Le clic de l’APLV : Mahmoud Darwich le jeudi 10 mars à 19h00.
Des photos, des affiches, des documents iconographiques de toutes sortes, des fichiers audiovisuels, des ressources sonores et vidéos, cette rubrique vous offre un panorama en son et en image du Monde arabe...
Le clic de l’APLV : Mahmoud Darwich le jeudi 10 mars à 19h00.
Le département des Arts de l’Islam, dernier-né des départements du musée du Louvre, a ouvert ses portes le 22 septembre 2012 dans des espaces entièrement nouveaux et repensés, donnant ainsi à ses collections la place qu’elles méritent au sein du musée. Le département des Arts de l’Islam au sein du musée du Louvre représente une étape décisive dans l’histoire du palais et du musée...
صوتها يشبه سحبة القوس التي تزيد عن حاجة الكمان فتخلق في الروح لسعة الغربة، صوتها طفولي ناضج، غير مسموح له باللعب في المساحات الضيقة ولا ارتجال الغناء في المساحات الواسعة، إلا في إطار المكتوب له من “بليغ”، حتى حين تكرر جملة تبدو للمستمع أنها معجبة بصوتها لكن لا يمكنها أن تتصرف فيها حسبما تحب، فكل تصرف مرسوم لها بدقة وما عليها إلا السمع للذي يقف خلف الستار، ويجرّب في معمله كيف يطور الفولكلور وكيف يستفيد منه، كيف يعيد تلحينه وكيف يصنع مساحة التقاء بين عالمين دون أن يُتهم بالتغريب، أو بتشويه أصول الغناء الشرقي. كانت عفاف راضي هي نجمة الجيل الذي لمع في أواخر زمن عبد الحليم...
بدأ الفيلم بعرض صور فوتوغرافية للمطار وأشخاص عملوا به أو مروا من خلاله، على خلفية أغنية ناعمة باللغة الانكليزية تتحدث عن حقول خضراء كانت هنا وذهبت، وتتنقل الكاميرا بين هذه الصور ومشاهد حالية للمطار، فنشاهد بقايا مطار مهمل، لا يكاد المار من هناك أن يدرك أنه كان هنا مطار يعج بالحياة، سيارات محطمة، أعشاب تملأ المدرج المحطم، قمامة وقطط وحيوانات وكلاب ودوريات إسرائيلية، تجتمع معا في تخريب مشهد يقول : هنا كان مطار القدس... اعتمدت المخرجة أسلوب يبتعد عن السرد، أسلوب استدعاء الذاكرة من شخوص عرفوا المطار، فكانت هناك عدة شخصيات رئيسة في الفيلم تستدعي ذاكرتها...
رحلة نصف قرن من السينما عاصرها عبدالحي أديب (1928 ـ 2007) أحد ابرز كُـتّاب السيناريو منذ انطلاقه مهنيا عام 1958، عاصر كافة المناخات السينمائية وزامل وعاصر نجوم ومعلمين وأسطوات صناع الفن السابع في جميع المستويات المهنية والحرفية والأداء التمثيلي ونجوم الشباك والتحولات الاجتماعية والسياسية التي صاحبت السنوات الطويلة “الخمسينات/ الستينات/ السبعينات/ الثمانينات وحتى مطلع القرن الحادي والعشرين”. هذه الرحلة يرصدها الناقد السينمائي إبراهيم الدسوقي في كتابه “عبدالحي أديب.. بين الكلاسيكية والحداثة” متتبعا المراحل والمرتكزات التي قطعها أديب...
إن وضعنا جانباً، لبعض الوقت، كيفية تقديم الحرب الأهلية اللبنانية، في فيلم كلوي مازلو “تحت سماء أليس” (يعرض حالياً في الصالات الفرنسية)، من الممكن القول إن هذا الفيلم قد تمكن من شيء أساسي فيه، وهو جوّه اللعبي. بالطبع، جوّه هذا ينطلق مباشرة من عنوانه، الذي يحيل الى رائعة لويس كارولا “أليس في بلاد العجائب”، بما هي قصة مرحة، قبل أن يرتبط الفيلم بعدد من العناصر التي استطاعت مازلو إحرازها. لعل أول هذه العناصر، التركيب البصري للفيلم على نحوين. الأول، هو الأداء الحيّ، والثاني هو التحريك الصوري، ليكونا متداخلين. فالتحريك، في بعض اللحظات، يقاطع الأداء...
