألف كتاب، ويمتلك التصميم الهندسي للمكتبة، إلا أنه كان يفتقر إلى المكان. تطورت الفكرة عنده، وبدأ يبحث عن طريقة لتمويلها وتأمين موارد للاستمرارية. ومع الوقت، جاءت الانهيارات الاقتصادية لتهز بنيان فكرته، لذلك فقد اهتدى إلى تحقيق الشراكة بين فكرته المثالية ومطعم والده المغرق في الشهرة. من هنا، فقد بدأ عبد الهادي مشروعه من خلال عرض عدد كبير من كتبه في البهو الداخلي للمطعم، حيث يمكن للزبائن اقتناء أي كتاب مجاناً.

    يغذي عبد الهادي المكتبة العامة بصورة مستمرة، حيث “يستعير” في كل مرة من مكتبته الخاصة نحو 50 كتاباً ليعرضها، ويقدمها مجاناً للزائرين.

    يخالف عبد الهادي في حديثه لنا الفكرة الشائعة بأن “الكتاب طفل عزيز لدى المالك لا يتخلى عنه”، ويقول “عندما أضع الكتاب في خزانتي، سأحتكر قراءته، ولن يستفيد منه الآخر”...


    الصورة لقطة من فيديو المقال


    مقال بشير مصطفى على موقع اندبندت عربية

  • مجلة الدراسات الفلسطينية الفصلية - العدد 125 - شتاء 2021

    مجلة الدراسات الفلسطينية هي مجلة فصلية، تصدر بالعربية عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت منذ سنة 1990 وتوزع في البلاد العربية والعالم. ويتم إعادة طباعتها في رام الله لتوزع في فلسطين. وهي منبر مستقل لمناقشة وتقويم آخر تطورات القضية الفلسطينية واحتمالات المستقبل إضافة إلى رصدها التحليلي لسياسات إسرائيل واستراتيجياتها وأوضاعها الداخلية.

    تستقطب المجلة كلاً من الباحثين المخضرمين والناشئين على السواء المختصين في هذا الموضوع، وتشكل حلقة اتصال فكري حيوي بين الجامعيين والباحثين الفلسطينيين في الداخل والخارج من جهة، وبينهم وبين الباحثين العرب المعنيين من جهة أخرى.

    مجلة الدراسات الفلسطينية - الأعداد السابقة

    أحدث أعداد مجلات مؤسسة الدراسات الفلسطينية

    صدر حديثاً العدد 125 - شتاء 2021 - من مجلة الدراسات الفلسطينية

    Brèves

    ترامب ونتنياهو : وجها العنصرية والاحتلال

    سقط دونالد ترامب انتخابياً، ولم تسقط الترامبية التي تحمل بجوهرها العنصرية ومزيداً من العنصرية، والتي حصدت أصوات 70 مليون ناخب أميركي. واهتز تحالف بنيامين نتنياهو الحكومي مع قائمة “أزرق – أبيض” التي نافسته في الانتخابات، وحتى إن سقطت الحكومة هذه وسقط نتنياهو في مصيدة قضايا الفساد التي يلاحق بها، فإن وجه إسرائيل شديد التطرف، باق بعدما توغلت في احتلال معظم ما تبقى من أرض فلسطين في الضفة الغربية، بحيث استحال إنشاء دولة حتى بشروط الحد الأدنى.

    من هنا بدأت فكرة عدد 125 من “مجلة الدراسات الفلسطينية” (شتاء 2021) الذي حمل عنوان “ترامب ونتنياهو وجها العنصرية والاحتلال”.

    أربعة مداخل متصلّة بالغلاف تُقدم ملفين شخصيين عن ترامب ونتنياهو: يكشف نوبار هوفسيبيان، في مقالته “تراث الترامبية: كفاح الخير ضد الشر” عن وجه ترامب والنزعة الترامبية لدى 70 مليون أميركي، ويناقش كيف وصلت الولايات المتحدة إلى مثل هذا الانقسام، ويضع سيناريوهات لاحتمالات المستقبل القريب. وفي المضمون ذاته جاءت مقالة وليد نويهض عن الزمن المتغير في الولايات المتحدة تحت عنوان “نهاية عهد ترامب شهادة على زمن يتغير”. أما الوجه الآخر، أي نتنياهو، وهو وجه الاحتلال، فتناولته مقالتان لأنطوان شلحت تحت عنوان “بنيامين نتنياهو ومبدأ ’رعاية قوة إسرائيل’”، ورندة حيدر “نتيناهو: من الليبرالية السياسية إلى الزعيم الأوحد”.

