Médias




Des photos, des affiches, des documents iconographiques de toutes sortes, des fichiers audiovisuels, des ressources sonores et vidéos, cette rubrique vous offre un panorama en son et en image du Monde arabe...

المقالات RSS

  • Visite virtuelle du département des arts de l’Islam du musée du Louvre en vidéos

    , par Mohammad Bakri

    Le département des Arts de l’Islam, dernier-né des départements du musée du Louvre, a ouvert ses portes le 22 septembre 2012 dans des espaces entièrement nouveaux et repensés, donnant ainsi à ses collections la place qu’elles méritent au sein du musée. Le département des Arts de l’Islam au sein du musée du Louvre représente une étape décisive dans l’histoire du palais et du musée...

  • عفاف راضي التي غنّت الموشحات كما الأوبرا

    , بقلم محمد بكري

    صوتها يشبه سحبة القوس التي تزيد عن حاجة الكمان فتخلق في الروح لسعة الغربة، صوتها طفولي ناضج، غير مسموح له باللعب في المساحات الضيقة ولا ارتجال الغناء في المساحات الواسعة، إلا في إطار المكتوب له من “بليغ”، حتى حين تكرر جملة تبدو للمستمع أنها معجبة بصوتها لكن لا يمكنها أن تتصرف فيها حسبما تحب، فكل تصرف مرسوم لها بدقة وما عليها إلا السمع للذي يقف خلف الستار، ويجرّب في معمله كيف يطور الفولكلور وكيف يستفيد منه، كيف يعيد تلحينه وكيف يصنع مساحة التقاء بين عالمين دون أن يُتهم بالتغريب، أو بتشويه أصول الغناء الشرقي. كانت عفاف راضي هي نجمة الجيل الذي لمع في أواخر زمن عبد الحليم...

  • مشاهدت الفيلم الوثائقي الفلسطيني “خمس دقائق عن بيتي” الذي يعيد الى الذاكرة تاريخ مطار القدس

    , بقلم محمد بكري

    بدأ الفيلم بعرض صور فوتوغرافية للمطار وأشخاص عملوا به أو مروا من خلاله، على خلفية أغنية ناعمة باللغة الانكليزية تتحدث عن حقول خضراء كانت هنا وذهبت، وتتنقل الكاميرا بين هذه الصور ومشاهد حالية للمطار، فنشاهد بقايا مطار مهمل، لا يكاد المار من هناك أن يدرك أنه كان هنا مطار يعج بالحياة، سيارات محطمة، أعشاب تملأ المدرج المحطم، قمامة وقطط وحيوانات وكلاب ودوريات إسرائيلية، تجتمع معا في تخريب مشهد يقول : هنا كان مطار القدس... اعتمدت المخرجة أسلوب يبتعد عن السرد، أسلوب استدعاء الذاكرة من شخوص عرفوا المطار، فكانت هناك عدة شخصيات رئيسة في الفيلم تستدعي ذاكرتها...

  • عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة

    , بقلم محمد بكري

    رحلة نصف قرن من السينما عاصرها عبدالحي أديب (1928 ـ 2007) أحد ابرز كُـتّاب السيناريو منذ انطلاقه مهنيا عام 1958، عاصر كافة المناخات السينمائية وزامل وعاصر نجوم ومعلمين وأسطوات صناع الفن السابع في جميع المستويات المهنية والحرفية والأداء التمثيلي ونجوم الشباك والتحولات الاجتماعية والسياسية التي صاحبت السنوات الطويلة “الخمسينات/ الستينات/ السبعينات/ الثمانينات وحتى مطلع القرن الحادي والعشرين”. هذه الرحلة يرصدها الناقد السينمائي إبراهيم الدسوقي في كتابه “عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة” متتبعا المراحل والمرتكزات التي قطعها أديب...

  • “تحت سماء أليس”.. الفيلم الفرنسي عن لبنان الفائت

    , بقلم محمد بكري

    إن وضعنا جانباً، لبعض الوقت، كيفية تقديم الحرب الأهلية اللبنانية، في فيلم كلوي مازلو “تحت سماء أليس” (يعرض حالياً في الصالات الفرنسية)، من الممكن القول إن هذا الفيلم قد تمكن من شيء أساسي فيه، وهو جوّه اللعبي. بالطبع، جوّه هذا ينطلق مباشرة من عنوانه، الذي يحيل الى رائعة لويس كارولا “أليس في بلاد العجائب”، بما هي قصة مرحة، قبل أن يرتبط الفيلم بعدد من العناصر التي استطاعت مازلو إحرازها. لعل أول هذه العناصر، التركيب البصري للفيلم على نحوين. الأول، هو الأداء الحيّ، والثاني هو التحريك الصوري، ليكونا متداخلين. فالتحريك، في بعض اللحظات، يقاطع الأداء...

