Bibliographie et ressources

Cette rubrique vous propose une bibliographie et des ressources sur le monde arabe, consultable par internet, pour contribuer à mieux connaître et comprendre cette partie du monde : actes de séminaires, guides, recherches, publications, revues, études sur tel ou tel pays, etc.

À la une Une

Les articles RSS

  • أنا أتخيل : فضاء المقدرة عند ابن رشد للفرنسي جان باتيست بروني

    , بقلم محمد بكري

    كتاب “أنا أتخيل” للمفكر الفرنسي جان باتيست بروني يقترح فهما مغايرا للمتن الرشدي، يتجاوز مفهوم “العقل” الذي توقف عنده الدارسون السابقون لفلسفة ابن رشد، متجها نحو العناية بمفهوم “الخيال”. وهو الكتاب الجديد للمفكر الفرنسي والذي يعيد اكتشاف عبقرية فيلسوف قرطبة، وتصوره للعقل، بوصفه قوة مشتركة لدى الإنسانية، بينما كان الخيال عنده هو الباعث على التفكير… على أساس أن التفكر ليس نتاجا نهائيا للعقل، بل هو نتاج الخيال. بعد أربعة كتب عن ابن رشد، منذ “تغيير الموضوع : تفكر ابن رشد”، وصولا إلى “ابن رشد المقلق”، يأتي الكتاب متوجاً لمسار أحد أهم المتخصصين المعاصرين في الرشدية...

  • عبقرية ملوك تدمر في منتصف القرن الثالث الميلادي

    , بقلم محمد بكري

    وردت قصة مملكة تدمر في العديد من المصادر العربية القديمة، ولعل أبرزها كتاب “تاريخ الرسل والملوك” لابن جرير الطبري. أهم ما يلفت النظر في السردية العربية لتلك القصة، أنها سردية مُتخيلة بشكل شبه كامل، فهي تنسج أحداثاً لم تقع، ويظهر فيها العديد من الأبطال، الذين يقرضون الشعر ويضربون الأمثال في كل فرصة ممكنة، وهي السمات المعروفة في الملاحم العربية الجاهلية. تبدأ القصة بشخصية “جذيمة الأبرش بن مالك بن فهم بن غانم بن دوس الأزدي”، والذي من الممكن أن نلاحظ في اسمه بعض التقارب مع الشخصية الرومانية “أوديناتوس” أو “أذينة”، كما يمكن أن نجد بعض التشابه فيما تنسبه له الرواية من عظمة ومكانة...

  • علاء الدين وقصة البساط السحري الطائر

    , بقلم محمد بكري

    قبل ظهور المكنسة الطائرة في قصص السحرة والمشعوذين في أوروبا خلال العصور الوسطى، زخرت القصص والأساطير الشرقية بشخوص خيالية اعتلت بساط الريح وجابت الأصقاع على متنه. وفيما ساد اعتقاد أن بساط الريح أو “البساط الطائر”، هو أحد الرموز الأساسية لعالم السحر والغموض الذي كرسته حكايا شهرزاد في ألف ليلة وليلة، تخبرنا المصادر التاريخية حقيقة تناقض هذا الاعتقاد. تكشف مخطوطات مدفونة تحت الأرض الستار عن وساطة النقل السحرية هذه، فكيف استوحاها الرواة؟ وأين كان ظهورها في البدء؟ هذا ما نعرضه في هذا المقال...

  • مذكراتي على هامش القضية العربية

    , بقلم محمد بكري

    في مذكراته، يحدثنا أسعد داغر، عن سنواته المبكرة التي اكتشف خلالها انتماءه العربي، كما يحدثنا عن تطور وعيه بالقضية العربية من خلال مراحل حياته في لبنان ثم في اسطنبول ثم في القاهرة وبعدها في دمشق، ثم تنقّله بين عمان وبغداد وبعض عواصم أوروبا. ومن خلال مسار حياته، نكتشف أننا إزاء شخصية نذرت حياتها لهذه القضية من دون أن يكون لديه مطمع في منصب أو نفوذ أو مجد شخصي؛ إذ كان واحدًا من أولئك الذين تكوّنت شخصياتهم وأفكارهم من خلال متابعتهم ومشاركتهم في الحوادث التي تطورت خلالها العروبة من فكرة إلى ثورة إلى حكومة، وكانت العقيدة التي بُنيت عليها الدول الوطنية التي نشأت بعد العام 1920...