    سبق تلك المقالات/المداخل، افتتاحية تتناول التحولات الأخيرة في المنطقة، وخصوصاً التطبيع التتبيعي في زمن الترامبية والنتنياهوية؛ لكن في المحصلة، فإن “الخيانة ليست الحكاية”.. فـ “الخيانة وقعت على رؤوس أنظمة الاستبداد والتسلط، لكنها لم ولن تكون الحكاية” لأن “فلسطين لن تخون نفسها، ولن تسمح لأحد بأن يفرض عليها هذا العار”، كما يخلص كاتب الافتتاحية إلياس خوري.

    في باب مقالات، خمس، تتناول المسألة الفلسطينية في ظل تغول الاحتلال وضعف الحالة الفلسطينية: يروي جمال زحالقة في مقالة بعنوان “الصهيونية والعنزة السوداء” حكاية “االعنزة السوداء” التي اعتبرتها الصهيونية في فلسطين عدوة إسرائيل وحاربتها، كونها واحدة من رموز الحياة في هذا البلد الذي عملت على تغيير ملامحه بشرياً وثقافياً وإيكولوجياً، من ضمن مخطط لإزالة فلسطين كإسم من التاريخ والجغرافيا. وفي السياق ذاته يكتب مراد البسطامي تحت عنوان “اللغات في القدس بين الأصالة والكولونيالية”. ويقدم مهند عبد الحميد رؤية لكيفية “مواجهة صفقة القرن” عبر “إعادة بناء آليات الصمود والتحرر”، ويتناول وسام رفيدي “مشكلة استبدال شعار التحرير بشعار الدولة”، ويتحدث عليان الهندي عن “مكانة الشعب الفلسطيني بعد الضم”.

    يحتوي العدد على ثلاث دراسات: الأولى يحلل فيها أمل جمّال وضع الأحزاب العربية والقيادات الفلسطينية في إسرائيل تحت عنوان “مقاربة سوسيولوجية ونظرية لتحولات في القوة التمثيلية للقيادات الفلسطينية في إسرائيل منذ النكبة حتى القائمة المشتركة”؛ الثانية يحلل فيها محمود ميعاري واقع الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة تحت عنوان “تحولات في التأييد الحزبي والاتجاهات نحو حل القضية الفلسطينية”؛ الثالثة، يستكمل فيها عبد الرحيم الشيخ تحت عنوان “متلازمة محمود درويش (2): الفكرة، الثورة، الدولة”، حلقة ثانية وأخيرة من نقاشه لنتاج محمود درويش الشعري والنثري، في جماليته اللغوية، وعمقه السياسي.

    شهادتان في العدد 125، لأسماء عزايزة بعنوان “الجيل الفلسطيني الجديد وأرض يأسه المحروثة بالأمل”، ورائد وحش بعنوان “ما تعنيه فلسطين”. وقراءة خاصة لفيصل درّاج بعنوان “الياس خوري في روايته ’اسمي آدم’: عنف التاريخ ودلالات الموت”. وقراءتان لكتابين هما: “ترهل اليسار الفلسطيني: المعارضة الموالية” (بالانكليزية) لفرانسيسكو سافيريو ليوباردي، راجعه عبد الهادي العجلة؛ و"فلسطين – ذكريات 1948، القدس 2018" (بالفرنسية) لكريس كونتي أالتير ألكانتارا، راجعه عماد الشدياق.

    مجلة الدراسات الفلسطينية، شتاء 2021

    لاطلاع على محتويات العدد الجديد

    عن موقع مؤسسة الدراسات الفلسطينية

    من مقالات العدد الجديد :
     الخيانة ليست الحكاية
     نهاية عهد ترامب شهادة على زمن يتغير
     اللغات في القدس بين الأصالة والكولونيالية
     متلازمة درويش ( 2): الفكرة، الثورة، الدولة
     إلياس خوري في روايته ’’اسمي آدم’’: عنف التاريخ ودلالات الموت
     كونتي، كريس وألتير ألكانتارا. ’’فلسطين – ذكريات 1948، القدس 2018 ’’ (بالفرنسية)


    مقالات ذات صلة :
     مجلة الدراسات : وجها ترامب ونتنياهو


    العدد الجديد من مجلة الدراسات الفلسطينية

  • Lettre d’information de l’IREMAM, numéro 86, décembre-janvier 2021

    La Lettre d’information est publiée par l’Institut de Recherches et d’Études sur le Monde Arabe et Musulman (IREMAM). Fondé en 1986, l’IREMAM est l’héritier de plusieurs centres plus anciens qui, dès 1958, ancrent à Aix-en-Provence un pôle pluridisciplinaire de recherche sur la rive sud de la Méditerranée. La création de l’IREMAM entérine l’élargissement de ses travaux à l’ensemble du monde musulman méditerranéen.