Des milliers des effets sonores mis en ligne gratuitement par la BBC...
La cinéaste tunisienne Moufida Tlatli est décédée le 7 février dernier. Elle a travaillé sur de très nombreux films tunisiens dès les années 70 en tant que monteuse puis réalise 3 longs métrages avant de devenir une éphémère ministre de la culture en 2011. Son premier film Les silences du palais (صمت القصر ), a reçu de nombreuses distinctions, dont la mention spéciale du jury au Festival de Cannes en 1994...
تحكي قصة الفيلم عن زينب عبد الكريم الطالبة بكلية الآداب والمحبوبة من أصدقائها ويعتبروها الطالبة المثالية ويكرموها في استعراض جميل.. زينب في نفس الوقت تخفي عن زملائها أن اصلها من شارع محمد علي وان أمها “الست نعيمة ألماظية” العالمة المشهورة هناك، وأنها أيضا تعمل معاها ومشهورة هناك بـ”زوزو” وتغني مع فرقتها في الأفراح كل ليلة.. وطبعا كانت تعاني هناك من سخافات المعازيم والناس.. وتتعرف زوزو على سعيد المخرج المسرحي عندما استضافته الكلية في ندوة.. وحينئذ تشعر زوزو بفرق طبقي كبير بينه وبينها، وعندما تتولد بينهما عاطفة الحب يقرر سعيد أن يقدمها لأسرته ويعلن ارتباطهم...
كانت منيرة المهديّة شخصية أسطوريّة في مصر. وبالرّغم من شهرتها فإنّنا لا نعلم إلاّ القليل عن حياة “سلطانة الطرب”. ولدت زكيّة منصور غانم أو زكيّة حسن في أغلب الظنّ بالزقازيق، وقد غنّت على مسارح ملاهي الأزبكيّة منذ السنوات الأولى من القرن العشرين. وسجّلت أسطواناتها الأولى سنة 1906 باسم “السّتّ منيرة”، وكانت بين النّساء القلائل اللوات أصدرن أسطوانات قبل الحرب العالميّة الأولى. كانت منيرة متمكّنة من رصيد الغناء المتقن، فكانت إذا دعيت إلى إحياء حفل خاصّ غنّت الأدوار والقصائد للرّجال محتفظة بالطقاطيق للنساء أو لجمهور المسارح. والتحقت منيرة المهدية بفرقة سلامة حجازي...
L’IMA organise chaque jeudi des rencontres débat avec plusieurs personnalités spécialistes du monde arabe.
Informations pratiques
Institut du monde arabe
1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Informations : + 33 (0)1 40 51 38 38
Lancé en 2011, Médias 19 est consacré à l’étude de la culture médiatique au 19e siècle et en tout premier lieu au journalisme. Le site propose la réédition annotée de textes d’époque, de corpus d’articles, de fictions ou d’essais, qui portent sur le journalisme (section « Éditions »). Il publiera progressivement la première édition d’un dictionnaire des journalistes francophones du 19e siècle (section « Notices biographiques »). Il offre enfin l’accès à des publications scientifiques portant sur tous les aspects de la culture médiatique, rédigés par des spécialistes (section « Publications »).
Découvrir également sur le site :
في أحد أيام السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، عاد الأب إلياس فخر الدين إلى منزله في لبنان في موعد غير متوقع، ليتفاجأ بوجود نساء من القرية في بيته، يجلسن حول ابنته لطيفة، وهي تغني بصوت قوي متدفق.
على الرغم من ولع الأب بالغناء، إلا أنه غضب بشدة وطرد السيدات، وأوسع البنت وزوجته ضرباً. عندما علم أهل القرية بهذا الخبر، اجتمعوا وفكروا في حيلة لمحو ما اعتبروه “عاراً”.
