الحوار المتمدن Le dialogue civilisé - Modern discussion

, بقلم محمد بكري


الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث.

الحوار المتمدن منبر إعلامي إخباري ثقافي حر لنشر الآراء والحوارات الموضوعية والنقدية حول المواضيع المهمة المتعلقة بقضايا اليسار، العلمانية، الديمقراطية، حقوق الإنسان، حقوق المرأة، التنمية والبيئة والتراث الإنساني والثقافة التقدمية من اجل بناء مجتمع إنساني، مدني، علماني، يكفل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية الأساسية للإنسان، بما في ذلك حرية التمتع بالحقوق القومية والدينية والمذهبية والفكرية والسياسية.

يهدف الحوار المتمدن إلى تشجيع ونشر المواضيع، الكتب، الأبحاث، والمناقشات البنّاءة بأسلوب حضاري حول الأهداف الواردة في أعلاه. و مع أن الموقع قد ينشر المواضيع من كل العناوين ذات الصلة (السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، العلمية، والثقافية، الأدبية، والفنية.. الخ)، فإنه يشجّع بشكل خاصّ الكتابة والنشر والنقد في المجالات التي تعنى بقضايا اليسار، الحركة العمالية والنقابية، العلمانية، الديمقراطية، حقوق الإنسان، حقوق المرأة، التنمية والبيئة والعدالة الاجتماعية.

تعبّر المواد المنشورة عن آراء كتابها، وليس بالضرورة عن رأي الحوار المتمدن أو أيّ طرف آخر مرتبط به. ولا يؤيّد الحوار المتمدن بالضرورة أيّ من الآراء أو الاتّجاهات أو الاقتراحات المنشورة إلا ما عبّر عنه تحديدا وعلناً.

يمتنع موقع الحوار المتمدن عن نشر أي موضوع يتضمن توجيه إساءات أو إهانات أو اتهامات غير موثقة أو مهاترات لا تخدم البحث العلمي والكتابة الرصينة أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدينية. أنه يرفض العنصرية والتمييز العنصري والديني والمذهبي والفكري والتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. ولكنه يؤيد نشر الكتابات التنويرية الدينية والاجتماعية التي تحتاجها مجتمعاتنا الشرق أوسطية على نحو خاص.

الحوار المتمدن سيحذف أي موضوع يرى فيه مخالفة لقواعد النشر، بالإضافة إلى حذف الرسائل أو المقالات أو المداخلات أو التعليقات التي تتسم بالعدوانية أو التي تبث الحقد والكراهية في سجل الضيوف والتعليقات والحملات التي لا تتماشى مع، أو لا تراعي قواعد النشر.

لقراءة المزيد

إلى جانب الزوايا الغنية التي يقدمها موقع الحوار المتمدن، لا بد من الإشارة إلى مكتبة التمدن التي يقترحها الموقع والتي تحتوي على العديد من المؤلفات من العصر العباسي إاى العصر الحديث.

الحوار المتمدن - صفحة البداية

عرّف بهذه الصفحة

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)