  • Regardez le premier long métrage « Les silences du palais » de Moufida Tlatli

    , par Mohammad Bakri

    La cinéaste tunisienne Moufida Tlatli est décédée le 7 février dernier. Elle a travaillé sur de très nombreux films tunisiens dès les années 70 en tant que monteuse puis réalise 3 longs métrages avant de devenir une éphémère ministre de la culture en 2011. Son premier film Les silences du palais (صمت القصر ), a reçu de nombreuses distinctions, dont la mention spéciale du jury au Festival de Cannes en 1994...

  • مشاهدة ﻓﻴﻠﻢ خلي بالك من زوزو من بطولة سعاد حسني

    , بقلم محمد بكري

    تحكي قصة الفيلم عن زينب عبد الكريم الطالبة بكلية الآداب والمحبوبة من أصدقائها ويعتبروها الطالبة المثالية ويكرموها في استعراض جميل.. زينب في نفس الوقت تخفي عن زملائها أن اصلها من شارع محمد علي وان أمها “الست نعيمة ألماظية” العالمة المشهورة هناك، وأنها أيضا تعمل معاها ومشهورة هناك بـ”زوزو” وتغني مع فرقتها في الأفراح كل ليلة.. وطبعا كانت تعاني هناك من سخافات المعازيم والناس.. وتتعرف زوزو على سعيد المخرج المسرحي عندما استضافته الكلية في ندوة.. وحينئذ تشعر زوزو بفرق طبقي كبير بينه وبينها، وعندما تتولد بينهما عاطفة الحب يقرر سعيد أن يقدمها لأسرته ويعلن ارتباطهم...

  • منيرة المهديّة (1884-1965)

    , بقلم محمد بكري

    كانت منيرة المهديّة شخصية أسطوريّة في مصر. وبالرّغم من شهرتها فإنّنا لا نعلم إلاّ القليل عن حياة “سلطانة الطرب”. ولدت زكيّة منصور غانم أو زكيّة حسن في أغلب الظنّ بالزقازيق، وقد غنّت على مسارح ملاهي الأزبكيّة منذ السنوات الأولى من القرن العشرين. وسجّلت أسطواناتها الأولى سنة 1906 باسم “السّتّ منيرة”، وكانت بين النّساء القلائل اللوات أصدرن أسطوانات قبل الحرب العالميّة الأولى. كانت منيرة متمكّنة من رصيد الغناء المتقن، فكانت إذا دعيت إلى إحياء حفل خاصّ غنّت الأدوار والقصائد للرّجال محتفظة بالطقاطيق للنساء أو لجمهور المسارح. والتحقت منيرة المهدية بفرقة سلامة حجازي...

Agenda

  • L’IMA organise chaque jeudi des rencontres débat avec plusieurs personnalités spécialistes du monde arabe.
    Informations pratiques

    Institut du monde arabe
    1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Informations : + 33 (0)1 40 51 38 38

Agenda complet

Brèves

  • أعلن الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) وصندوق الأمير كلاوس ومؤسسة ماغنوم عن إطلاق الموقع الجديد لبرنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي


    جريدة المدن الألكترونيّة
    الثلاثاء 26-01-2021
    المدن - ثقافة

    <article5768|cycle|docs=6997,6998,6999,7000,7001>

    أعلن الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) وصندوق الأمير كلاوس ومؤسسة ماغنوم عن إطلاق الموقع الإلكتروني الجديد لبرنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي باللغتين العربية والإنكليزية، والذي يضم نتاجاً غنياً لنحو 60 مشروعاً فوتوغرافياً منذ انطلاق البرنامج في العام 2014. يُبرِز الموقع الجديد على نحوٍ خاص أعمال الدفعة السادسة (2019-2020) من المصوّرات والمصورين الوثائقيين الواعدين الذين سجّلوا الواقع الصعب بمشاريعهم المُنجَزة مؤخراً.