استقر الرأي على صنع دواء بطريقة خاصة تشربه الصغيرة يُذهب حلاوة صوتها، إلا أن والدتها تصدت لذلك، ليُدوّن التاريخ اسم الشابة، بعد أن تحول إلى “الست توحيدة” التي سجلت في ما بعد سبقاً في مصر، بعدما وقفت تغني على خشبة المسرح من دون حجاب.
ينقل الكاتب مكاوي سعيد، في مؤلف “القاهرة وما فيها”، بعض المعلومات عن لطيفة من مقال بقلم حسين عثمان، نُشر في عدد لمجلة “الكواكب” المصرية عام 1956، عن الفتاة الصغيرة التي أصبحت في ما بعد “الست توحيدة”.
يقول كاتب المقال إن لطيفة ولدت في لبنان لأب له ولع شديد بالموسيقى، لدرجة أنه اتخذ من منزله مدرسة لتعليمها لأبناء الحي، بجانب الغناء، فهامت الابنة وشغفت بهذا الفن وانساقت وراءه، وحرصت على حفظ كل ما تستمع إليه من مقطوعات موسيقية، رغم صغر سنها، وكان والدها إلياس فخر الدين يجهل هذه الموهبة لديها، حتى عاد إلى بيته ذات يوم ووقع الحادث المذكور.
وركب الدواء الذي من شأنه القضاء على حلاوة صوت لطيفة، بناء على القرار العائلي بإزالة “الدنس” الذي علق بالأسرة، وأعطوا الدواء للأم حتى تجبر البنت على شربه، إلا أنها رفضت أن تقترف هذه الجريمة، وألقت به، وأقنعت الأب بأنها شربته، ولم تعد قادرة على الغناء، بعدما اتفقت معها على هذا الادعاء المقترن بعدم الإقدام على ذلك مرة أخرى...
Educ’ARTE est un outil pédagogique qui révolutionne l’accès à la culture pour les enseignants et leurs élèves grâce au numérique. Il donne accès à :
Le meilleur d’ARTE au service des enseignants
500 œuvres intégrales en versions française et allemande issues du meilleur du catalogue de la chaîne culturelle et européenne.
Un catalogue riche et renouvelé régulièrement
Des droits négociés pour tous les usages pédagogiques
Un accès au service multi-supports et en mobilité
Des outils numériques innovants permettant aux enseignants
نبيل عيوش يأمل بالظفر بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي، وهي الجائزة التي لم يفز بها أي مخرج عربي أفريقي منذ العام 1975.
كان (فرنسا) – افتتحت مساء الثلاثاء فعاليات الدورة الرابعة والسبعين لمهرجان كان السينمائي بمشاركة عربية ممثلة في ثلاثة أفلام مختارة، منها فيلم مغربي ضمن المسابقة الرسمية وهو “علي صوتك” للمغربي نبيل عيوش.
وسبق للسينما المغربية المشاركة في مسابقات موازية لمهرجان كان السينمائي على غرار “أسبوع النقاد” أو “نظرة ما” أو “أسبوعي المخرجين”، لكنها المرة الأولى التي يحضر فيها فيلم مغربي ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان العريق.
ويحكي فيلم عيوش “علي صوتك” الذي أنتجته شركة “علي إن برودكشنز” في العام 2020 واستفاد من صندوق دعم إنتاج الأعمال السينمائية المغربية، قصة مغني راب سابق جرى توظيفه في مركز ثقافي بأحد الأحياء الشعبية لمدينة الدار البيضاء. وبتشجيع من معلمهم الجديد سيحاول الشباب تحرير أنفسهم من ثقل بعض التقاليد ليعيشوا شغفهم ويعبّروا عن أنفسهم من خلال ثقافة الهيب هوب.
ويأمل نبيل عيوش الظفر بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي، وهي الجائزة التي لم يفز بها أي مخرج عربي أفريقي منذ الجزائري محمد الأخضر حمينة الذي حصل في العام 1975 على سعفة ذهبية عن فيلمه “وقائع سنين الجمر”، والذي يعدّ بمثابة لوحة خصّصت للسنوات الخمس التي سبقت اندلاع الحرب الجزائرية.