  • Hot Maroc de Yassin Adnan

    , par Mohammad Bakri

    Une radioscopie du Maroc contemporain à travers l’histoire d’un anti-héros, Rahhâl, un personnage fourbe, lâche, envieux, menteur, qui règle ses comptes avec ceux qu’il a désignés comme ”ennemis“ en se servant d’Internet. Sa capacité infinie de nuisance est découverte et appréciée en haut lieu à sa juste valeur, ce qui lui permet d’accéder à la revue électronique Hot Maroc où il distille son venin au profit de ses employeurs.

  • Les Mille et une nuits aujourd’hui

    , par Mohammad Bakri

    Cantonnées au monde arabe où elles se diffusaient par les voies de l’oralité, Les Mille et une nuits ont envahi le monde depuis la traduction d’Antoine Galland, au début du XVIIIe siècle, relayée par d’autres traductions, et les différentes éditions en langue arabe. Cet ouvrage qui leur est consacré veut apporter sa contribution à une meilleure connaissance des effets de cet espace de création au XXe siècle et en ce début du XXIe siècle.

  • المطبخ العباسي. لكلّ طبق قصّة وتاريخ ينمّ عن حضارة غنيّة

    , بقلم محمد بكري

    أكثر من عشرين طبقًا تاريخيًّا من الثقافة العربيّة الإسلاميّة كالسكباج والمضيرة والجذابة واللوزينج والفالوذج. تحضر هذه الأطباق في كتب التاريخ والأدب العربيّين وقد شغلت بال الدارسين والمتذوّقين على مدى قرون طويلة. أعدّت الوليمة الطباخة العالميّة والباحثة بريجيت كالاند، وقد تخصّصت كالاند في تحضير الأطباق التاريخيّة من الحضارة البابليّة القديمة وحتّى بدايات العصر الحديث. وقد أشرفت كالاند على إعداد لائحة الأطباق والتنقيب عن الوصفات وطرق التحضير الأنسب في كتب التاريخ. حاولت كالاند قدر الإمكان المحافظة على المكوّنات وطرق التحضير التاريخيّة مع مراعاة الذوق الحديث...

  • La Fable orientale. Regards sur le Moyen-Orient à l’âge classique (1630-1780)

    , par Mohammad Bakri

    « On attribue ordinairement l’origine des fables à l’imagination vive des orientaux », affirme Fontenelle dans De l’origine des fables (1714), faisant écho à une idée formulée avec éclat dès 1670 par Huet dans son Traité de l’Origine des romans, publié en tête de la mauresque Zayde de Mme de Lafayette. Orient et fabulation sont indissolublement liés pour la conscience occidentale à l’âge classique...

  • L’Algérie des Oulémas

    , par Mohammad Bakri

    À travers une histoire sociale de l’Association des Oulémas musulmans algériens (AOMA), de sa fondation en 1931 à sa réactivation dans l’Algérie des années 1990, ce livre retrace les débats autour de la construction de l’État, de la définition de l’islam et de la place de la langue arabe dans l’Algérie contemporaine. Fondé sur des sources en langues arabe et française, à partir d’un travail de terrain...

  • La Mélancolie du maknine de Seham Boutata

    , par Mohammad Bakri

    L’Algérien est un éleveur d’oiseaux par tradition, et celui qui a sa préférence est sans aucun doute le chardonneret. Présent dans toutes les maisons, le maknine – de son petit nom algérien – est convoité depuis des générations pour son chant exceptionnel et sa beauté. Malheureusement, aujourd’hui, il ne vit presque plus à l’état sauvage : urbanisation, pesticides, chasse sans répit sont autant de causes de sa disparition.

Brèves

  • “المصابون بالطاعون” للكاتب الفرنسي مارسيل بانيول... جانب إنساني للحجر الصحي. يوم شربت مارسيليا المطهّرات بدلا عن الخمور !

    احتاج الأمر يومها إلى الانتظار ثلاث سنوات بعد رحيل الكاتب والسينمائي الفرنسي مارسيل بانيول لـ"تكتشف" وتُنشر في عام 1977 رواية له من الواضح أنه لم يستكملها أبداً. وربما يعود سبب ذلك إلى أنها أرعبته وبدت له حين كتبها خارجة عن السياق العام لأدبه وسينماه اللذين اتسما بالبحث عن السعادة وبالعمل على إيجاد حلول ناجعة وسعيدة لمنغصّات العيش. فما الذي كان يمكن أن تفعله رواية عكف على كتابتها ذات يوم، عن الطاعون الذي اجتاح مدينته مرسيليا في عام 1720؟