    في “كنت أصغر بالأمس” تتناول المصوّرة اليمنية، ثناء فاروق، حياة اللاجئين الذين رُفضت طلبات لجوئهم إلى هولندا، ويعيشون بشكلٍ مستمر على شفير الانتظار في مواجهة تهديدات الترحيل القسري.. أما “جرح دائم” فهو وثائقيٌ شخصي للمصوّرة والفنانة البصرية المصرية، سُميّة عبد الرحمن، تتطرّق فيه إلى قضية ختان الإناث في مصر وأبعادها المختلفة. تستكشف سمية، وهي نفسها ناجيةٌ من عملية ختانٍ، الخرافات والمفاهيم المغلوطة التي تُستخدم لتبرير استمرار الممارسة رغم تجريمها قانونياً منذ العام 2008. بالمقابل تعكس الحكاية المصوّرة في “الباحثون عن الوطن” للقاصّ البصري السوداني، صالح بشير، فقد الشعور بالانتماء عند اللاجئين السودانيين بالقاهرة والتمييز العنصري الذي يتعرضون له يومياً في الفضاءات العامة والمواصلات أو حتى عند السير في الطريق. بينما يُسائل المصوّر والفنان البصري البحثي، محمد الكوح، في مشروعه “فيلكة جزيرة جميلة” التطوّر العمراني المُتسارع للكويت خلال العقود الماضية ليكتشف بمرور الوقت أن جزيرة فيلكة هي في واقع الحال كنايةٌ عن صدمةٍ نفسية عابرة للأجيال انتقلت إلى جيله من جيل أمه، يقول الكوح: “أدركت بمرور الوقت أن جزيرة فيلكة هي كناية عن صدمة جيلٍ بأكمله، صدمة مرّرها جيل أمي لجيلي. كأنني عشت ألم هذه الصدمة مرّتين. بالبحث في أعماق ذاتي، أدركت أن باعث الألم كان عجزي عن رؤية بيت أمي في الكويت القديمة. تربيّت على قصص من طفولتها، وأستطيع أن أقول أن تلك الأيام كانت أسعد أيام حياتها، عندما كان كل شيءٍ أبسط وكان هناك الكثير من الحب، ليس فقط بين الناس وإنما أيضاً بين الناس ووطنهم. قمت بتوثيق كل البيوت على جزيرة فيلكة، يحدوني الأمل بأنه بعد 100 عام من الآن سيُمكن لأحفاد أحفاد من عاشوا على هذه الجزيرة رؤية صورة عن حياةٍ عاشها أجدادهم ذات مرّة؛ صورة عن حياةٍ أشغُف بها وأتُوق إليه”...

    كنت هنا سابقاً” للمصوّرة والقاصّة البصرية المصرية، دانيا هاني، هو سرديةٌ شخصية تأخذنا في رحلةٍ لاستكشاف جذور عائلة دانيا. وفي سرديةٍ شخصيةٍ أخرى من مصر يُقدّم فتحي حوّاس في “هامش في أخضرٍ مُفترَض” نسخته من رائعة سارتر “أبواب مغلقة” حيث ينتج الموسيقى مع رفاقه في بلدة كفر الدوّار المهمشة. وكفر الدوّار هي مدينةٌ ناعسة، يعود إليها سُكّانها للنوم بعد يوم عملٍ طويل خارجها، وإن كانوا يمارسون الزراعة أيضاً. تقع على بعد أربعين كيلومتراً من الأسكندرية، وتشتهر بمصانع القطن التي أتت تدريجياً على ما كان يوماً ما حقولاً وارفة. المكان هنا هامد، والفن رفاهيةٌ يُمكن للناس الاستغناء عنها.

    وفي فلك السرديات الشخصية كذلك، تُقدّم لولا خلفة، من الجزائر، “من هواء”، وهو محاولةٌ لتأويل مقتطفات من ذكرياتها كطفلةٍ صغيرة لفهم مسيرة عائلتها وخياراتها، ناسجةً بذلك قصةً عن العائلة والتاريخ والجندر. أما المصورة البحرينية، مريم العرب، فترسم صورةً وجدانيةً لبلدها في “من رحم المعاناة يولد الأمل”، يقتفي المشروع قصص البحرينيين في محاولاتهم للتعافي من صدمة العنف والفقد مُسلطاً الضوء على تفاصيل تَربِض تحت السطح وإن رأتها العين. بالمقابل تُسلّط المصوّرة الفوتوغرافية الوثائقية، مانو فرنيني، بمشروعها “غرفة أكبر” الضوء على الجانب الرمزي للعنف الذي تتعرّض له العاملات الأجنبيات في لبنان في المجال الخاص تحديداً. تقول مانو: “يُركّز المشروع على بريا، التي تعمل في منزل عائلتي منذ أكثر من عشرين عاماً والتي أعتبرها أمّي الثانية. لا يُشير عنوان المشروع للغرفة الحقيقية المُخصّصة لمبيت العاملة داخل المنزل (والتي تنحصر بركنٍ صغير لا تتجاوز مساحته ثمانية أمتارٍ مربعة) بل يشير أيضاً للمساحة العاطفية التي تشغلها ضمن إطار العائلة”.