وفي المجموع يتنافس 24 فيلما على الفوز بالسعفة الذهبية للمهرجان الذي سيسدل عنه الستار في 17 يوليو الجاري، حيث سيتم الحسم فيها من قبل لجنة تحكيم يرأسها المنتج والمخرج وكاتب السيناريو الأميركي سبايك لي.
من جهة أخرى وعلى هامش السباق للفوز بالسعفة الذهبية، يتنافس فيلمان أفريقيان آخران في مسابقة “أسبوع النقاد”. ويتعلّق الأمر بكل من “مجنون فرح” للمخرجة الفرنسية – التونسية ليلى بوزيد، و”ريش” للمخرج المصري عمر الزهيري...
الهوى كان مصرياً واللسان أيضاً، والمزاج الفني والروح والحس كذلك، لذا لم يسأل أحد عن الجينات. فايزة أحمد بجوار محمد عبد الوهاب، وبيرم التونسي مع أم كلثوم، فريد الأطرش يغني مع شادية، وصباح تدندن مع محمد فوزي، وصداقة فريدة تنشأ بين وردة وعبد الحليم حافظ، عرف الجمهور الجنسيات بالصدفة، وليس بهدف التفرقة، ولكن من أجل التعمق في سيرة مشاهير ملأوا الدنيا فناً بأصوات لن تتكرر وبأعمال تمثيلية لا تنسى.
جاءت صباح بعد نور الهدى !
الصبية اللبنانية التي بالكاد أكملت عامها الـ18، وجاءت لتستقر وتعمل في مصر منذ منتصف الأربعينيات هي “جانيت فغالي” أو “الشحرورة”، التي أصبحت “صباح”. صدحت وحققت نفسها فنياً في القاهرة، وباتت واحدة من أكثر النماذج نجاحاً وصخباً وإلهاماً لكثيرات جئن خلفها وقمن بشد الرحال إلى القاهرة. وبعد تألقها أصبحت تقدم أغنيات وأعمال لبنانية الهوى، ولكن شهرتها الكبرى واسمها تحقق في مصر عبر عشرات الأغنيات والأفلام مع كبريات الشركات وكبار نجوم عصرها، وعلى الرغم من أن المغنية اللبنانية نور الهدى كانت قد سبقتها، ولكن ظل تأثير صباح أكثر حضوراً.
لكن نجاح صباح أدى إلى عدة مناوشات، ووفق الناقد طارق الشناوي، وقعت أزمة عام 1948، حيث كانت السيدة أم كلثوم حينها على رأس نقابة الموسيقيين، وحدث اعتراض نابع من الغيرة من قبل بعض المطربات تحت شعار مستوحى من أغنية الموسيقار محمد عبد الوهاب، وهو “أخي جاوز الظالمون المدى جاءت صباح بعد نور الهدى”، ولكنه سريع، حيث رفضت أم كلثوم هذا التوجه وأكدت أن مصر مفتوحة للجميع وستظل.
أما وردة التي عاشت تألقها الفني الحقيقي في مصر، على أيدي ملحنين وشعراء كبار، أبرزهم بليغ حمدي الذي تزوجته لعدة سنوات، فقد كان اسمها يقترن دائماً بـ"الجزائرية"، حيث اشتهرت بهذا اللقب، ومع ذلك فإن تاريخها الفني الأكبر مصرياً خالصاً، على الرغم من بعض أعمالها في وطنها الجزائر وبلهجات عربية أخرى، فيما كانت بدايتها الأولى في فرنسا. ولكن وردة كما يعرفها الجمهور عاشت عمرها الفني الأبرز على مسارح مصر، وأمام عدسات مخرجيها في السينما والتلفزيون، وتوفيت في 17 مايو (أيار) 2012 في منزلها في القاهرة. وأول لقاء لها مع الجمهور المصري كان من خلال فيلم “ألمظ وعبده الحامولي” عام 1960 مع المخرج حلمي رفلة....
Créée en 2000 par le groupe de Rap Boss Phobie, afin de transmettre la passion de la musique hip-hop ainsi que faire découvrir les arts du monde arabe, les activités d’Uni’Sons s’articulent autour de cinq domaines complémentaires : Ateliers Hip Hop, Renc’Art, Music Social Club, Arabesques et La Caravane.