Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de la République algérienne démocratique et populaire.
Cette rubrique de notre site vous présente les universités, les instituts et les grandes écoles de l’enseignement supérieur dans le Monde arabe. Nous avons choisi de présenter ces informations pays par pays pour vous aider à trouver ce que vous cherchez rapidement.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de la République algérienne démocratique et populaire.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles du Royaume d’Arabie saoudite.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles du Royaume de Bahreïn.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de l’Union des Comores.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de la République de Djibouti.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de la République arabe d’Égypte.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de l’État des Émirats arabes unis.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles de la République d’Irak.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles du Royaume hachémite de Jordanie.
Les universités, les instituts de l’enseignement supérieur de sciences et de technologies, les instituts de formation des maîtres et les grandes écoles l’État du Koweït.
هذا الأرشيف موجه للمهتمين بالثقافة والآداب العربية في العصر الحديث، ويقتصر على مجال محدد هو (الثقافة والآداب) دون غيرها من المجلات السياسية، أو الدينية، أو الفنية، والمهتمون بهذا المنتج هم دارسو الآداب العربية من أدباء، باحثين، طلاب... ومراكز الدراسات المهتمة بالثقافة العربية في العالم، التي تصل إلى أكثر من 200 مكتبة إلكترونية أو مركز أبحاث في الجامعات وغيرها.
يغطي الأرشيف فترة زمنية تبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر لأغلب البلدان العربية، ويشمل أغلب ما يمكن الاحتفاظ به كقيمة ثقافية، أو ما أمكن الوصول له، حيث إن فترة تجميع هذا العدد من المجلات استغرق أكثر من عشر سنوات، وأغلبها تم الحصول عليه من مكتبات خاصة.
ويحتوي الأرشيف حتى الآن على 208 مجلة تتضمن 13.971 عددًا و 286.611 مقالة و 22.497 كاتبًا وتضم 1.765.394صفحة، كما يضم قاعدة بيانات لأهم الكتاب العرب.
ويتم عرض المقالات على هيئة صور بصيغة (JPG) وعمل فهارس المجلات بصيغة (Text) للتمكن من البحث فيها ، ويجدر بالذكر أيضًا أن المجلات لا تُعرض على شكل نصوص Text لأن تحويل المجلات القديمة إلى Text أمر بالغ الصعوبة؛ فأنظمة OCR العربية لا تغطي بدقة الورق القديم؛ لذا كان التركيز على الناحية العملية، أي ما يحتاجه المستخدم فعلًا، وذلك بتطوير الفهارس بصيغة نصوص Text لسهولة البحث فيها.
وسنوضح بشكل موجز أقسام الأرشيف وطرق عرض المجلات ومحتوياتها وطرق البحث المختلفة سواء عن مجلة أو مقال أو كاتب... متابعة القراءة حول استخدام الموقع.
مجموعة مختصين في علم النفس إجتمعنا من كل أنحاء العالم العربي في ظرف إستثنائي، بعد إنتشار فيروس “كورونا” المستجدّ، بهدف مواكبة هذا الوباء والأزمات الأخرى التي يعيشها المواطن العربي.
شعارنا هو “ننشر الأمل في زمن الأزمات”. وقد إخترنا هذا الشعور من وحي هدفنا من إطلاق منصة Vitapsy (فيتابسي)، التي نأمل أن تقدّم مساحة إيجابية لجميع الأصدقاء والمتابعين.
مقالات ذات صلة :
– Vitapsy.. دمج الإعلام وعلم النفس في أزمة كورونا - المدن
– الدعم النفسي في زمن الأزمات.. VITAPSY: منصة عربية لنشر الإيجابية - ملحق
استضاف منتدى عبدالحميد شومان الثقافي في عمّان، يوم 9 مارس الجاري، الدكتور مصطفى جرار، أستاذ الذكاء الاصطناعي وحوسبة اللغة في جامعة بيرزيت الفلسطينية، لتقديم محاضرة بعنوان “تجربة بناء أضخم قاعدة بيانات لغوية في تاريخ اللغة العربية”.
بيّن جرار في محاضرته، التي أدارها أمين عام مجمع اللغة العربية الأردني الدكتور محمد السعودي، أن حوسبة اللغة العربية بات أمرا ضروريا، ودعا إلى ضخ المزيد من النتاجات المعرفية والعقلية والفكرية والعلمية المتعلقة باللغة العربية في الحاسوب لتوفير فضاء معرفي حقيقي متاح للجميع، واستعرض الجهود المبذولة في جامعة بيرزيت من أجل حوسبة اللغة العربية، وإثراء محتواها الرقمي عبر شبكة الإنترنت.