    ومع هذا فإن الرواية تتسّم بطابع يكاد يكون هزليا، وليس بسبب الوباء نفسه، بل بسبب العقلية التي يصورها بانيول، حيث تدور الأحداث في ظل الوباء الأسود الذي يهاجم المدينة فيقرر جماعة من سكانها يعيشون في منطقة بدت لهم أكثر تعرضاً للوباء أن يحموا أنفسهم جاعلين من حيّهم قلعة حصينة مغلقة على أي غريب. وها هم يعيشون الآن فيما بينهم تحت قيادة الطبيب المعلّم بانكراس وكاتب العدل المعلم باساكاي اللذين يعينان نفسيهما مسؤولين عن أمن السكان وصحتهم. وذلك لأنه فيما ينظم هؤلاء أنفسهم للوقاية من انتشار الداء سواء أتحرّك فيما بينهم أو أتاهم من الخارج الذي يجدر بهم الحيلولة دون تسربه إليهم، يتوجب عليهم في الوقت نفسه أن يحموا أنفسهم من اللصوص والجائعين الذين استشروا ساعين للاستحواذ على كل ما يمكنهم الاستحواذ عليه في غياب سلطة الدولة...

    Les pestiférés" de Marcel Pagnol

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • روجر ألن : حِكايتي العربية. من أهم المستعربين الأميركيين المعاصرين. أرتبط اسمه بترجمات ناجحة لعدد من الروايات العربية من بينها روايات نجيب محفوظ

    روجر ألن من أهم المستعربين الأميركيين المعاصرين. أرتبط اسمه بترجمات ناجحة لعدد من الروايات العربية من بينها روايات نجيب محفوظ وعبدالرحمن منيف وحنان الشيخ وأحمد توفيق، فضلا عن إسهامه في إثراء المكتبة ألنقدية الأميركية بكتب ودراسات عن الأدب العربي الحديث، والكتابة السردية على نحو خاص. كما عرفناه أستاذا جامعيا مرموقا في جامعة ب. بفيلاديلفيا في ولاية بنسيلفانيا حيث اشتغل لنصف قرن تقريبا على التعريف بالأدب وألنقد العربيين، وفي خدمة اللغة والثقافة العربيتين أيضا.

    وبعد مشوار حافل، أحيل على المعاش مؤخرا. ولا شك أنه يستعيد اليوم ببعض الرضا عن ألنفس مسارا من العطاء والحضور والأداء الفكري والجامعي منذ أن التقى الدكتور مصطفى بدوي في جامعة أكسفورد، وتحققت له الدهشة باللغة العربية وآدابها وثقافتها الغنية وعالمها الواسع، ثم بدايات مسار الدكتوراه بدراسته لكتاب “حديث عيسى بن هشام” لمحمد المويلحي، وصولا إلى التحاقه بالعمل الجامعي في بنسيلفانيا حيث دَرّسَ ووجّه وأشرف على مسارات العديد من الدارسين والباحثين المستعربين خلال سنوات عطائه الغزيز محاضراً ومدرّسا ومشرفاً.

    روجر ألن هو الشخص ذاته الذي تعرفت إليه وأنا في المغرب إلى أن التحقت بجامعة بنسيلفانيا كأستاذ وطالب في القسم نفسه الذي كان يرأسه ويحاضر فيه. بشوش، مرح، يتّسم بالجدّية المفرطة للبريطاني. لكنه خدوم ومتعاون ومحب للآخرين.

    هذا الحوار نسافر معه عبر تجربته المديدة ميمّمين شطر جانب من مساره الأدبي والعلمي، ورؤيته الفكرية وألنقدية وإسهامه الكبير في الترجمة من العربية إلى الإنجليزية...

    الحوار في مجلة الجديد الأدبية الشهرية

  • Disparition du Bristol, un palace emblématique de l’âge d’or du Liban , l’hôtel a fermé ses portes, éteint ses chandeliers...

    Liban

    Le Bristol, un palace emblématique de l’âge d’or du Liban

    Disparition

    « Avec la fermeture de l’hôtel, c’est toute une dynastie d’entrepreneurs libanais qui se trouve aujourd’hui en péril », souligne Pierre J. Doumet.

    Par Fady NOUN, le 23 avril 2020

    Un palace emblématique de l’âge d’or du Liban, l’hôtel Le Bristol, a fermé ses portes, éteint ses chandeliers et ses chauffe-plats, rangé ses plateaux d’argent et ses coupes de cristal. À contrecœur, les cousins Pierre et Marc Doumet, représentant les deux familles propriétaires, se sont rendus à l’évidence : l’hôtel ne peut plus continuer à perdre de l’argent alors qu’aucune reprise économique ne se profile à l’horizon. Le palace était, depuis des mois, dans le rouge : la pandémie et la fermeture de l’aéroport lui ont donné le coup de grâce. Depuis le 15 mars, ses portes se sont fermées, et il en est aujourd’hui à comptabiliser les indemnités de ses employés, au nombre de chacune de ses 150 luxueuses chambres...