    La lettre d’information

  • لم اشتد عشق الإنسان لهذا العالم ؟ لم يرغب البشر بالعلم ؟ مختارات من الهوامل والشوامل : أبو حيان التوحيدي يسأل وأبو علي مسكويه يجيب
    Brèves

    لم اشتدّ عشق الإنسان لهذا العالم؟ لم يرغب البشر بالعلم؟ كيف يسهل الموت على من يتعذب؟ وغيرها العديد من الأسئلة يتبادلها عالمان عظيمان ويطرحها كتاب “لم اشتد عشق الإنسان لهذا العالم؟ مختارات من الهوامل والشوامل: أبو حيان التوحيدي يسأل وأبو علي مسكويه يجيب”، وهو العدد الثاني من مشروع إعادة قراءة أنواع أدبية من العصر الوسيط الإسلامي، في سلسلة من إصدار المكتبة العربية في جامعة نيويورك أبو ظبي (The Library of Arabic Literature (LAL.

    تتبنى مقاربة المكتبة العربيّة لإحياء التراث واستعادته بأجناسه وثيماته المتنوعة والمختلفة. ومن هنا كان الجزء الأول منها عبارة عن مختارات من كتابين للقاضي أبي علي المحسّن بن عليّ التنوخي تحت عنوان “حياكة الكلام”، في حين جاء هذا الجزء الثاني عبارة عن مختارات من مراسلات بين أبي حيّان التوحيدي وأبي علي مسكويه، وكلاهما من أبرز أعلام القرن الرابع الهجري المساهمين في ازدهار الحياة الثقافيّة والفكريّة في العالم الإسلامي في ذلك الوقت. نطل في هذا المقال على الجزء الثاني منها...


    المقال على موقع رصيف 22

  • Quand les héros égyptiens sauvaient le monde des épidémies. La presse arabe s’est récemment intéressés à la littérature d’épidémie

    Plusieurs articles de la presse arabe se sont récemment intéressés à la « littérature d’épidémie », notamment celle destinée à la jeunesse contemporaine égyptienne. Au-delà de ses échos avec notre réalité, ces livres faisaient dans les années 1980 la promotion d’un héros qui se battait pour défendre son pays et ses valeurs. Quinze ans plus tard, il cèdera la place à un protagoniste qui s’inscrit - tout comme son entourage - dans une logique individuelle et mondialisée.

    « La prochaine épidémie terrifiante viendra bientôt à coup sûr. Cela commencera quelque part en Chine ou à Hongkong. À ce moment-là, nous ne pourrons compter que sur la miséricorde de Dieu… et ensuite sur la microbiologie et la rapidité à confectionner un vaccin. » C’est ainsi que se termine le numéro 40 de la série de livres d’aventure « Safari », intitulé « Nous parlons des oiseaux » (« ‘An Ettouyour nahki »), de l’auteur égyptien Ahmed Khaled Tawfiq, remis au goût du jour pour ses vertus prophétiques, en ces temps de pandémie. Cette série fait partie de la collection « romans de poche égyptiens » (riwayât misriya lel jayb) qui a commencé à paraître dans les années 1980 et dont les aventures se sont poursuivies jusqu’aux années 2000…

    Lire l’article sur le site Orient XXI

  • واقع الجامعة العربية من “اندبندنت عربية”. كتيب إلكتروني يشمل مجموعة تحقيقات وتقارير تتناول ما عاشته المنظمة منذ نشأتها عام 1945 وحتى اليوم

    تحت عنوان “واقع الجامعة العربية”، ينشر “اندبندنت عربية” كتيباً يشمل مجموعة تحقيقات وتقارير أعدها فريق الموقع، ونُشرت في ملف خاص في يوليو (تموز) الماضي، تتناول ما عاشته جامعة الدول العربية منذ نشأتها عام 1945 وحتى اليوم.

    يحوي الكتيّب 12 تقريراً تقع في ثلاثة أقسام، أولها “قصة الجامعة”. فبعد 75 عاماً على تأسيسها يتطرق هذا القسم إلى نشأة الجامعة ومهماتها وأهدافها ومؤسساتها وقراراتها، فضلاً عن الانتقادات التي تتعرض لها، وجدواها في ظل العجز الذي تبدو واقعة فيه، وذلك في ثلاثة تقارير على التوالي هي، “75 عاماً من صراع البقاء والشتات” و"جامعة الدول العربية تركة الماضي أم حاجة المستقبل؟" و"الجامعة العربية والتجمعات الإقليمية: تنافس أم تكامل؟".

    كما يتناول القسم مسألة انضمام كل من جنوب السودان وتشاد إلى الجامعة العربية في تقرير بعنوان “لماذا لا ينضم هؤلاء إلى جامعة الدول العربية؟”، ويناقش ولايات أمنائها العامين الثمانية الذين توافدوا على الجامعة في تقرير “مهمة أمين العرب الصعبة في المنطقة المأزومة”...

    رابط مباشر نحو الكُتَيِّب على موقع اندبندت عربية

    المقال على موقع اندبندت عربية

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)