وحسب جرار، فإن الجامعة تستخدم محركات “البحث المعجمي”، و"الأنطولوجيا العربية"، و"كراس للهجة العامية الفلسطينية"، وهي متاحة جميعها لاستخدام الباحثين والجمهور مجانا عبر موقع الجامعة الإلكتروني.
وأوضح جرار أن “محرك البحث المعجمي” لجامعة بيرزيت الأول من نوعه في العالم، ليس فقط على مستوى اللغة العربية، بل على مستوى جميع اللغات المستخدمة عبر شبكة الإنترنت، حيث تتضمن قاعدة بيانات المحرك حوسبة 150 معجما عربيا مختلفا، سواء المعاجم اللغوية العامّة التراثية والحديثة، أو المعاجم العلمية المتخصصة في مختلف مجالات العلوم التطبيقية والإنسانية...
عن الصورة : العربية تدخل عصرا جديدا (لوحة للفنان ساسان نصرانيا)
طوت صحيفة “المستقبل” اليوم آخر صفحاتها، مودّعة قرّاء نسختها الورقية بعبارة “20 عاماً.. وما خلصت الحكاية”. وأوضحت أن 14 حزيران 1999 كانت الانطلاقة ورقياً، و14 شباط 2019 ستجدد الانطلاقة رقمياً.
وفيما أعلنت الصحيفة توقفها عن الصدور ورقياً ابتدءاً من يوم غد، قالت في عددها الأخير: “إذ يوجز العدد الورقي الأخير حكاية وطن وجريدة بمختارات من أبرز المانشيت السياسي والأحداث التي عصفت بالبلد على مر العقدين الأخيرين، يبقى العزاء في أن الحكاية ما خلصت، وتستمر المهمة بأشكال أكثر حرفية وأنماط إعلامية باتت تفرض نفسها على الساحة الإعلامية، تماماً كما يحدث في العالم ومن حولنا”.
واستعادت الصحيفة في 16 صفحة من عددها الأخير أبرز أغلفتها وصفحاتها الأولى القديمة، بينها تغطية اغتيال رئيس الوزراء رفيق الحريري. وقالت في مقالها الوداعي: “على مدى عشرين عامًا من مواكبة الهم الإنساني والوطني والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والتربوي والبيئي والرياضي وغيره، اختارت المستقبل الانحياز الى تزكية الحوار والنقاش بين اللبنانيين، بعيداً عن سياسة”فرق تسد"، فكانت “الصوت الذي لا يعلو فوق صوت البلد، والقلم الذي سطر بالدم يوميات أليمة، وقبلها سطر بالأمل العدد الأول في 14 حزيران من العام 1999، يوم احتضنت العاصمة بيروت نحو 18 ألف مستمع من لبنان والدول العربية والأجنبية ممن حضروا ليطربوا على صوت مغني التينور الإيطالي لوتشيانو بافاروتي. فكان الموعد مع العدد الأول”...
حقوق النشر
محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.
صرْحٌ إعلامي جديد يتهاوى في بيروت... هكذا تطوي «دار الصيّاد» 76 عاماً من عمر الصحافة اللبنانية والعربية، ورحلة في مشوار الصحافة العريق، الذي واكب أهم الأحداث اللبنانيّة والعربيّة والدوليّة. وتشمل المطبوعات التي تصدر عن « دار الصيّاد» ما يلي صحيفة «الانوار» وهي جريدة سياسيّة يوميّة صدرت عام 1959، «الصياد» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعيّة مصوّرة صدرت عام 1943، «الشبكة» مجلة اسبوعية فنية اجتماعية صدرت عام 1956،» الدفاع العربي» وهي مجلة شهرية عسكرية متخصصة صدرت عام 1975، ومجلة «فيروز» الشهرية النسائية المتخصصة التي صدرت عام 1981، بالإضافة الى مجلة «الفارس» المتخصصة بالرجل وصدرت عام 1985، و«الاداري» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعية مصوّرة صدرت عام 1975، بالإضافة الى «ACCE» الكمبيوتر والاتصالات والالكترونيات والتي صدرت عام 1984.
وقد أسّس «دار الصيّاد» الصحافي سعيد فريحة، الذي اعتبر أحد روّاد صحافة الاستقلال، وتابع مسيرته بعد وفاته عام 1978 أولاده عصام وبسام وإلهام.
مقال موقع جريدة المدن الإلكترونية بتاريخ 8 أكتوبر 2018
مقال جريدة القدس العربي اللندنية بتاريخ 29 سبتمبر 2018
Google Arts & Culture est un outil pour préparer la visite d’un musée avec des élèves, explorer en détail un tableau, découvrir les chefs d’œuvres des musées loin de chez soi. Google Arts & Culture permet de visiter de nombreux musées, et de voir dans les moindres détails des milliers d’œuvres d’art.