    برنامج التصوير الوفوتوغرافي الوثائقي العربي هو مبادرةٌ لتقديم الدعم والمتابعة للمصورين/ات من المنطقة العربية. أسّسه الصندوق العربي للفنون والثقافة (آفاق) بالتعاون مع مؤسسة ماغنون وصندوق الأمير كلاوس في العام 2014 لتحفيز المصوّرات والمصورين العرب ممّن يعملون ضمن تنويعة واسعة من أساليب القصص البصري على إنتاج أعمال فوتوغرافية جديرة. وقد انطلقت الدورة السابعة من البرنامج في العام 2020 مع مجموعة من 11 مصوّراً/ةً فوتوغرافياً/ـةً من 6 بلدان عربية.

    اكتشف/ـي الأعمال المشوّقة للمشاريع المذكورة أعلاه والمزيد في الموقع الجديد لبرنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي.

    عن موقع جريدة المدن الألكترونيّة

    حقوق النشر

    محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.


    الموقع الجديد لمنصة “آفاق” لبرنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي

  • يحيي معرض «Divas - من أم كلثوم إلى داليدا» حقبة كاملة من صعود نجمات ومغنيات في العالم العربي منذ العشرينيات وصولاً إلى سبعينيات القرن الماضي

    جريدة الأخبار

    معرض Divas: من أم كلثوم إلى داليدا

    يحيي معرض «Divas - من أم كلثوم إلى داليدا» حقبة كاملة من صعود نجمات ومغنيات في العالم العربي منذ العشرينيات وصولاً إلى سبعينيات القرن الماضي.

    المعرض الذي يفتتح أبوابه ابتداء من الثالث من آذار (مارس) المقبل في «معهد العالم العربي» في باريس، بتتبع حيوات أبرز نجمات تلك الحقبة في العالم العربي. أم كلثوم وفيروز ووردة الجزائرية وأسمهان وصباح وليلى مراد وداليدا وسعاد حسني كلهن يحضرن من خلال مقاطع من أفلام وحفلات وصور فوتوغرافية بعضها لم ينشر من قبل، وبعض أغراضهن الشخصيّة، ووثائق أخرى.

    انطلاقاً من الحالة الجماهيرية التي أحدثتها المغنيات، يذهب المعرض إلى ما هو أبعد من ذلك، أي إلى التاريخ الاجتماعي للمرأة العربية، وولادة الحركات النسوية، ومشاركة حركات كهذه في النضال القومي الأشمل ومواجهة الاستعمال. المجال الفني لا يبتعد عن هذا السياق السياسي، خصوصاً أن النجمات أحدثن ثورات مختلفة في حضورهن الفني في العاصمة المصرية وصولاً إلى بيروت والمغرب العربي وباريس.

    زمنياً، يبدأ المعرض من العشرينيات في القاهرة، التي كانت حينها مركزاً فكرياً في العالم العربي، حيث ساهمت الحركة النسوية المصرية آنذاك في تعزيز دور المرأة اكرائدة في صناعة السينما والموسيقى ومهّدت الطريق للمطربات والنجمات. يتوقّف المعرض أيضاً عند حقبتي الستينيات والسبعينيات حيث أصوات بعض المغنيات أسهمت في تجسيد الحالة القومية العربية الأشمل. علماً أن المعرض يستمرّ حتى 25 تموز (يوليو) 2021.