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    l’article sur le site de l’Orient-Le-Jour

  • أغلقت مقاهي المثقفين المصريين فتوجهوا إلى العالم الافتراضي. غابت جلسات النقاش والنميمة الثقافية والمواعيد تنتظر انحسار كورونا

    للمقاهي جاذبية خاصة لدى كثير من المثقفين المصريين، حتى بعد انتشار وسائل التواصل الاجتماعي عبر شبكة الإنترنت، ومنهم مثلاً أدباء يعتبرونها المكان الأنسب لتدفق كتابتهم الإبداعية، وآخرون يعدونها بمثابة صالونات ثقافية وساحات للنقاش الحميم بين أصدقاء وحتى أمكنة مناسبة لعقد ندوات أدبية وفكرية وأمسيات شعرية وغنائية، حتى اشتهر بعضها بأنه مقهى للمثقفين.

    ويتميز وسط القاهرة بعدد من المقاهي التي أشتهرت بأنها مقاهي المثقفين، أقدمها على الإطلاق مقهى “ريش” الذي يزيد عمره على مئة سنة، ولطالما شهد لقاءات هادئة وأخرى صاخبة لعدد كبير من الأدباء، أبرزهم نجيب محفوظ ويوسف إدريس، وأمل دنقل. وهناك أيضاً “زهرة البستان”، و"سوق الحميدية"، و"الندوة الثقافية"، و"الحرية"، و"السرايا"، و"المشربية"، فضلاً عن مقاه أخرى في مدن كبرى مثل الإسكندرية والمنصورة ودمياط ودمنهور وطنطا والأقصر وأسوان. فحيثما يوجد مثقفون توجد مقاه تجذبهم...

    عن صورة الخبر

    مقال علي عطا على موقع اندبندت عربية

  • La quatrième édition du livre « Lebanon Shot Twice », de Zaven Kouyoumdjian, revient sur la guerre du Liban

    La Dernière

    Revenir sur la guerre du Liban, pour ne pas oublier

    Livres

    La quatrième édition du livre « Lebanon Shot Twice », de Zaven Kouyoumdjian, parue en janvier, continue de documenter l’histoire du conflit, ses images et sa mémoire.

    Avec l’anniversaire du fatidique 13 avril 1975, la nouvelle version du livre de Zaven Kouyoumdjian, Lebanon Shot Twice (éd. Hachette-Antoine), tombe à pic pour revenir en textes et en images sur l’histoire de la guerre libanaise, et l’évolution, les transformations des lieux et des survivants.

    Animateur et producteur télé de 1999 à 2014, cette figure familière du petit écran a cherché, dans la première édition parue en 2002 aux éditions an-Nahar, à publier des images emblématiques de la guerre du Liban en retrouvant, en temps de paix, les lieux et les personnages qui figuraient dans ces photos : des miliciens, des secouristes, des personnes qui ont perdu des êtres chers, les souks de Beyrouth, les tours de la ville (Rizk et Murr), les lignes de démarcation, les explosions, les attentats, l’invasion israélienne, la fameuse bosta… Bref, Zaven Kouyoumdjian a voulu travailler autrement la mémoire de la guerre en photos.

    Une fois le travail des archives et la sélection des photos effectués, il fait appel à une jeune photographe, Hayat Karanouh, pour refaire des clichés des mêmes endroits et des mêmes personnes, une ou deux décennies plus tard. Le livre avait connu un grand succès. Une deuxième édition est publiée en 2005, sans grand changement sinon quelques photos relatives à l’assassinat de l’ancien Premier ministre Rafic Hariri. Dans sa troisième version, sortie en librairie en 2009, le livre n’était plus bilingue (anglais et arabe), mais trilingue, avec des textes également en français pour marquer l’organisation de la sixième édition des Jeux de la francophonie au Liban. Des clichés de la révolution du Cèdre y ont également été ajoutés...

    Patricia KHODER | OLJ
    16/04/2020

    L’Orient-Le Jour est le seul quotidien libanais d’expression française, né le 15 juin 1971 de la fusion de deux journaux, L’Orient (fondé à Beyrouth en 1924) et Le Jour (fondé à Beyrouth en 1934)... Lire la suite, cliquer ici.

    L’entretien sur le site de l’Orient-Le-Jour

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)