    حقوق النشر

    مقالات «الأخبار» متوفرة تحت رخصة المشاع الإبداعي، ٢٠١٠
    (يتوجب نسب المقال الى «الأخبار» ‪-‬ يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية ‪-‬ يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص)
    لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا


    معلومات اضافية عن المعرض


    على موقع جريدة الأخبار اللبنانية

  • احتفاء مصري بالفنانة الراحلة شادية في ذكرى ميلادها التسعين. إصدار كتاب مصور عنها بعنوان “شادية... سيرة أقوى من الزمان”... وإعادة عرض أفلامها وأغنياتها

    تحتفي الأوساط الفنية في مصر بذكرى ميلاد الفنانة الراحلة شادية التسعين (9 فبراير/ شباط 1931 - 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017)، عبر فعاليات عدة، من بينها إصدار كتاب جديد مصور عنها، بجانب إعادة عرض أغنياتها وأفلامها على القنوات المصرية، بالإضافة إلى احتفاء موقع البحث الشهير «غوغل» بذكرى ميلادها أمس الاثنين.

    Brèves

    وأصدر «مركز الهلال للتراث الصحافي» في مؤسسة «دار الهلال» العريقة كتاباً يوثق رحلتها الفنية، تحت عنوان «شادية... سيرة أقوى من الزمان» جمع فيه بين ذكرى الميلاد والرحيل، كاشفاً جوانب مهمة من حياتها كتبتها بنفسها في خمسينات القرن الماضي، كما تضمن فصلاً كاملاً تحت عنوان «اكتشافات جديدة» يبرز صوراً نادرة عن رحلتها من البداية إلى النهاية، من بينها صور لوالديها وأفراد أسرتها، ولقطات من أفلامها، وأخرى جمعتها مع نجوم عصرها الذهبي...

    عن جريدة الشرق الأوسط

    جريدة الشرق الأوسط، صحيفة عربية دولية رائدة. ورقية وإلكترونية، ويتنوع محتوى الصحيفة، حيث يغطي الأخبار السياسية الإقليمية، والقضايا الاجتماعية، والأخبار الاقتصادية، والتجارية، إضافة إلى الأخبار الرياضية والترفيهية إضافة إلى الملاحق المتخصصة العديدة. أسسها الأخوان هشام ومحمد علي حافظ، وصدر العدد الأول منها في 4 يوليو 1978م.
    تصدر جريدة الشرق الأوسط في لندن باللغة العربية، عن الشركة السعودية البريطانية للأبحاث والتسويق، وهي صحيفة يومية شاملة، ذات طابع إخباري عام، موجه إلى القراء العرب في كل مكان.
    لقراءة المزيد

    المقال على موقع جريدة القدس العربي

  • رحيل التونسية مفيدة التلاتلي رائدة السينما النسائية. إبنة سيدي بوسعيد صورت الواقع بموضوعية وفاز فيلمها “صمت القصور” بأرقى الجوائز العالمية

    “ماتت مفيدة التلاتلي عن 73 عاماً”. خبر حزين تناقلته المواقع الإلكترونية التونسية ظهر الأحد للإعلان عن الرحيل المفاجئ لواحدة من أهم السينمائيات في تونس والعالم العربي. “نرحل واحداً تلو الآخر بصمت، لم يعُد لي كلام”، كتب المخرج التونسي رضا الباهي على صفحته، معزّياً بزميلته.

    ولدت التلاتلي وعاشت في سيدي بوسعيد، الضاحية السياحية الجميلة الواقعة في شمال شرقي العاصمة التونسية. تربّت في عائلة تقليدية محافظة، ولها أصول جزائرية لناحية أمها. بدأت تهوى السينما وتبدي اهتماماً شديداً بها مذ كانت على مقاعد الدراسة. أستاذ الفلسفة الذي علّمها كان له فضل كبير في جعلها تكتشف الأفلام. عالم الصورة أبهرها، فلم تستطِع سوى أن تمتهنها. عندما بلغت عمراً معيناً يخوّلها السفر، غادرت إلى باريس فدرست فيها السينما. التحقت بصفوف الـ “إيديك” ("فيميس" حالياً)، مدرسة السينما الشهيرة التي خرّجت كبار السينمائيين في فرنسا من أمثال ألان رينه وكلود سوتيه.

    تخرّجت عام 1968، وكانت العاصمة الفرنسية حينها تعيش ثورة مايو (أيار). عملت لفترة في التلفزيون الفرنسي كمحررة نصوص ومديرة إنتاج، الأمر الذي جعلها تتعلّم أسرار صناعة الصورة. وعندما عادت إلى تونس عام 1972، بدأت تعمل في المونتاج، فحققت شهرة واسعة في هذا المجال.

    اللافت في تجربة التلاتلي أنها لم تنطلق في مسيرتها الفنية من الإخراج السينمائي، إنما كرّست وقتاً طويلاً من حياتها للمونتاج قبل أن تقف خلف الكاميرا. عملت في التوليف مع مخرجين معروفين أمثال مرزاق علواش على “عمر قتلته الرجولة”، وناصر خمير على “الهائمون”، وميشال خليفي على “نشيد الحجر” و"الذاكرة الخصبة"، ومع الطيب الوحيشي على “ظلّ الأرض” وفريد بوغدير على “الحلفاوين - عصفور السطح” الذي يُعدّ أحد أشهر أفلام السينما التونسية، وغيرهم من المخرجين التوانسة والعرب.

    بيد أنها انتبهت، في لحظة من بداية التسعينيات، إلى أهمية الانخراط في الإخراج في بلد مثل تونس، حيث لم يكن يوجد الكثير من المخرجات السينمائيات، لذلك قررت أن تخوض غمار هذه التجربة، لتصبح لاحقاً واحدة من الرائدات في هذا المجال على غرار سلمى بكّار وكلثوم برناز...

    مقال هوفيك حبشيان على موقع اندبندت عربية

  • 46 عامًا على رحيل أم كلثوم سيدة الغناء العربي وصاحبة الصوت الطربي الأصيل الذي ترك بصمة في قلوب الملايين من محبيها وجمهورها

    أم كلثوم، بنت الشيخ المؤذن إبراهيم السيد البلتاجي، المولودة في 4 مايو في قرية طماي الزهايرة بمحافظة الدقهلية عام 1904، بدأت حياتها الفنية بالغناء في الموالد الشعبية لتنتهي بالوقوف على أكبر مسارح باريس، حيث ذاع صيتها منذ صغرها، وعملت جاهدة طيلة عمرها ليظل اسمها ساكنًا في وجدان الجماهير والأجيال من بعدها.

    بدأت صحتها تسوء في عام 1971م، فانقطعت عن تقديم الحفلات، وكانت أغنية ليلة حب آخر ما غنّته وذلك في 17 نوفمبر 1972م، و في 21 يناير 1975م كانت ستموت بسبب عدة مشاكل بكليتيها، وبالرغم من السنوات العديدة من تلقي العلاج، رفضت الإقامة في المستشفى لتلقي العلاج حيث كانت تقول : لو ذهبت للمستشفى، فسوف أموت هناك...

    الملف على بوابة الوفد الإلكترونية


    أغنية الأطلال كلمات ابراهيم وناجي وألحان رياض السنباطي

    الملف على بوابة الوفد الإلكترونية

  • حديث الصباح والمساء هو العمل الأدبي الوحيد للأديب المصري الراحل نجيب محفوظ الذي أنصفته الشاشة وزادته بريقًا بشهادة الكاتب

    جميعنا أحببنا نجيب محفوظ كاتبًا، وأحببنا أعماله مكتوبة وسخطنا -وهو معنا- على أعماله التي تحولت إلى أعمال فنية ما بين أفلام ومسلسلات. لا أحد يدري ما سر خلطة نجيب محفوظ التي تجعل العمل فائق الروعة مقروءًا، سيئ الجودة لا يكاد يستساغ مسموعًا ومرئيًا. العوالم هي نفسها، والشخصيات هي نفسها، لكنها في النص الذي حاكه نجيب محفوظ بيده تصير أروع من أي سيناريو يصوغه أي كاتب ومن أي إخراج حتى وإن كان متقنًا… إلا في عمل واحد رأينا أن الشاشة أنصفته وزادته بريقًا. وتأكد لدينا أنه يمكن للسيناريو الذي يلتقط روح العمل لا نصه حتى إن حذف ثلاثة أرباع الرواية أن يقلب كفة الميزان. في حديث الصباح والمساء كانت الجودة الفنية متفوقة بمراحل على الجودة الأدبية وهذا ما أخبر به نجيب محفوظ بنفسه السيناريست محسن زايد، إذ قال له:

    ” لقد أعطيت لك متر قماش فنسجت لي منه ثوبًا كاملًا“. هذه الواقعة حكتها دلال عبد العزيز إحدى أبطال العمل في لقائها التليفزيوني مع صاحبة السعادة عام 2017...

    مقال دينا سعد على موقع المحطة

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)